محمد ممدوح يخوض تجربته الأولى في السينما السعودية مع هذه النجمة
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: يخوض الفنان محمد ممدوح أولى تجاربه في السينما السعودية من خلال فيلم “ضي”، بمشاركة النجمة السعودية أسيل عمران.
وكان المخرج كريم الشناوي قد أعلن انتهاء تصوير الفيلم، من خلال حسابه في “إنستغرام” حيث كتب قائلاً: “فركش تصوير ضي”.
فيلم “ضي” إنتاج سعودي – مصري وقد أعلن عنه المستشار تركي آل الشيخ من بين قائمة الأفلام السعودية المدعومة من هيئة الترفيه، وهو من تأليف هيثم دبور، ويشارك في التمثيل حنين سعيد، وهو ثالث تعاون بين هيثم دبور وكريم الشناوي من بعد “عيار ناري” و”مقسوم” الذي كان أول تجربة إنتاجية لكريم الشناوي.
يُذكر أن محمد ممدوح ينتظر عرض فيلمه الجديد “X مراتي” وهو بطولة الفنانَين هشام ماجد وأمينة خليل، ومن تأليف أحمد عبد العزيز وكريم سامي، وإخراج معتز التوني، وتدور أحداثه في إطار كوميدي حول هشام ماجد والذي يقدّم شخصية “دكتور نفسي” ومتزوج من أمينة خليل، ويمرّان بالعديد من المواقف الكوميدية، فيما يظهر محمد ممدوح خلال الأحداث بشخصية “بلطجي”، وهو الزوج السابق لأمينة الذي يعكّر صفو العلاقة بينهما.
وكان محمد ممدوح قد علّق على العمل في الفيلم قائلاً: “أنا كان نفسي أشتغل مع المخرج معتز التوني من زمان جداً، أنا شكلي خطر في الفيلم، هشام طالع لابس نضّارة وشكله شيك، لكن أنا عصبي وبتعصّب بسرعة وهشام بيحاول يتحكم فيَّ نفسياً بس الموضوع أكبر من كده”.
main 2024-07-18 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: محمد ممدوح
إقرأ أيضاً:
وزير الطاقة : سمو ولي العهد صنع التغيير والتأثير..
أكد صاحبُ السموُّ الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة، أن صُنّاع التأثير في احتياج لصناع التغيير، مشيرًا إلى أن التغيير الذي صنعه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، أسهم في إيجاد تأثير حقيقي للمملكة.
جاء ذلك خلال مشاركة سموه في جلسة حوارية, أدارها معالي وزير الإعلام الأستاذ سلمان بن يوسف الدوسري، ضمن أعمال النسخة الرابعة للمنتدى السعودي للإعلام بعنوان “دهاليز الطاقة وصناعة القرار”، مشيرًا سموه إلى أن “مفهوم صناع التغيير في المملكة تطور وأصبح مفهومًا شموليًا، وصُنَّاع التغيير الآن قيادة تحث على التغيير، وأن من يصنع التغيير هم من سيستفيد من التغيير، ويجب أن نُشعر أنفسنا بأن كل واحد منا هو صانع للتغيير”.
وقال سموه: إن المادة الإعلامية أصبحت متاحة للمؤثرين من خلال برامج الرؤية، ولذلك يقال حاليًا إن “المملكة ترحب بالعالم”، كما أنها تشرك العالم في برامجها وفعالياتها الكبرى مثل أحداث استضافة معرض إكسبو 2030، وكأس العالم 2034، وفتح المجال للاستفادة من النشاطات المختلفة في المملكة كالسياحية والاقتصادية والإعلامية والتجارية والاستثمارية.
وتطرق سموه إلى تجربته في الظهور إعلاميًا خلال ظروف صعبة، ومنها حادثة الهجوم على منشآت أرامكو الذي استوجب الظهور رغم صعوبة الأمر وتجاوز تبعات هذا الحادث المرير بتأثيره النفسي والمعنوي والاقتصادي، مؤكدًا سعيه لنقل تجربته للمسؤولين والموظفين في وزارة الطاقة وتعريضهم لتجارب مشابهة؛ بهدف كسر الحاجز النفسي والخروج من الأزمات.
وتحدث سمو وزير الطاقة حول مشاركاته في الفترة الماضية, مبينًا أن كل مشاركة لها ظروفها وسياقها، بعضها كان من الضروري الظهور فيها بحكم الموقع، وبعضها كان من الواجب المشاركة فيها لتعزيز مخرجات الحدث، مشيرًا إلى الأقرب إلى قلبه هو المشاركة في مؤتمرات مؤسسة مسك، لأسباب كثيرة من أبرزها الطابع التعليمي، وكونه كان محاضرًا في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن سابقًا.
وضرب سموه مثالًا بمشاركته في مؤتمر التعدين الدولي مشيرًا إلى أن التحول الذي طرأ على موضوع أمن الطاقة، والذي لم يعد يقتصر على أمن البترول أو الصادرات البترولية من منطقة الشرق الأوسط بل يشمل أيضًا المواد الطبيعية والمكونات الضرورية للطاقة المتجددة، وبالتالي فإنه لابد من المشاركة في هذا الحدث لأن الرسالة التي نود إيصالها لها تأثير كبير.
وعن تجربته في أسواق البترول، قال سموه:” إن فهم الطاقة يحتاج إلى رؤية شاملة، ولا يمكن أن تفهم بمفهوم النطاق الضيق أسعار أو أسواق، فقطاع الطاقة أشمل بكثير من أنك تتعلمه من اقتصاديات الطاقة، فلابد أن يكون الشخص ملمًّا بعلوم متنوعة، ولا يمكن لأحد أن يكون خبير طاقة بدون النظرة الشمولية والوعي بالتعايش مع متغيرات هذا المجال” .