بيومي فؤاد ومحمد ثروت وندى موسى في "التجربة المكسيكية" لأول مرة الليلة على ART
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
تعرض قناة أفلام١ ART الليلة في تمام الساعة التاسعة مساء حصريا ولأول مرة الفيلم الكوميدي "التجربة المكسيكية" بطولة بيومي فؤاد، ومحمد ثروت، وأحمد فتحي، وندى موسى، وليلى عز العرب، تأليف محمود حمدان ومحمد محرز، وإخراج شادي على.
أحداث الفيلم
تدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي اجتماعي حول مجموعة من الأصدقاء يسافرون في بعثة إلى أوروبا، حيث يتعرضون للعديد من المواقف والمفارقات.
الفيلم يعاد عرضه غدًا الجمعة الساعة ٢:٣٠ ظهرًا، ويوم السبت الساعة الواحدة بعد منتصف الليل.
آخر أعمال بيومي فؤاد
يذكر أن آخر أعمال بيومي فؤاد فيلم جوازة توكسيك بطولة محمد أنور، أبرزهم ليلى علوي، بيومي فؤاد، هيدي كرم، ملك قورة، تامر هجرس، والعمل من تأليف لؤي السيد، وإخراج محمود كريم.
تعاون ليلى علوي وبيومي فؤاد
ويجتمع الفنان بيومي فؤاد والفنانة ليلى علوي للمرة الرابعة على التوالي في السينما، حيث قدّما معًا فيلمي: "ماما حامل" عام 2021، وفيلم "شوجر دادي" عام 2023، وفيلم "جوازة توكسيك" هذا العام.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التجربة المكسيكية الفنان بيومي فؤاد الفنانة ليلى علوي فيلم جوازة توكسيك بیومی فؤاد
إقرأ أيضاً:
دول إفريقية تحذو حذو النموذج المغربي في مجال تدبير هجرة اليد العاملة الموسمية
أصبح المغرب من أبرز الفاعلين في مجال الهجرة الموسمية، لا سيما في علاقاته مع إسبانيا. فقد طور نموذجاً تعاونياً ناجحاً في هذا المجال، ما جعله محط أنظار العديد من الدول الإفريقية التي تسعى للاستفاذة من نفس التجربة.
الهجرة الدائرية أو الموسمية تعني انتقال اليد العاملة المؤقتة من بلدها الأصلي للعمل لفترة محدودة في بلد آخر، ثم العودة بعد نهاية الموسم وهذه الصيغة تحقق مصلحة مزدوجة للطرفين:
الدولة المستقبِلة تستفيد من يد عاملة مؤهلة ومرنة دون أعباء طويلة الأمد.
اما الدولة المُصدِّرة فتستفيد من تحويلات مالية مهمة، إلى جانب اكتساب اليد العاملة لخبرات ومهارات جديدة.
وبفضل التوجيهات الاستراتيجية للملك محمد السادس، أصبح المغرب يقدم نموذجاً مثالياً لما وصفه بـ »علاقة رابح-رابح » مع شركائه الدوليين، وخاصة في إفريقيا وأوروبا. فالمغرب لا يتعامل مع ملف الهجرة من زاوية أمنية ضيقة، بل يعتمده كوسيلة للتنمية المشتركة وتعزيز فرص العمل القانونية والمنظمة.
وفي إسبانيا، أصبحت الهجرة الموسمية المغربية خصوصاً في قطاع الفلاحة عنصراً أساسياً في توازن السوق، وخاصة في مواسم الحصاد التي يصعب فيها توفير يد عاملة محلية.
تجربة المغرب مع إسبانيا أثبتت فعاليتها، حيث تنظم هذه العمليات عبر اتفاقيات ثنائية تراعي حقوق العمال وظروفهم، وتضمن عودتهم إلى بلدهم الأصلي بعد انتهاء مدة العمل.
ونظراً لنجاح التجربة المغربية، سارعت عدة دول إفريقية إلى تبني نفس المقاربة مث السنغال وموريتانيا وغامبيا ودخلت في شراكات مماثلة مع بلدان أوروبية.
مصر انضمت حديثاً لهذا الركب، معتمدة على نفس الآليات التي أثبتت نجاعتها في التجربة المغربية، بما في ذلك التكوين المسبق، وضمانات العودة، والمتابعة المؤسساتية.
ان التحول في التعامل مع ملف الهجرة من « تحدٍّ أمني » إلى « فرصة اقتصادية وتنموية » يعكس نضجاً استراتيجياً في الرؤية الإفريقية الجديدة، التي كان للمغرب شرف ريادتها.
فالهجرة لم تعد فقط هروباً من الأزمات، بل باتت وسيلة منظمة لإحداث التنمية، وهو ما ينسجم مع الرؤية الملكية لتعزيز التكامل جنوب-جنوب.
كلمات دلالية إسبانيا العاملات المغربيات في حقول الفراولة الهجرة الموسمية