إسرائيل.. بؤرة صهيونية لإضعاف الشعوب العربية
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
الإسلام السياسى أكذوبة.. والسياسة الدولية لعبة مصالحالأزهر الشري{ صان الفكر المصري من الاستعمارلعبة المصالح تحكم العلاقة بين أمريكا وإيرانالماسونية نصَّبت «الهضيبى» فى منصب الإرشادنهضة مصر مرهونة بتماسك أبناء الشعبهناك صراع أصوليات.. والجماعات المتطرفة وليدة أعداء الإسلام
أحداث كبرى عاشها المفكر الإسلامى الدكتور عصمت نصار أستاذ الفلسفة الإسلامية والفكر العربى والعميد الأسبق بكلية الآداب جامعة القاهرة فرع الخرطوم عبر تاريخ حياته الحافلة بالعطاء، كلها تعطى معنى الثورة على التقليد، وتحرير العقل من خرافاته المتعددة التى صبغها أدعياء الدين.
«نصار» عضو الجمعية الفلسفية المصرية، والمجلس الأعلى للثقافة والجمعية التاريخية المصرية، وهو عضو اللجنة العلمية الدائمة لترقية الأساتذة بالمجلس الأعلى للجامعات ومحكم أكاديمى فى العديد من الدوريات العلمية وعضو الجمعية الدولية للمكفوفين الأكاديميين بإسبانيا والولايات المتحدة الأمريكية وعضو لجنة مشروع إعادة إصدار كتب التراث فى الفكر الحديث.
أثرى المكتبة الإسلامية والفكرية بالعديد من المؤلفات الرصينة منها: «الأبعاد التنويرية للفلسفة الرشدية فى الفكر العربى الحديث» و«اتجاهات فلسفية معاصرة فى بنية الثقافة الإسلامية» و«الأعمال الكاملة.. مصطفى عبدالرازق».. دراسة وتحقيق، و«ثقافتنا العربية بين الإيمان والإلحاد» و«حقيقة الأصولية الإسلامية فى فكر الشيخ عبدالمتعال الصعيدى»، و«الخطاب الدينى والمشروع العلمانى وجهان لعملة زائفة» و«من التقليد إلى التبديد.. رهانات العقل العربى» و«من جوه نبدأ» و«الصراع الثقافى والحوار الحضارى فى فلسفة محمد إقبال».
«الوفد» التقت المفكر الكبير د. عصمت نصار أستاذ الفلسفة والفكر العربى الحديث.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية الجزائر من السجن: بوتفليقة دعانا لإستخدام جميع الوسائل لإضعاف المغرب والتشويش على مساره التنموي
زنقة20| علي التومي
صرح عبد المالك سلال الوزير الأول الجزائري السابق في عهد الراحل عبد العزيز بوتفليقة أن النظام الجزائري كان يفرض على الوزراء الجزائريين التخطيط من اجل الإساءة للمغرب بكل الأشكال الممكنة.
وقال الوزير الجزائري محمد سلال والذي لازال يقضي عشر سنوات في السجون الجزائرية بتهم فساد وتبديد أموال عمومية ان النظام الجزائري كان يستخدم المسؤلين الجزائريين في تشويه سمعة المغرب ومحاولة التاثير على مساره التنموي بصرف المليارات من عائدات البترول.
وجاء تصريح الوزير الجزائري، المعتقل حسب مصادر مهتمة بالشأن الجزائري، في سياق رده على سؤال القاضي حول تبديد أموال طائلة ترجع لشركة “سوناطراك”.
وقال الوزير المعتقل أمام هيئة المحكمة، ” لقد استخدمنا جميع الطرق من أجل الإساءة لصورة المغرب، والتأثير على مساره التنموي والاقتصادي.”
واضاف “إن صرف مليار دولار كان الهدف منه لتحطيم شركة رونو بالمغرب، وذلك بأمر من الرئيس السابق عبد العزيزبوتفليقة.
وكشف عبد المالك سلال، ان الهدف من وراء كل هذا هو تعطيل المشاريع التنموية للمغرب وحتى لا يتقدم خصوصا بعد ما نجح هذا الأخير في استقطاب عدد من الاستثمارات الأجنبية المهمة في مختلف القطاعات والمجالات، وعلى رأسها ”صناعة_السيارات”.
وتولى سلال منصب رئيس الوزراء بين عامي 2014 و2017 وأدار الحملات الإنتخابية الأربع للرئيس الأسبق عبد العزيز بوتفليقة، الذي أطيح من السلطة في العام 2019 وتفي في نفس السنة، واعتقل سلال بتهم فساد رفقة وزراء ومسؤولين بالنظام الجزائري السابق.