محافظ الفيوم يشدد على مجابهة كافة التعديات على الأراضي الزراعية وأملاك الدولة
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
شدد الدكتور احمد الانصارى، محافظ الفيوم، على مسئولي مديرية الزراعة وروؤساء مجالس المدن والري، بالتصدى لكافة أشكال التعديات على الرقعة الزراعية وأملاك الدولة كحق أصيل لكل أفراد الشعب، مع اتخاذ الإجراءات القانونية الحاسمة حيال كل من تسول له نفسه التعدي على مقدرات الوطن، سواء كان التعدي على أرض زراعية أو أملاك وأصول الدولة، وسوف يتم الضرب بيد من حديد على أيدى المخالفين.
جاء ذلك خلال الاجتماع الذى عقدة الدكتور احمد الانصارى، محافظ الفيوم، برؤساء المدن والقطاعات المختلفة، بحضور الدكتور محمد التوني نائب محافظ الفيوم، واللواء ضياء الدين عبدالحميد السكرتير العام للمحافظة، والعميد شريف عامر المستشار العسكري، ووكلاء الوزارة، ورؤساء مجالس المدن والقطاعات، ومديري المديريات، والإدارات المعنية، وممثلي الجهات ذات الصلة.
محافظ الفيوم ورئيس هيئة تنمية الصعيد يبحثان سبل تعزيز التعاون بالمشروعات الاستثمارية
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفيوم محافظ الفيوم أملاك الدولة الأراضي الزراعية التعدي على املاك الدولة محافظ الفیوم
إقرأ أيضاً:
وزيرة البيئة: إنشاء المدن الجديدة ضمن تدابير حماية الدلتا من الغرق (فيديو)
أكدت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، أن معدل ارتفاع منسوب المياه في البحر المتوسط يزداد سنويًا بمقدار 3.5 مليمتر، موضحة أنّ هذا الارتفاع لا يمكن الإحساس به بشكل مباشر.
وأضافت «فؤاد»، خلال استضافتها ببرنامج «معكم منى الشاذلي»، مع الإعلامية منى الشاذلي، عبر شاشة «أون»: «لا بد من اتخاذ التدابير اللازمة للحفاظ على الدلتا وحمايتها من الغرق.. وهذه التدابير لن تكون مسؤولية مصر وحدها».
حماية الدلتا من الغرقوأشارت «فؤاد»، خلال استضافتها في برنامج «معكم منى الشاذلي»، مع الإعلامية منى الشاذلي، عبر شاشة «ON»، اليوم الأربعاء، إلى أن من بين التدابير المتخذة لحماية الدلتا من الغرق، إنشاء المدن العمرانية الجديدة، التي بدأت الدولة المصرية في تنفيذها منذ 10 سنوات، حيث تم إنشاء 16 مجتمعًا عمرانيًا جديدًا بعيدًا عن الدلتا، لاستيعاب الكثافة السكانية.
التعامل مع قضية ارتفاع درجة الحرارةوأكدت وزيرة البيئة أهمية التعامل مع قضية ارتفاع درجة الحرارة وتأثيرها على منسوب سطح البحر، مشددةً على أن الدولة المصرية ستتخذ جميع التدابير اللازمة لحماية منطقة الدلتا من الغرق، باعتبار ذلك أحد أشكال الحماية الاستراتيجية، مضيفة: «التدابير التي يجب أن تتخذها الدولة ستكون بمثابة إجراءات وقائية ضرورية».
وتابعت: «التدابير اللي لازم تتخذها الدولة هي ستكون بمثابة إجراءات حماية».