"سكنات عدل 3 في الجزائر".. التسجيل والشروط والأوراق المطلوبة
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
قامت وزارة السكن والعمران بالتعاون مع وكالة عدل الجزائرية بطرح وحدات سكنية في مشروع سكنات عدل 3 في جميع أنحاء الولايات الجزائرية، في خطوة لدعم المواطنين الجزائريين الذين لا يمتلكون سكنًا خاصًا بهم.
يهدف هذا الطرح إلى توفير فرصة للمواطنين للحصول على وحدة سكنية بأسعار مناسبة، خاصة في ظل الظروف الاقتصادية الراهنة.
لتسهيل عملية التسجيل، أعلنت وزارة السكن والعمران عن توفر رابط خاص يمكن من خلاله للمواطنين التسجيل في سكنات عدل 3.
يمكنكم الوصول إلى الرابط عبر موقع وكالة عدل الجزائرية واتباع الخطوات التالية:
1. تسجيل الدخول: قم بالولوج إلى موقع وكالة عدل الجزائرية.
2. اختيار الخدمات الإلكترونية: حدد الخدمات الإلكترونية المتاحة على الشاشة.
3. النقر على ايقونة سكنات عدل 3: ابحث عن وثيقة سكنات عدل 3 واضغط عليها.
4. تعبئة الاستمارة: قم بملء الاستمارة بالبيانات الشخصية المطلوبة، مع التأكد من صحة جميع المعلومات المدخلة.
5. الموافقة على الشروط والأحكام: قم بقراءة الشروط والأحكام والموافقة عليها.
6. إرسال الطلب: اضغط على زر الإرسال لإرسال طلبك للنظر فيه من قبل الجهات المعنية.
للتأهل للحصول على وحدة سكنية في سكنات عدل 3، يجب على المتقدمين توفير الشروط التالية:
- يجب أن يكون المتقدم من جنسية جزائرية ومقيم دائم في الجزائر.
- يجب أن يتراوح دخل المتقدم بين 24،000 إلى 118،000 دينار جزائري.
- يجب عدم استفادة المتقدم من أي وحدات سكنية سابقة طرحت في عدل 1 وعدل 2.
- يجب أن يكون عمر المتقدم بين 18 سنة و70 سنة.
الأوراق المطلوبة للتسجيل في سكنات عدل 3
لإكمال عملية التسجيل، يجب على المتقدم تقديم الوثائق التالية:
- شهادة معاش (للمتقاعدين).
- صورة ضوئية من بطاقة الهوية الوطنية سارية المفعول.
- شهادة ميلاد حديثة.
- مستند يثبت الحالة العائلية للمتقدم (متزوج، مطلق، أرمل).
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سكنات عدل 3 في الجزائر سكنات عدل ٣ الجزائر الاسكان شروط اوراق
إقرأ أيضاً:
تصاعد التمييز والعنف ضد طلبة مخيمات تندوف في المدارس الجزائرية (صور)
زنقة 20 ا علي التومي
تشهد المؤسسات التعليمية في الجزائر، سواء الثانوية أو الجامعية، تصاعدًا ملحوظًا في حالات التمييز العنصري والعنف ضد الطلبة الصحراويين القادمين من مخيمات الاحتجاز بتندوف.
وتحدثت تقارير اعلامية، عن تعرض عدد من الطالبات الصحراويات في إحدى الثانويات الجزائرية لاعتداء جسدي من قبل زملائهن، بمشاركة مدير المؤسسة، ما أثار استياءً واسعًا في الأوساط الحقوقية.
ويؤكد طلبة تندوف أن هذه الحوادث ليست معزولة، بل تأتي ضمن سلسلة متكررة من الاعتداءات التي تشمل الإهانة والتمييز داخل المؤسسات التعليمية، وسط تجاهل الجهات المسؤولة، بل وتواطؤ بعض الإدارات في دعم هذه السلوكيات.
وأعربت عدة جهات عن قلقها إزاء استمرار هذه الانتهاكات في ظل غياب أي تحرك رسمي من السلطات الجزائرية أو قيادة جبهة البوليساريو التي لم تتخذ أي موقف لحماية الطلبة.
كما أشارت تقارير إلى أن هذه الأوضاع دفعت العديد من العائلات الصحراوية إلى إعادة بناتها من الجزائر خوفًا من العنف والمضايقات.
ويأتي هذا في وقت تثير فيه قضية حقوق الطلبة الصحراويين في الجزائر تساؤلات حول مدى التزام السلطات الجزائرية بحماية حقوق الإنسان وضمان بيئة تعليمية آمنة لجميع الطلبة، بغض النظر عن خلفياتهم.