"أبو غزالة" تفوز بجائزة الأمم المتحدة للسكان لإسهاماتها الإقليمية في القضايا الاجتماعية
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
في ضوء الاحتفال باليوم العالمي للسكان، أعلنت لجنة الأمم المتحدة للسكان فوز السفيرة الدكتورة هيفاء أبو غزالة الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية ورئيس قطاع الشؤون الاجتماعية بجائزة الأمم المتحدة للسكان عن (فئة الافراد) تقديراً لإسهاماتها المتميزة في تعزيز التعامل مع قضايا السكان والمرأة والتنمية الاجتماعية .
ومن جانبه ، أشاد أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية، بالجهود التى تبذلها السفيرة هيفاء أبو غزالة منذ توليها مهام منصبها كأمين عام مساعد بالجامعة العربية، لنشاطها في القطاع الاجتماعي وجهودها في التنسيق بين الدول الاعضاء والمنظمات الدولية .
وهنأ الامين العام ، السفيرة أبو غزالة بمناسبة حصولها على جائزة الأمم المتحدة للسكان ، مؤكدا على إسهاماتها المتميزة في تعزيز التعامل مع قضايا السكان والمرأة والتنمية الاجتماعية في الأردن موطنها الأصلي، وفي جامعة الدول العربية، وكذلك إسهاماتها في تعزيز التعاون بينهما والأمم المتحدة في هذه المجالات.
يعمل صندوق الأمم المتحدة للسكان بمثابة أمانة لجنة جائزة الأمم المتحدة للسكان. وأشرفت اللجنة على اختيار 85 فائزًا منذ عام 1983.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فوز المتحدة الأمم المتحدة للسکان أبو غزالة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: سوريا تدخل مرحلة جديدة بعد 14 عامًا من الصراع
شمسان بوست / متابعات:
صرح نائب منسق الأمم المتحدة الإقليمي للشؤون الإنسانية للأزمة السورية ديفيد كاردن بأن السوريين يعيشون مرحلة جديدة بعد 14 عاما من الصراع.
وقال كاردن في تصريح إعلامي يعيش السوريون مرحلة جديدة بعد 14 عاما من الصراع: “يعيش السوريون مرحلة جديدة بعد 14 عاما من الصراع آملين بمستقبل أفضل”.
وأضاف: “تستخدم الأمم المتحدة وبالتعاون مع شركائها جميع طرق الوصول بما فيها عبر الحدود وذلك لإيصال المساعدات إلى سكان مخيمات إدلب والفئات الأكثر ضعفا في جميع أنحاء سوريا، لكن هنالك حاجة ماسة إلى المزيد من التمويل”.
وفي وقت سابق، أفاد المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، بأن المنظمة الدولية تحتفظ بوجودها في المناطق الساحلية بسوريا، حيث اندلعت اشتباكات عنيفة.
وأشار دوجاريك إلى أنه تم إجلاء بعض موظفي المنظمة من تلك المناطق.
وقال المتحدث باسم غوتيريش خلال إحاطة إعلامية للصحفيين ردا على سؤال من وكالة “نوفوستي”: “تم نقل بعض الموظفين، ولكن ليس بأعداد كبيرة”.
وشهدت منطقة الساحل، التي تعيش فيها أغلبية من الطائفة العلوية، توترات أمنية، يوم الأربعاء الماضي، حيث دارت معارك عنيفة بين قوات الأمن العام وعناصر تابعين لقوات النظام السابق. وأعلنت إدارة الأمن العام سقوط قتلى ومصابين في صفوف قواتها في هجمات شنتها مجموعات من فلول النظام السابق في جبلة وريفها.