أبوظبي: «الخليج»
أعلنت «أدنوك» ومجلس تنافسية الكوادر الإماراتية «نافس» الخميس، عن توقيع مذكرة تفاهم لتوفير 13500 فرصة عمل جديدة للكوادر الوطنية في شركات القطاع الخاص العاملة ضمن سلسلة توريد أعمال وأنشطة «أدنوك» بحلول عام 2028، بما يدعم هدف دولة الإمارات بتوفير 100 ألف فرصة وظيفية جديدة للمواطنين في القطاع الخاص خلال الأعوام الثلاثة القادمة.


تستهدف المذكرة الكفاءات الإماراتية من أصحاب المهارات العالية في قطاعات متقدمة تشمل الذكاء الاصطناعي، والهندسة، والتصنيع.
بموجب الاتفاقية، سيتم تخصيص فرص عمل وتدريب للمواطنين من أصحاب الكفاءات في منطقة الظفرة خلال العام الجاري. وستوفر «أدنوك» 1000 فرصة تدريب مهني لخريجي الجامعات المواطنين في الشركات العاملة ضمن سلسلة التوريد لأعمالها وأنشطتها من خلال برنامج «خبرة» التابع لـ «نافس».
وبهذه المناسبة، قال الدكتور سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لأدنوك ومجموعة شركاتها: «تماشياً مع رؤية القيادة الرشيدة بالاستثمار في الكوادر الوطنية الشابة وتدريبهم وصقل مهاراتهم وتطوير قدراتهم، نركز على تأهيل وتمكّين المواهب الإماراتية، ونحن فخورون بالمساهمة المهمة والأثر الإيجابي الذي يحققه برنامج ’أدنوك لتعزيز المحتوى الوطني‘ في هذا المجال. ونسعى من خلال هذه المذكرة مع ’نافس‘ لتوفير المزيد من فرص العمل الواعدة في القطاع الخاص للمواطنين من أصحاب الكفاءات بما يُمكّنهم من المساهمة الفعالة في مسيرة التنمية الاقتصادية والصناعية المستدامة في الدولة، وذلك بالتزامن مع جهودنا لتطوير محفظة أعمالنا المتنوعة لضمان توفير إمدادات آمنة وموثوقة بشكل مسؤول من الطاقة لعملائنا حول العالم».
ويستند هذا التعاون إلى الإنجازات التي حققها برنامج «أدنوك» لتعزيز المحتوى الوطني الذي نجح في توفير 11،500 وظيفة للمواطنين من أصحاب الكفاءات منذ إطلاقه في عام 2018، حيث تساهم المذكرة في رفع إجمالي فرص العمل التي وفرتها «أدنوك» في شركات القطاع الخاص العاملة ضمن سلسلة التوريد لأعمالها وأنشطتها لتصل إلى 25 ألف وظيفة بحلول عام 2028. وتعمل الشركة على تسريع جهود تطوير المواهب الوطنية عبر توسيع نطاق برنامجها لتعزيز المحتوى الوطني.
من جانبه، قال غنام المزروعي، أمين عام مجلس تنافسية الكوادر الإماراتية: «تأتي مذكرة التفاهم مع ’أدنوك‘ لتؤكد التزامنا بتمكين الشباب الإماراتي وتعزيز دمجهم في القوى العاملة. ومن خلال الشراكات الاستراتيجية الحقيقية ما بين القطاع الحكومي والخاص، نهدف إلى خلق المزيد من الفرص لمواطني دولة الإمارات وضمان مشاركتهم الفاعلة في النمو الاقتصادي وتنمية البلاد التزاماً برؤية قيادتنا الرشيدة بضرورة تمكين الكوادر الوطنية وتعزيز مساهمتها في مسيرة التنمية المستدامة التي تشهدها الدولة. ومن خلال حث شركات القطاع الخاص على منح الأولوية لتوظيف المواطنين، فإننا لا نستثمر في مستقبل شبابنا فحسب، بل نعزز أيضًا الاستدامة الاقتصادية من خلال تنوع القوى العاملة».
وضمن المرحلة التالية من برنامج «أدنوك» لتعزيز المحتوى الوطني، تعمل الشركة على توسيع نطاق البرنامج ليشمل بناء المزيد من الشراكات مع شركات محلية وعالمية بهدف تمكين الجيل القادم من رواد الأعمال الإماراتيين، والمشاريع متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة، والمواهب الوطنية من المساهمة في دعم الاعتماد على النفس والاكتفاء الذاتي في الاقتصاد الوطني. وتشمل القطاعات المستهدفة مجالات التكنولوجيا المتقدمة بما يشمل الذكاء الاصطناعي، والتصنيع، والحلول منخفضة الكربون.
وجدير بالذكر أن مجلس تنافسية الكوادر الإماراتية و«أدنوك» وقعا خلال السنوات الأخيرة، عدداً من الاتفاقيات بهدف توفير فرص وظيفية واعدة للكوادر الوطنية من أصحاب المهارات العالية في الشركات العاملة ضمن سلسلة التوريد الخاصة بأعمال وأنشطة الشركة.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: تسجيل الدخول تسجيل الدخول تسجيل الدخول تسجيل الدخول فيديوهات أدنوك برنامج نافس القطاع الخاص من أصحاب من خلال

إقرأ أيضاً:

الحملة الوطنية تؤكد جاهزيتها لوجستيا وتنظيميا لدعم الأحمر بتصفيات المونديال

أكّد محمد بن أحمد العامري مدير عام الأنشطة الرياضية بوزارة الثقافة والرياضة والشباب، مدير الحملة الوطنية لدعم منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم في التصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026، على جاهزية لجان الحملة من مختلف الجوانب فنيا وإداريا وتنظيميا ولوجستيا وجماهيريا، وذلك قبل انطلاق لقاء منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم أمام العراق في الخامس من سبتمبر المقبل. وقال العامري في المؤتمر الصحفي الذي عُقد ظهر اليوم بمجمع السلطان قابوس الرياضي ببوشر، بحضور وسائل الإعلام المختلفة: نسلّط الضوء على المبادرات المنبثقة من الحملة الوطنية، وعلى تفاصيل سير عمل اللجان وعمليات الاتصالات التسويقية، والحملة الإعلامية المصاحبة، والتفاصيل الأخرى المتعلقة بجهود الحملة، وذلك في إطار اهتمام وزارة الثقافة والرياضة والشباب والاتحاد العماني لكرة القدم وتحضيراتها المكثفة التي تقوم بها لتأهيل المنتخب الوطني الأول لكرة القدم؛ استعدادًا للمشاركة في التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026.

4 مبادرات رئيسية

وأضاف محمد العامري: تركّزت أعمال الحملة الوطنية على 4 مبادرات رئيسية، وهي: المبادرة اللوجستية، حيث حرصت إدارة الحملة الوطنية على تهيئة مجمع السلطان قابوس الرياضي لاستضافة المباريات من خلال إجراء بعض التحسينات على عدد من المرافق والتجهيزات الخاصة بالخدمات المقدمة للجماهير، وتهيئة أماكن للصلاة، واستحداث مواقف إضافية، وتنظيم المسارات لتسهيل عملية وصول ودخول الجماهير للمجمع بالشراكة والتعاون مع شرطة عُمان السلطانية وبلدية مسقط.

ثم المبادرة الإعلامية، حيث سعينا إلى وضع زخم إعلامي متنوع ومتكامل بالتعاون مع جميع المؤسسات الإعلامية الحكومية والخاصة، والحرص على التعاون مع صنّاع المحتوى والمؤثرين لدعم المنتخب الوطني معنويا، ولقاءات إعلامية مستمرة، وسيمتد هذا الزخم إلى جميع محافظات السلطنة ليشمل الشاشات الإعلانية في الشوارع والمراكز التجارية ومحطات تعبئة الوقود وحافلات النقل الوطني بالتعاون مع شركة مواصلات، إضافة إلى إنتاج أغنية خاصة للمنتخب الوطني سيتم إطلاقها قريبا، والاستمرار بالتواصل مع مختلف فئات المجتمع من خلال النواقل الإعلامية المختلفة، مثل: التلفزيون العماني، والإذاعات، وقنوات التواصل الاجتماعي وغيرها لنشر أخبار الحملة خلال فترة التصفيات.

وقال مدير عام الأنشطة الرياضية بوزارة الثقافة والرياضة والشباب، مدير الحملة الوطنية لدعم منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم في التصفيات النهائية المؤهلة إلى كأس العالم 2026: أما المبادرة الثالثة فستكون خاصة بمبادرة تشجيعية وخاصة للجماهير، فالمعروف عن الجماهير أنها أبرز الأوراق الرابحة في كل محفل رياضي مع المنتخب، وهو الدعم للمنتخب في مختلف المباريات المحلية والخارجية، ركزنا جهودنا على توفير البيئة التشجيعية المناسبة والإيجابية من خلال توفير الأدوات المختلفة، مثل: القمصان والأعلام وأدوات التشجيع المختلفة للجماهير والرابطة، والحرص مع شركائنا على تسهيل عملية الوصول إلى بوابات المجمع والاستاد والمدرجات، وتيسير الحصول على المشروبات والأغذية، بالإضافة إلى العمل على مجموعة من الأهازيج العمانية بالتعاون مع رابطة جماهير المنتخب الوطني، كما تعمل الحملة الوطنية على إيجاد فعاليات مصاحبة تُقام على هامش المباريات المقبلة، تهدف هذه الفعاليات إلى تعزيز تجربة المشجعين وضمان تقديم أجواء احتفالية مميزة للعائلات والجماهير، إضافة إلى توفير شاشات خارجية ومتطوعين للمساهمة في عمليات التنظيم، وحرصا على على تفاعل مختلف شرائح المجتمع من خارج محافظة مسقط ومساهمتها في حضور المباريات وتشجيع المنتخب، وبالشراكة مع الناقل الوطني "مواصلات وأوكيو" سيتم تخصيص عدد من الحافلات لنقل المشجعين من بعض الولايات.

وأكّد العامري على أن مباريات منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم في التصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026، والتي ستُقام على أرضية مجمع السلطان قابوس الرياضي ببوشر، ستكون بالمجان للجماهير وفي المدرجات العامة فقط، بينما ستكون هناك رسوم على المدرجات الخاصة.

وختم العامري حديثه بالقول: أما المبادرة الرابعة فهي مبادرة الشراكة والتسويق، حيث سعينا إلى إيجاد شراكات نوعية وتعاون بناء مع عدد من المؤسسات الحكومية والخاصة، يأتي أبرزها مع وزارة الإعلام وشرطة عمان السلطانية وبلدية مسقط وهيئة المؤسسات الصغيرة والمتوسطة من خلال عدد من رواد الأعمال، وتجاوب عدد من الشركات في القطاع الخاص على تقديم الرعاية والدعم لهذه الحملة، مثل: شركة "أوكيو" و"الطيران العماني" و"مواصلات" و"نماء"، ونؤكد على أن هذه الجهود تأتي لدعم المنتخب الوطني وتحفيز الجماهير على الوجود والمساندة، مؤكدين أن كل هذه الخطوات على تنوعها تسعى إلى إيجاد بيئة إيجابية للدعم والإسناد خلال التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026. ونشكر وجودكم اليوم، ونتمنى للأحمر العماني أداء مشرفا يليق بهذه الجهود، ونتمنى الفرحة للجماهير العمانية المتعطشة للوصول إلى أعلى أداء وأفضل النتائج.

دعم إعلامي كبير

وسبق المؤتمر الصحفي، لقاء إعلامي حضره فريق الحملة الوطنية لدعم منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم في التصفيات النهائية المؤهلة إلى كأس العالم 2026، وعدد من المسؤولين بوزارة الثقافة والرياضة والشباب والاتحاد العماني لكرة القدم مع مختلف وسائل الإعلام، وذلك من أجل التباحث مع وسائل الإعلام حول أهمية دعم مشوار المنتخب الوطني الأول لكرة القدم، وتقديم كافة أشكال الدعم المعنوي والنفسي من خلال وسائل الإعلام وأدواته للمنتخب الوطني، ومدّ يد الشراكة مع كافة وسائل الإعلام المحلية للمضي سويًّا في قالب واحد يهدف إلى دعم المنتخب الوطني الأول لكرة القدم لتحقيق المبتغى، وهو الوصول إلى مونديال الحُلم الذي يأمله كل عماني.

كما تم التطرّق إلى الرسائل الإعلامية اللازمة لدعم المنتخب الوطني الأول لكرة القدم، ومنها: تأثير الدعم على التحفيز الشخصي الذي يشمل الدعم الجماهيري للاعبين، وكذلك الدعم النفسي للمنتخب من خلال حضور الجماهير ومساندتها، حيث إن الجماهير ستقدم دعمًا نفسيا لمنظومة المنتخب، وستزيد من الأمل والتفاؤل والإثارة، وإيجاد جو من الإيجابية والتفاؤل. كما أن تأثير التفاعل الجماهيري، والهتافات والشعارات سيزيد من حماسة اللاعبين. وكذلك تم التطرّق إلى ضرورة أن يكون التفاؤل متزنا حول إمكانية الحصول على البطاقة الثانية للتأهل من المجموعة، واستحضار ذكريات أبعد مدى وصل إليه المنتخب في التصفيات السابقة، وشرح الفرص الكبيرة التي يتمتع بها المنتخب هذه المرة للوصول إلى المونديال، والتركيز على نقاط قوة المنتخب، والتقارب الفني للمنتخبات الخليجية والعربية في هذه المجموعة، وتوضيح فكرة ارتفاع أهمية العامل النفسي مع هذه التصفيات، والتركيز على أبرز نجوم المنتخب، وأبرز المتوقعين لصنع الفارق في المباريات الصعبة، وزيادة إنتاج الفواصل التحفيزية، وإنتاج العديد من البرامج الإذاعية والتلفزيونية المختصة بهذه التصفيات، والالتقاء باللاعبين السابقين والمؤثرين وإشراكهم في بعض البرامج، وإشراك الجماهير من خلال اللقاءات والتقارير والربط أو البث من مختلف المحافظات، واستحضار الظروف الفنية لبعض المنتخبات الخليجية عند وصولها لأول مرة إلى نهائيات كأس العالم، وإيجاد أرضية مشتركة مع الظروف الحالية للمنتخب.

وخلال اللقاء أكّد الجميع على أهمية الوحدة الوطنية من خلال التأكيد على أهمية دعم المنتخب كرمز للوحدة الوطنية، والتشجيع الإيجابي من خلال دعوة الجمهور لتشجيع اللاعبين بطريقة إيجابية، والتركيز على دعمهم بدلا من النقد، مما يعزز من روح الفريق، وأيضا تسليط الضوء على تاريخ المنتخب وإنجازاته السابقة، مما يعزز من روح الفخر والانتماء لدى الجماهير، وتوضيح أن المشاركة في التصفيات هي فرصة لإظهار مهارات اللاعبين ولتطوير كرة القدم في سلطنة عمان بغض النظر عن النتائج النهائية، وأيضا تشجيع المجتمع على تنظيم فعاليات لدعم المنتخب، مثل التجمعات لمشاهدة المباريات أو الفعاليات الرياضية، وأيضا نشر رسائل تحفيزية من لاعبين سابقين أو شخصيات رياضية معروفة لدعم اللاعبين الحاليين.

وأيضا تم التركيز على دعوة الجمهور للتفاعل عبر منصات التواصل الاجتماعي باستخدام هاشتاجات محددة لدعم المنتخب، مما يعزز من روح الجماعة، والتأكيد على أهمية الروح الرياضية واحترام المنافسين، والتأكيد على أهمية التغطية الإعلامية الإيجابية التي تبرز جهود اللاعبين والجهاز الفني، مما يعزز من معنويات الفريق، ومن خلال هذه الرسائل يمكن تعزيز الدعم الجماهيري للمنتخب الوطني وتحفيز اللاعبين لتحقيق أفضل النتائج في التصفيات المؤهلة لمونديال 2026.

شعار «كلنا معك»

وكانت وزارة الثقافة والرياضة والشباب بالتعاون مع الاتحاد العماني لكرة القدم وعدد من الجهات الأخرى، قد أطلقت مؤخرا حملة وطنية لدعم منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم في التصفيات النهائية المؤهلة إلى كأس العالم 2026، وتحمل هذه الحملة الوطنية شعار «كلنا معك»، حيث تم تصميم الشعار ليرمز إلى الرياضة والسرعة والجرأة، وتم استخدام لون واحد للشعار ليكون سهلا ومتعدد الاستخدامات، ويتميز الشعار بسهولة تطبيقه في معظم الوسائل، مثل: القنوات التلفزيونية والإعلانات المطبوعة وقنوات التواصل الاجتماعي وغيرها، بينما تدل النقوش التجريدية على جميع فئات المجتمع (الصغير والشاب والكبير)، وهم من يقفون خلف المنتخب ويؤازرونه في مشواره للوصول إلى هدف التأهل إلى نهائيات كأس العالم، ويتضح هذا من خلال حركة الأشكال التجريدية في اتجاه واحد وبشكل متصاعد، والتي يأمل فيها الأحمر والوسط الرياضي تحقيق الهدف المنشود منها في نهاية المطاف، وهو الحضور لأول مرة في المونديال، وكذلك لأهمية المرحلة القادمة في مسيرة الكرة العمانية، وبحثا عن حلم طال انتظاره منذ عشرات السنين وهو الحضور بين الكبار في كأس العالم 2026.

وسيبدأ المنتخب الوطني الأول لكرة القدم مشواره في التصفيات أمام المنتخب العراقي على استاد البصرة الدولي عبر اللقاء المثير الذي سيجمعهما في الخامس من سبتمبر القادم، على أن يلعب في اللقاء الثاني أمام منتخب كوريا الجنوبية في مسقط بتاريخ 10 سبتمبر على أرضية مجمع السلطان قابوس الرياضي ببوشر، بينما سيلعب مباراته الثالثة أمام الكويت في مسقط بتاريخ 10 أكتوبر، وسيسافر لملاقاة الأردن في العاصمة عمّان بتاريخ 15 أكتوبر، ويستقبل فلسطين في مسقط بتاريخ 14 نوفمبر، بينما في مرحلة الإياب سيستقبل المنتخب الوطني نظيره العراقي في مسقط بتاريخ 19 نوفمبر، ثم يغادر إلى سول لملاقاة كوريا الجنوبية في 20 مارس 2025، على أن يلعب أمام الكويت في الكويت في 25 مارس، ثم يستقبل الأردن في مسقط بتاريخ 5 يونيو 2025، ويختتم مشواره مع فلسطين خارج الديار في 10 يونيو 2025.

منتخبنا تصدّر مجموعته في المرحلة الماضية من التصفيات برصيد (13) نقطة تلاه منتخب قرغيزستان برصيد (11) نقطة، ثم ماليزيا برصيد (10) نقاط، والصين تايبيه بلا رصيد من النقاط، وأشرف على تدريبه جهازان فنيان حتى الآن بعد أن بدأ مع برانكو في مباراتي الصين تايبيه وقرغيزستان (ذهابا) قبل أن تتم الاستعانة بالمدرب التشيكي ياروسلاف تشيلافي مدرب منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم الذي حقق مع الفريق (10) نقاط من أصل (12) ليضعه في الصدارة.

مقالات مشابهة

  • تشجيع القطاع الخاص
  • عضو «اتحاد الغرف السياحية»: المتحف يخدم الاستراتيجية الوطنية لجذب 30 مليون زائر بحلول عام 2028
  • السعودية تستضيف منتدى السياسات الصناعية لتعزيز ريادتها العالمية في قطاع الصناعة
  • «أبوظبي العالمي» يعزز جهوده لدعم الشباب الإماراتي في القطاع المالي
  • الحملة الوطنية تؤكد جاهزيتها لوجستيا وتنظيميا لدعم الأحمر بتصفيات المونديال
  • حضرموت: ورشة عمل للتعريف بالقوانين الوطنية الخاصة بالمرأة العاملة
  • في كلمتها خلال احتفالية “أدنوك”.. فاطمة بنت مبارك: يوم المرأة الإماراتية يجسد مسيرتها وإنجازاتها ونجاحاتها
  • النساء يشكلن 38% من القوى الإماراتية العاملة في «مجموعة الإمارات»
  • إجازة اليوم الوطني السعودي 2024: كل ما تحتاج معرفته
  • النساء يشكلن 38% من القوى الإماراتية العاملة في “مجموعة الإمارات”