«تريندز» يجمع 11 مركزاً فكرياً في «كيب تاون» لتعزيز التفاهم بين الثقافات
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
عقد مركز تريندز للبحوث والاستشارات، بمقره في كيب تاون بجنوب أفريقيا حلقة نقاشية جمعت رؤساء وممثلي 11 مركزاً فكرياً من مختلف أنحاء العالم، بحضور محش سعيد الهاملي، سفير الدولة لدى جنوب أفريقيا.
جاءت هذه الحلقة النقاشية عقب اختتام فعاليات المائدة المستديرة الأولى التي نظمها «تريندز»، والتي تضمنت زيارة المشاركين للمقر الجديد في كيب تاون.
وأكد الدكتور محمد عبدالله العلي، الرئيس التنفيذي لمركز «تريندز»، في كلمة ترحيبية بالضيوف أن المكتب جاء ليكون بوابة «تريندز» إلى القارة الأفريقية.
أخبار ذات صلةوتناولت الحلقة النقاشية التي جمعت إلى جانب الضيوف الدكتور حمد الكعبي، الرئيس التنفيذي لمركز الاتحاد للأخبار، وعدداً من باحثي ورؤساء قطاعات «تريندز» ونوابهم، مواضيع ذات أهمية استراتيجية إقليمية ودولية، بما في ذلك التطورات الجارية في أفريقيا، والآفاق المستقبلية للعلاقات بين الدول العربية والقارة الأفريقية، ودور مراكز الفكر في تعزيز التفاهم والتعاون بين مختلف الثقافات.
وأكد المشاركون أهمية التعاون بين مراكز الفكر العربية والأفريقية لتبادل الخبرات والأفكار، وتعزيز البحث العلمي، وإيجاد حلول مبتكرة للتحديات المشتركة.
واتفق المشاركون على تعزيز التعاون بين مراكز الفكر العربية والأفريقية، وتبادل الخبرات والأفكار، وإطلاق مبادرات مشتركة لتعزيز البحث العلمي والحوار والتفاهم بين مختلف الثقافات.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كيب تاون تريندز مراکز الفکر کیب تاون
إقرأ أيضاً:
محمد بن زايد ورئيس أفريقيا الوسطى يبحثان هاتفياً علاقات البلدين
بحث الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، وفوستان آرشانج تواديرا رئيس جمهورية أفريقيا الوسطى، خلال اتصال هاتفي، مسارات تطوير التعاون خاصة في المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية والطاقة المتجددة والبنية التحتية، وغيرها من الجوانب ذات الأولوية التنموية للبلدين، وبما يخدم مصالحهما المشتركة، ويسهم في تحقيق أهداف اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة التي وقعها البلدان خلال شهر مارس الجاري.
وأكد الجانبان، خلال الاتصال، حرصهما المشترك على تعزيز التعاون بين الإمارات وأفريقيا الوسطى ودفعه إلى الأمام، بما يعود بالخير على شعبيهما ويسهم في تحقيق التنمية والازدهار الاقتصادي المستدام للبلدين.
كما تطرق الاتصال إلى عدد من الموضوعات محل الاهتمام المشترك وتبادل الجانبان وجهات النظر بشأنها.