الوطن|متابعات

أكد وكيل وزارة الداخلية بالحكومة الليبية، فرج اقعيم، على الدور المهم للمكونات الاجتماعية والأعيان والمشايخ في حل النزاعات، والحفاظ على ترابط النسيج الاجتماعي والأمن في البلاد.

جاء ذلك خلال اجتماعه بلجنة المصالحة المكلفة بفض النزاع القائم بمنطقة امسوس داخل نطاق مديرية أمن سلوق- قمينس.

الوسوم#فرج اقعيم الحكومة الليبية سلوق قمينس ليبيا.

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: فرج اقعيم الحكومة الليبية سلوق قمينس ليبيا

إقرأ أيضاً:

تفاصيل النزاع على مزرعة دواجن في نيويورك بين مغتربين يمنيين

 

تقرير عبد الغني اليوسفي

 

حلم الاستثمار في مزرعة للدواجن تتحول إلى خسارة وخناق “واتهامات

 

دور عبد الإله علاية بمشروع مزرعة الدجاج: مصلح ووسيط في أزمة شراكة متعثرة

مقدمة:

في مغامرة جريئة لتحقيق الحلم بمزرعة دجاج بمدينة نيويورك الأمريكية، قرر أربعة أصدقاء يمنيين الاستثمار في مزرعة دواجن بمدينة نيويورك. جمعوا أموالهم بتفاؤل كبير، متصورين مستقبلاً مزدهراً. لكن أحلامهم تحطمت على صخور الخيانة والخسارة، حيث تحولت شراكتهم إلى كابوس حقيقي.”

الشراء الأولي

قامت مجموعة من الشركاء وهم – سلطان جرعان، وعلي عجلان، ومحمد الصوعري، ورافع العامري – بشراء مزرعة دواجن بمبلغ مليون ومائة وخمسين ألف دولار، وقاموا بدفع دفعة أولى قدرها أربعمائة ألف دولار، واتفقوا على دفع المبلغ المتبقي وهو سبعمائة وخمسين ألف دولار خلال ستة أشهر. البغض لم يفوا بالدفع…كان سبب التعثر والافلاس.

النزاعات اللاحقة

تغيير الرأي: بعد فترة وجيزة من الشراء، قرر بعض الشركاء منهم رافت بأنهم لم يعودوا يريدون المزرعة وسعوا إلى بيع أسهمهم.

الصعوبات المالية: واجهت المجموعة صعوبة في سداد الرصيد المتبقي للمالك الأصلي.سلطان يحتج أنهم قدموه بالواجهة ولم يسدد مبلغ الشراكه

مستثمرون جدد: انخرط الوسيط عبد الإله علاية وآخرون في محاولة لحل النزاع وإيجاد مشتر جديد.بعدقيول الأطراف.

المسائل القانونية: وضع المالك الأصلي حق الامتياز على الممتلكات بسبب الرصيد غير المدفوع.

مشتري جديد و نزاعات جديدة: اشترى أحمد السقاف المزرعة بمليون دولار لكن النزاعات استمرت حول الرصيد المتبقي و حقوق الملكية.

الإتهامات والإجراءات القانونية

واتهم رافت العامري السلطان جرعان وآخرين بمعاملات غير عادلة وسعى إلى استعادة استثماره. عبر العرف وخارج القانون وتم اتخاذ إجراءات غيرقانونية، بما في ذلك مزاعم بالاحتيال والتحريف والضغط.على الوسطاء لارغام جرعان بتنفيذ طلبهم .

المواجهة الحالية

لا يزال النزاع دون حل، حيث يتهم كل طرف الآخر بارتكاب مخالفات. ولا تزال الإجراءات العرفية قائمة دون القانونية التي هي من حق سلطان جرعان، ومستقبل المزرعة غير مؤكد

تحليل النص وإعادة صياغته بشكل أكثر وضوحًا وتسلسلًا

جوهر القضية:

يتعلق النص بخلاف حاد نشأ بين شركاء في مزرعة دواجن في مدينة نيويورك. الخلاف الأساسي يدور حول الخسائر المالية التي تعرضت لها المزرعة، وتوزيع المسؤولية عنها بين الشركاء.

أسباب الخلاف:

• الخسائر المالية: تعرضت المزرعة لخسائر مالية كبيرة نتيجة لعدم الوفاء بالاتفاقيات المبرمة بين الشركاء في عقد الشراكة في تسديد ماهوا على كل سهم.

• اتهامات متبادلة: تبادل الشركاء الاتهامات حول المسؤولية عن هذه الخسائر واتهام سلطان علاية لرأفت العامري والصوعري بذلك.

• النشر والتشهير: قام رافت العامري بنشر معلومات كاذبة عن الشركاء الآخرين على إذلال وتشير وتحويلها إلى رأي عام عبروسائل التواصل الاجتماعي بهدف تشويه سمعتهم والضغط عليهم.

أهداف اللقاءات:

• اللقاء: مدروس ومرتب له وله اهداف خفية؟ من خلال خروج رافت لإجراء اتصالات يستلم التوجهات …من …..؟

• يهدف الاجتماع إلى حل الخلاف: الناتج حول ما نشر من إساءة وتشهير بحق الوسيط .عبدالاله علاية.

• الهدف الغير معلن :-كان الهدف المعلن في اللقاءات هو حل الخلاف بين الشركاء والوصول إلى اتفاق بشأن توزيع الخسائر.

• الهدف الخفي الضغط على الوسيط عبد الإله علاية: وفتح علاية يبدو أن الهدف الحقيقي من بعض اللقاءات كان الضغط على عبد الإله علاية لإضافة التزام أو لتسديد مبلغ مالي إضافي دون أن يكون شريكاً.!!وهذا ماتم رفضة بقوله ليعنيني اذهب وتحاسب يارا فت مع سلطان .

• الهروب من المسؤولية: حاول بعض الشركاء، وعلى رأسهم رافت العامري..والصوعري، التهرب من المسؤولية عن الخسائر التي تسببوا فيها. وتناسى أن التجارة ربح وخسارة..! التجارة قوانينها ..والقبيلة اعترافها.

الشخصيات الرئيسية:

• رافت العامري: الشريك الأكثر نشاطًا في إثارة الخلاف والضغط على الشركاء الآخرين. بفعل فاعل ….

• عبد الإله علاية: الوسيط المرجو منه و الذي غررعليه و استغل طبيته تعرض للضغط من قبل رافت العامري لتنفيذ مبتغائه.

• سلطان جرعان: الأمن و أحد الشركاء في المزرعة. الاكثر خسارتاً

• يحي الجماعي وعبد الناصر المسمري: وسيطان حاولا التدخل لحل الخلاف الناتج عبر وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي. الذي افشل بواسطة الطابور الخامس.

تم تحديث وإعادة صياغة النص بشكل أكثر وضوحًا:

“نشأ خلاف حاد بين شركاء في مزرعة دواجن في نيويورك بسبب خسائر مالية كبيرة تعرضت لها المزرعة. اتهم كل شريك الآخر بالمسؤولية عن هذه الخسائر.

قام رافت العامري، أحد الشركاء، بحملة تشهير ضد عبد الإله علاية على وسائل التواصل الاجتماعي بهدف الضغط عليه لإبتزازالاخرين بهدف الحصول على وعد أو طريقة أخري لغرض تسديد مبلغ مالي إضافي. تم عقد عدة لقاءات بحجة المصالحة والمسامحة،وفشلة المصالحة والمسامحة.

ولكن الهدف الحقيقي كان الضغط على عبد الإله علاية.وفتح علاية . للضغط على سلطان جرعان .وهوا ما رفضه الحاضرين ؟

ويهدف رافت إلى الهروب مما أحدثه وتسبب به من الخسارة الشراكه.وهروبه عن دفع مايترتب عليه من مخاسير وهروبه من القانون المحاسبي والعودة لعرف غير العارفين

مكاشففات:-

#كشف يحي الجماعي وعبد الناصر المسمري، وهما وسيطان حاولا حل الخلاف، أن رافت العامري هوا من اتصل لهم لعقد الاجتماع وتشير الاتصالات المكثفة برافت ومن رافت خلال اللقاء التصريحات اللاحقة التسريبات الناشطة ” لنجود على “كان وراء هذه الحملة التشهيرية رافت العامري ، وأثبتت المعطيات أن هدفه الحقيقي هو التهرب من مسؤوليته رأفت عن الخسائر بيع اصول المزرعة.

أكد عبد الإله علاية أنه غير مسؤول عن الخسائر وأن رافت العامري هو من اتخذ القرارات الخاطئة التي أدت إلى هذه الخسائر. فشلت جميع محاولات الوسطاء لحل الخلاف بسبب عدم رغبة رافت العامري في التعاون.”

نقاط مهمة يجب التركيز عليها:

• دور رافت العامري: كان رافت العامري هو المحرك الرئيسي للخلاف وحملة التشهير.

• أهداف اللقاءات: لم تكن اللقاءات تهدف إلى حل المشكلة بقدر ما كانت تهدف إلى الضغط على الوسيط عبد الإله علاية.وال علاية.

• عدم الثقة المتبادل: أدى عدم الثقة المتبادل بين الشركاء إلى فشل جميع محاولات الحل.

مثلاً، يمكنك طلب التركيز على:

• الدلائل التي تثبت مسؤولية رافت العامري.

• آثار هذا الخلاف على الشركاء والمزرعة.

• دور الوسطاء في حل الخلاف.

 

تساؤل ؟

 

س. هل سيواصل رافت العامري .. الضغط باسم الصلح والقبيلة للهروب من أسباب خسارة الشراكة ومخاسير أخرى؟

س. هل سيواصل رأفت العامري في ابتزاز سلطان جرعان…وعبد الإله علاية وفتح …؟

س. وهل سيوافق العامري على تحكيم محساب قانوني تجاري والابتعاد عن ما يسميه العرف اليمني؟

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • أخنوش يترأس اجتماع لجنة القيادة المكلفة بـ عرض المغرب في مجال الهيدروجين الأخضر
  • كيف توترت الأوضاع بين الاتحاد الأوروبي وروسيا؟
  • سفير السودان في جوبا يلتقي نائب رئيس جنوب السودان
  • عصام كرار ومشار يبحثان تنفيذ اتفاقية حل النزاع في جنوب السودان
  • تفاصيل النزاع على مزرعة دواجن في نيويورك بين مغتربين يمنيين
  • ماهر فرغلي: الدعوة للمصالحة موسمية لإثارة الجدل وإعادة الإخوان للمشهد (فيديو)
  • الإدارة المكلفة للمركزي: استعادة كافة الأنظمة المصرفية
  • بعد رصد 4 حالات.. عقوبات تواجه المشاركين في عمليات تسريب الامتحانات
  • 500 يوم من الحرب.. سودانيون يتمسكون بضرورة إنهاء القتال
  • المركزي.. الصديق الكبير واللجنة المكلفة يمددان مهلة تداول الـ50 دينارا