الحكومة البريطانية تبدأ نقل طالبي لجوء إلى بارجة عائمة
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
8/8/2023مقاطع حول هذه القصةموسكو تعلن إسقاط مسيّرتين أوكرانيتين داخل أراضيهاplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 50 seconds 01:50نتيجة توقف الدعم.. تكاليف العلاج تفاقم معاناة مرضى الفشل الكلوي السوريين بالأردنplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 47 seconds 02:47جبل سمامة التونسي يتحول لفضاء ثقافي يحتفي بذاكرة المكانplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 33 seconds 03:33فنانو الجداريات في البصرة يعملون ليلا تجنبا للحرارة الشديدة نهاراplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 42 seconds 01:42مسيرة الأموات.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitter-whiteyoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلاميةالمصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
إلي قادة ومليشيات التمرد .. ( لاتشاهدوا هذا الفيديو !!)
■ وقع المفاجأة كان صاعقاً علي مليشيات التمرد .. وهذا يوضح أسباب صراخهم وعويلهم ورفع أصواتهم للفزع والنفير لاستعادة قاعدة الزُرق التي سقطت في قبضة قوات المشتركة وهو الحدث العسكري الأبرز والخسارة الأكثر إيلاماً لعصابات المليشيا .. الزرق هي المحطة والدامرة التي نقلت إليها عصابات حميدتي منهوبات ومسروقات المواطنين من كل المناطق التي استباحتها المليشيات .. تم تخزين الأموال والعربات المسروقة في هذه المنطقة التي تضم إلي جانب أكثر من 1000عربة قتالية ومئات المعدات العسكرية .. تضم مخازن وتحصينات قوية ظنّت المليشيا استحالة الوصول إليها لذلك نقلت إليها عدداً من أسرهم وعائلاتهم وباشروا حياتهم في أمان حتي فوجئوا يوم أمس بهجوم مباغت من 3 محاور وبعد معركة استمرت 12 ساعة ولّت بعدها عصابات دقلو هاربة وتركوا خلفهم المال والعيال وللمرة الأولي منذ إشعالهم الحرب اللعينة تتعالي صرخات المليشيات خوفاً علي الأموال والأعراض وكأنهم لا يعرفون مافعلوه بأعراض وأموال البسطاء والشرفاء في الولايات والمدن التي دنّسوها بأرجلهم الغليظة وأفعالهم القبيحة ..
■ دخول قوات المشتركة إلي حاضرة أولاد منصور يعيد النزاع التاريخي حول هذه المنطقة إلي نقطة البداية وتذكير آل دقلو بأنهم اغتصبوا أرضاً ليست لهم وأنفقوا ملايين الدولارات لتشييدها وتحصينها وهاهم يحصدون الحسرة ورماد الفجيعة ..
■ ماجري في منطقة الزرق ستكون آثاره كارثية علي مليشيات حميدتي التي ستضطر إلي سحب أعداد من مليشياتها حول الفاشر والخرطوم وولاية الجزيرة وكردفان في محاولة لجبر كبريائها المكسور وأنفها الممرّغ بالذل في تراب الزرق ..
■ أقسي مشهد لا تريد قيادات مليشيا التمرد أن تشاهده مرتين هو الفيديو المرفق مع هذا المنشور والذي يوثّق لأعداد من جنود المليشيا وقد تركوا أسلحتهم هاربين من الزرق في طريقهم إلي الضعين ليحتموا من نيران المشتركة ..
■ المشكلة يامليشيات .. الضعين ليست آمنة ..
■ والتسوي بإيدك .. يغلب أجاويدك .. وفي رواية كفيلك الإماراتي وكلب صيدك السياسي !!
عبد الماجد عبد الحميد
عبدالماجد عبدالحميد
إنضم لقناة النيلين على واتساب