ملاكم.. تعرف على أحدث 5 مهن للروبوتات 2024 | فيديو
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
مهن الروبوتات .. بدأ عدد من الروبوتات في اقتحام العديد من المجالات المختلفة والمدعمة بالذكاء الاصطناعي، وذلك بفضل التطور التكنولوجي، الذى مكن العلماء والمخترعين من إطلاق روبوتات يمكنها القيام بكل شئ وبمهام قد لا تستطيع أنت أن تنجزها.
أحدث 5 مهن للروبوتات لـ عام 2024يستعرض «الأسبوع» لزواره ومتابعيه كل ما يخص أحدث 5 مهن للروبوتات 2024، وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم من خلال التقرير التالي:
1- روبوت ملاكم
الجدير بالذكر أن مهنة الملاكم من المهام الصعبة، حيث يبدو أن الروبوتات تستعد لمواجهة المحترفين في الملاكمة، حيث أظهر مقطع فيديو مثير للقلق، روبوت ضخما يتصارع مع إنسان، ويوجه له بعض اللكمات المثيرة للإعجاب.
2-روبوت ممرض
العمل كممرض من المؤكد أنه مرهق ودقيق خاصة عندما يتعلق الأمر بالاهتمام بالمرضى والاعتناء بهم، وتقديم أنواع معينة من الدواء، لذلك تم اختراع روبوت جديد على شكل سرير للمرضى يمكنه القيام بأغلب هذه المهام ويحمل اسم EPush bed ويمكنه القيام بالعديد من المهام مثل الانتقال من غرفة لأخرى والعديد من الأشياء الأخرى.
روبوتات3- روبوت طيار
هناك بالفعل الآن العديد من الوظائف، التي يقوم بها الروبوت ونظام الطائرة بدلا من الإنسان لضمان الدقة والسلامة للركاب ولكن خلال السنوات القادمة سيقوم الروبوت بسواقة الطائرة بشكل كامل ولن يكون هناك حاجة للطيار.
روبوت4- روبوت معلم
خلال الأشهر الماضية تم صناعة روبوت جديد بديل للمعلم، وتم تجربته بالفعل في مدرسة بولاية كونيتيكت خاصة للأطفال المعاقين، والروبوتات يمكنها أن تتعامل مع الأطفال وتمنيهم، وتحمل اسم NAO تم إطلاقه من قبل شركة فرنسية، ويهدف إلى أن يكون الروبوت التعليمي الأول من نوعه.
روبوت5-روبوت العمليات الجراحية
يُستخدَم الإنسان الآلي في العمليّات إمّا للقيام ببعض المَهام أثناء العمليّة أو جميع المَهام، وقد تمَّ قبول استخدامه في المُستشفيات في عام 2000م من قِبل إدارة الغذاء والدّواء الأمريكيّة، تمَّ تزويد العديد من مُستشفيات أوروبا والولايات المُتّحدة الأمريكيّة بالرّوبوتات، حيث يعود ذلك على المريض بفوائد صحيّة عديدة، منها: شفاء أسرع، التّخفيف من الألم وفُقدان الدم أثناء العمليّة، تخفيف آثار الجروح النّاتجة من العمليّة، تقليل نسبة احتماليّة حدوث الالتهابات.
روبوتاقرأ أيضاًخبير تكنولوجي يفجر مفاجأة عن سبب انتحار روبوت بكوريا الجنوبية
بعد انتحار روبوت في كوريا الجنوبية.. خبير تكنولوجي يكشف تفاصيل تقنين حقوق الروبوتات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الروبوت الروبوتات روبوتات روبوت روبوتات بشرية روبوتات الصين روبوتات عسكرية روبوتات ذكية روبوتات الذكاء الاصطناعي في بيتنا روبوت الروبوت صوفيا اي روبوت روبوت يتحدث مهن وظائف الروبوت صناعة الروبوتات علم الروبوتات دور الروبوتات الروبوتيك روبوتات خطيرة بعض المهن مهن أخرى روبوت العمليات الجراحية
إقرأ أيضاً:
البحوث الإسلامية ينظم ورشة عمل لواعظات الأزهر للتدريب العملي على مناسك الحج
نظم مكتب شؤون الواعظات بمجمع البحوث الإسلامية ورشة عمل لواعظات الأزهر الشريف للتدريب العملي على مناسك الحج والعمرة من خلال المحاكاة الواقعية، تمهيدًا للانتشار في الموانئ والمطارات لتوعية الحجاج قبل سفرهم لأداء فريضة الحج.
أمين البحوث الإسلامية: الإلحاد تحدٍّ فكري يتطلَّب مواجهة علمية البحوث الإسلامية: لجنة تحكيم مسابقة «القدس بين المزاعم الصهيونية» تناقش الأعمال المقدمةجاء ذك في إطار توجيهات الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب – شيخ الأزهر بتكثيف فعاليات التوعية في المواسم الدينية والمجتمعية.
وقال الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية الدكتور محمد الجندي، إن ورشة العمل التي عقدها المجمع بمدينة البعوث الإسلامية في هذا الشأن تعتمد على أنظمة تدريب مختلفة تقوم على استخدام المجسمات المرتبطة بأعمال الحج كالكعبة المشرفة وجبل الصفا والمروة إلى غير ذلك، وذلك لشرح المناسك عليها بشكل عملي يبسط المادة العلمية ويساعد على توضيحها للحجاج بصورة ميسرة.
فيما قالت الدكتور إلهام محمد شاهين الأمين المساعد لشؤون الواعظات بالمجمع، إن التدريب على التوعية بمناسك الحج والعمرة عن طريق التطبيقات العملية يساعد على ترسيخ المعلومة، مضيفة أن واعظات الأزهر الشريف يشاركن الوعاظ في الانتشار والتواجد بمختلف الموانئ والمطارات للتواصل مع الحجاج قبل سفرهم إلى الأراضي المقدسة لشرح مناسك الحج والرد على أسئلتهم واستفساراتهم.
أمين «البحوث الإسلامية» : الإلحاد تحدٍّ فكري يتطلَّب مواجهة علمية تجمع بين العقل والإيمانوعلى صعيد اخر، أطلق مجمع البحوث الإسلامية، مساء أمس الخميس عبر منصَّة (تليجرام)، أولى فعاليات مبادرته (معًا لمواجهة الإلحاد)، بحضور نخبة من العلماء، ومشاركة واسعة من الوعَّاظ والواعظات؛ كخطوة عملية تهدف إلى تحصين الشباب، وتعزيز الإيمان بالفكر والحُجَّة.
فِكر يواجه الفكرافتتح اللقاء الدكتور محمد الجندي، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، بكلمة أكَّد فيها أنَّ ظاهرة الإلحاد، رغم أنها طارئة على تاريخ البشرية فإنها أصبحت من أبرز التحديات الفكرية التي تواجه المجتمع اليوم، لا سيَّما في ظل انتشارها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مشيرًا إلى أنَّ الحركاتِ الإلحاديةَ تعتمد على التشكيك في الثوابت واستغلال الجوانب النفسية والاجتماعية للشباب؛ ممَّا يستدعي مواجهة واعية ومتعمِّقة.
وأوضح الدكتور الجندي أنَّ المبادرة تسعى لإعادة ضبط البوصلة الفكرية للشباب، بحيث يتمكَّنون من التمييز بين الحقائق العلمية الموثوقة والأفكار المشوَّهة التي تُروَّج تحت ستار الحرية الفكرية، داعيًا إلى تبنِّي خطاب علمي عقلاني يعتمد على أدلة واضحة ومنطق متين.
وشدَّد الأمين العام على أهميَّة دَور العلماء والوعَّاظ في توصيل رسائل الإسلام التي تحترم العقل والمنطق، وتجيب عن تساؤلات العصر بأسلوب يقبله الشباب، لافتًا إلى أنَّ دَور المبادرة لا يتوقَّف عند النقاش العلمي فقط؛ بل يمتدُّ إلى إعادة صياغة العَلاقة بين الدين والعلم بشكل يُظهر التكامل بينهما، بعيدًا عن التناقض المزعوم الذي يروِّج له الملحدون.
واختتم الدكتور محمد الجندي كلمته بالإشارة إلى أنَّ الإسلام يدعو إلى البحث والتأمُّل، ويُكرم العقل كأداة للمعرفة والتدبُّر، مبيِّنًا أن هذا النَّهج يجعل الإسلام قادرًا على مواجهة الشبهات كافَّة التي تتعرَّض لها العقيدة الإسلامية.
رؤية عميقة وأهداف طموحةمن جانبها، أوضحت الدكتور إلهام محمد شاهين، الأمين المساعد لشئون الوعظات بالمجمع، أنَّ المبادرة تهدف إلى معالجة خطر الأفكار المضلِّلة التي تُبثُّ بشكل مكثَّف عبر منصَّات التواصل الاجتماعي، وما تسبِّبه من زعزعة لإيمان الشباب، وأنَّ المبادرة تسعى إلى غرس قِيَم الإيمان واليقين في نفوس الشباب، من خلال تسليحهم بالمعرفة والوعي، وإيجاد بيئة حوارية تُتيح للمشاركين تبادل الأفكار والخبرات.
وأشارت د. شاهين إلى أنَّ أحد الأهداف المهمَّة للمبادرة هو اكتشاف المواهب والعقول المفكرة بين الوعَّاظ والواعظات، والعمل على إعداد كوادر متميِّزة تكون قادرة على قيادة النقاشات الفكرية والدفاع عن الإسلام بأسلوب علمي ومقنع، ممَّا يسهم في بناء جيل من الشباب الواعي والقادر على مواجهة الشبهات.
شبهات تحت المجهروفي مداخلة علمية شاملة، قدَّم أ.د. جميل تعيلب، أستاذ العقيدة والفلسفة، ردًّا قاطعًا على شبهة (مَن خلق الله؟)، موضِّحًا أنَّ هذا السؤال ينطوي على تناقض منطقي؛ إذْ إنَّ الخالق -وَفقًا للتعريف الإيماني- هو الله المتَّصف بالأزليَّة، فلا بداية له، ولا يخضع لقيود الزمان والمكان، وأنَّ هذا السؤال يُظهر فهمًا خاطئًا لطبيعة الألوهية؛ إذْ يُسقط خصائص المخلوق على الخالق، وهو ما يُعدُّ مغالطةً واضحةً.
وانتقل الدكتور تعيلب إلى تفنيد نظرية (التطوُّر)، مبيِّنًا أنَّ العديد من أُسُسها يتناقض مع الحقائق العلمية والمنطقية.
وأنَّ السجل الأحفوري الذي يُفترض أنه داعمٌ للنظرية، يكشف عن فجوات كبيرة بين الأنواع، مع غياب ما يُسمَّى بـ(الأشكال الانتقالية)؛ ممَّا يُضعف مزاعم النظرية حول تحوُّل الكائنات تدريجيًّا عبر ملايين السنين.
وأشار أستاذ العقيدة والفلسفة إلى التعقيد المُذهِل في الكائنات الحيَّة، مؤكِّدًا أنَّ الأنظمة الدقيقة داخل الخلية الواحدة؛ مثل: الحمض النووي (DNA)، لا يمكن تفسيرها بالصدفة أو الطفرات العشوائية، لافتًا إلى أنَّ الطفرات -في معظمها- تسبِّب أضرارًا للكائنات الحيَّة بدلًا من تحسينها؛ ممَّا يجعلها غير قادرة على تفسير التنوُّع الهائل في الحياة، وأنَّ هذا التعقيد يشير بوضوح إلى وجود خالق حكيم عليم.
وشدَّد الدكتور جميل تعيلب في نهاية حديثه على أهميَّة تسليح الشباب بالوعي العلمي والديني لمواجهة مثل هذه الأفكار، مؤكِّدًا أنَّ الإسلام يمتلك إجابات منطقية لكل الشبهات، وأنَّ الاستناد إلى العلم والفكر هو السبيل الأقوى لتحصين المجتمع من هذا الفكر المنحرف.
نقاش وتفاعل حيوتميَّز اللقاء بحوار مفتوح مع الوعَّاظ والواعظات أثار نقاشاتٍ ثريَّةً بين المشاركين؛ ممَّا يعكس الأثر الإيجابي للمبادرة في تسليط الضوء على القضايا الإلحادية وتقديم ردود علمية تعزِّز وعي المجتمع، ومِنَ المقرَّر أن تستمر المبادرة ببرامجَ أسبوعيةٍ تُتيح الفرصة للتفاعل البنَّاء وتطوير مهارات الوعَّاظ والواعظات في مواجهة هذه التحديات الفكرية الراهنة.