تعرف على أرخص خمس مدن تركية للعيش
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – كشفت هيئة الإحصاء التركية عن أرخص خمسة مدن للعيش في ظل الزيادات المتعاقبة في أسعار السلع والخدمات وانخفاض الدخل.
أغري
تقع مدينة أغري في أقصى شرق تركيا بجانب كونها أرخص مدينة للعيش داخل تركيا، حيث تبرز المدينة بأسعار الاحتياجات اليومية الملائمة وإيجارات المساكن.
قارص
تشتهر مدينة قارص بتراثها التاريخي والثقافي، كما تنخفض تكلفة المعيشة بها.
أغدير
تُعرف مدينة أغدير بطبيعتها وتاريخها بجانب كونها المدينة الأكثر هدوء في تركيا. وتتمتع المدينة بإيجارات سكنية ملائمة مما يجعل تكلفة المعيشة بها منخفضة.
أرضهان
تعد مدينة أرضهان أحد أقل المدن التركية بالتعداد السكاني. وتشكل المدينة الخيار الأمثل للباحثين عن حياه هادئة، كما تنخفض تكلفة المعيشة بها بشكل كبير.
ماردين
تعد مدينة ماردين مدينة ثرية من الناحية التاريخية والثقافية، كما أنها تحظى باهتمام متزايد من السياح خلال السنوات الأخيرة. على الرغم من انخفاض تكلفة المعيشة في المدينة مقارنة بالمدن الكبرى الأخرى يمكن رصد ارتفاع خفيف في الأسعار نتيجة للطلب المتزايد في السنوات الأخيرة.
وعلى الرغم من ذلك، يشير الخبراء إلى جوانب أخرى تصعّب الحياه في هذه المدن الخمسة التي تنخفض بها تكلفة المعيشة، إذ أن جميع هذه المدن تقع في شرق الأناضول مما يجعل فصول الشتاء فيها باردة جدًا وثلجية. ولا توجد فرص عمل كثيرة في هذه المدينة كما هو الحال في المدن الكبيرة، كما تعد وسائل النقل بها أقل تطورا من المدن الكبرى الأخرى.
Tags: أرخص المدن التركيةالليرة التركيةتكلفة المعيشة في تركياهيئة الاحصاء التركيةالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: الليرة التركية تكلفة المعيشة في تركيا تکلفة المعیشة
إقرأ أيضاً:
اليابان… البدء بمشروع Lunar Glass NEO للعيش على القمر
يمن مونيتور/قسم الأخبار
أطلق خبراء مركز دراسة الأنشطة البشرية في الفضاء بجامعة كيوتو اليابانية وشركة كاجيما مشروع Lunar Glass NEO المشترك لإنشاء نظام بيئي مغلق مع جاذبية اصطناعية لسكن الإنسان على القمر.
ويذكر أن جامعة كيوتو وشركة كاجيما أعلنتا في عام 2022 عن إجراء دراسة مشتركة لمشروع بعنوان “مرافق الجاذبية الاصطناعية للسكن على القمر والمريخ”.
وحددت الدراسة وطورت ثلاثة مفاهيم أساسية ضرورية للسكن في الفضاء: الجاذبية الاصطناعية، والنظام البيئي المحدود، ونظام نقل الجاذبية الاصطناعي.
ومن أجل التنفيذ التدريجي لجميع المفاهيم الضرورية وفقا للوثيقة، ستركز الدراسة على المراحل التالية: الجدوى الفنية لهيكل وتصميم الأشياء، ومدى ملاءمتها لحياة الإنسان، وتقييم تأثيرها على جسم الإنسان، وكذلك إنشاء أنظمة بيئية مغلقة لاستخدامها مرة أخرى في إنشاء مرافق للعيش على القمر. وأحد أهداف الدراسة هو البدء في إنشاء هيكل مماثل على الأرض.
ووفقا للخبراء سيكون “المقر” على القمر عبارة عن هيكل زجاجي على شكل القطع المكافئ يثبت على قاعدة دائرية. ويبلغ قطره حوالي 200 متر وارتفاعه حوالي 400 متر، ما سيخلق الظروف الملائمة لعيش ما يصل إلى 10 آلاف شخص. وبنتيجة الدوران، ستنشأ جاذبية اصطناعية داخل الهيكل، وستكون المناطق السكنية على طول جدرانه.
المصدر: نوفوستي