وفاة الدكتور محمد علي محجوب وزير الأوقاف الأسبق
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
توفي الدكتور محمد علي محجوب، وزير الأوقاف الأسبق، ورئيس معهد الدراسات الإسلامية، والأستاذ بكلية الحقوق جامعة عين شمس منذ قليل، وذلك بعد صراع مع المرض استمر لشهور.
من هو الدكتور محمد علي محجوب- الدكتور محمد علي محجوب وزير الأوقاف الأسبق ولد عام 1939.
- الدكتور محمد علي محجوب هو أستاذ الشريعة الإسلامية والأحوال الشخصية في جامعة عين شمس وأكاديمية الشرطة.
- الدكتور محمد علي محجوب كان وزير الأوقاف الأسبق وعضو مجلس الشعب من عام 1979 إلى 2005.
أبرز المعلومات عن الدكتور محمد علي محجوب وزير الأوقاف الأسبق- حصل الدكتور محمد علي محجوب على ليسانس حقوق وليسانس شريعة جامعة عين شمس 1968.
- حصل الدكتور محمد علي محجوب وزير الأوقاف الأسبق على ماجستير في القانون المقارن ثم دكتوراه في الشريعة والقانون كلية الشريعة والقانون.
- الدكتور محمد علي محجوب وزير الأوقاف الأسبق حاصل على جائزة الدولة التقديرية عام 2009، كما حصل على وسام الجمهورية من الطبقة الأولى.
اقرأ أيضاًوفاة زوجة الدكتور محمد علي محجوب وزير الأوقاف الأسبق
المستشار محمد محجوب يحاضر بكفر الشيخ حول «مواجهة جرائم الفساد»
شن 38 زيارة للتفتيش المالي والإداري علي المصالح الحكومية ببني سويف
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزير الأوقاف الأسبق
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف يستعرض كنوز الجزء الثالث عشر من القرآن الكريم
استعرض الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، خلال برنامج تليفزيونى،القيم والمعاني العظيمة التي يحملها الجزء الثالث عشر من القرآن الكريم، مستخرجًا منه دروسًا في الإحسان والتواضع والتعامل مع المحن بنظرة إيجابية، وذلك ضمن برنامج "اللؤلؤ والمرجان".
أوضح سيادته أن هذا الجزء يسلّط الضوء على قيمة "أنا" في القرآن الكريم، مشيرًا إلى الفرق بين "أنا" النورانية التي تبعث الطمأنينة وتفيض بالرحمة، كما قال يوسف لأخيه: {إِنِّي أَنَا أَخُوكَ فَلَا تَبْتَئِسْ}، وبين "أنا" الاستعلاء التي تُفضي إلى الكِبْر والغرور، كما قال إبليس: {أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ}. وأكد أن المؤمن الحقّ يستخدم "أنا" التي تنشر الطمأنينة والحبّ، وليس تلك التي تدفع إلى التعالي والغرور.
كما استعرض ثبات الإحسان في شخصية سيدنا يوسف عليه السلام، موضحًا أن هذا الوصف لم يفارقه سواء كان في السجن أم في الملك، فقد قيل له في الحالين: {إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ}، مشيرًا إلى أن الإحسان لا يتبدل بتغيّر الأحوال، بل هو خُلُق راسخ في النفوس العظيمة.
وختم حديثه بالتأمل في قول سيدنا يوسف: {وَقَدْ أَحْسَنَ بِي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ}، لافتًا إلى أنه لم يقل "إذ أخرجني من الجب"، رغم أن محنته بدأت من الجب، وذلك لأن القلوب العظيمة لا تذكر الألم، بل تنظر إلى النعم. وهكذا يجب أن يكون حال المؤمن، يتجاوز المحن، ويركّز على نعم الله وشكره عليها.