ليلة ساحرة يقدمها القيصر كاظم الساهر، في مدينة العلمين ضمن حفلات مهرجان العلمين في دورته الثانية، وهو الحفل المنتظر الذي ينطلق اليوم الخميس، وسط أجواء مدينة العلمين الساحرة.

ويأتي حفل كاظم الساهر بمهرجان العلمين ضمن برنامج فعاليات المهرجان والذي يأتي في إطار استراتيجية الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية لإطلاق مبادرات وطنية بهدف تسليط الضوء على التنمية العمرانية التي شهدتها منطقة الساحل الشمالي الغربي بأكملها وعلى رأسها مدينة العلمين الجديدة، والترويج للسياحة في المدينة وما تتميز به من شواطئ ساحرة ومناخ معتدل معظم أيام السنة، وكذلك الترويج للفرص الاستثمارية بمنطقة الساحل الشمالي الغربي، والتأكيد على دور القوى الناعمة في دعم جهود الدولة للتنمية وتطوير الوجهات السياحية المختلفة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: العلمين مهرجان العلمين كاظم الساهر

إقرأ أيضاً:

هل نجت آخر ساحرة بإنجلترا من حُكم الإعدام.. ما قصتها؟

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- يُعتقد أن نحو 60 ألفًا من "الساحرات" المزعومات قد أُعدمن في جميع أنحاء أوروبا خلال القرنين السابع عشر والثامن عشر، وتمت محاكمة عشرات الآلاف غيرهنّ.

لكن الأبحاث الجديدة تُشير إلى أنّ امرأة إنجليزية واحدة أُدينت بالسحر، وحُكم عليها بالإعدام، ربّما نجت من المشنقة.

فقد حُكم على أليس مولاند بالإعدام شنقًا في عام 1685، وقد حملت هذا السجل المأساوي بأنّها آخر امرأة في إنجلترا يتم شنقها باعتبارها "ساحرة". وبعد أكثر من ثلاثة قرون، في عام 1996، وضعت لوحة تذكارية لإحياء ذكرى إعدامها بموقع إدانتها، أي قلعة إكستر في ديفون، جنوب غرب إنجلترا.

لكن بعد بحث في الأرشيف لمدة عشر سنوات، يعتقد مارك ستويل، أستاذ التاريخ الحديث المبكر في جامعة ساوثهامبتون بالمملكة المتحدة، أنّ "أليس مولاند" كانت في الواقع أفيس مولاند، وماتت كامرأة حرة في عام 1693، بعد ثماني سنوات من تاريخ إعدامها المفترض.

إذا كانت نظرية ستويل صحيحة، فهذا يعني أن إنجلترا توقّفت عن إعدام "الساحرات" قبل ثلاث سنوات من الموعد الذي كان يُعتقد سابقًا. أما آخر من واجهن هذا المصير  فهنّ "ثلاثي بيدفورد": تيمبرانس لويد، وماري تريمبلز، وسوزانا إدواردز، أيضًا من ديفون، اللواتي أُعدِمن شنقًا، في عام 1682.

حُكم على مولاند بالإعدام شنقًا بتهمة "ممارسة السحر على أجساد جوان سنيل، وويلموت سنيل، وأغنيس فورز" في مارس/ آذار 1685، وفقًا لما ذكرته سجلات المحكمة.

ظلّت لفترة طويلة لغزًا بالنسبة للمؤرّخين، والأثر الوحيد لحكم الإعدام الصادر بحقّها: كان مُعلّقًا عليه برمز عجلة وكلمة "susp[enditur]"، ما يعني أنه حكم عليها الإعدام بالمشنقة. وتم الكشف عن إدانتها في عام 1891.

لكنّ يعتقد ستويل أنّ كاتب المحكمة ربما أخطأ في سماع اسم المتهمة. في عام 2013، وجد إشارة إلى أفيس مولاند، وهو لقب غير مألوف في إكستر، ما يشير إلى أنها كانت في السجن بعد ثلاثة أشهر فقط من الحكم على "أليس". ومن خلال تمشيط سجلات المدينة، أعاد بناء الكثير من حياة أفيس.

مقالات مشابهة

  • 5 مدن ساحرة على نهر الراين لم تسمع بها سابقا
  • الإعلان عن إصابة "طارق صالح" بحادث مروري عرضي في الساحل الغربي
  • هل نجت آخر ساحرة بإنجلترا من حُكم الإعدام.. ما قصتها؟
  • عاجل: نجاة العميد طارق صالح من حادث مروري مروع في الساحل الغربي
  • هل نرى الله يوم القيامة؟.. عالم أزهري يُجيب
  • بمشاركة 500 متسابق.. انطلاق فعاليات بطولة سباقات الهجن في مدينة العلمين الجديدة
  • دقت ساعة الصفر.. توجيهات سعودية أمريكية برفع الاستعداد القتالي بالساحل الغربي لليمن وصنعاء تضع أهداف حساسة وخطيرة على قائمة الاستهداف
  • أهم الأخبار ليلا.. كوريا الشمالية تعلن عن "أقوى صاروخ في العالم".. أمطار غزيرة تضرب الساحل الشمالي.. زلزال مدمر خلال 48 ساعة
  • تحذير عاجل.. أمطار غزيرة تضرب الساحل الشمالي ومطروح تدفع بفرق الطوارئ
  • شعبة الاستثمار العقاري: الساحل الشمالي وجهه عالمية.. ومشاريعه قادرة على تحقيق رؤية الدولة