مواجهة رئيسة حرس ترامب وصعود عائلات غولد ستار.. أبرز ما حصل بالليلة الثالثة لمؤتمر الحزب الجمهوري
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
(CNN)-- في الليلة الثالثة للمؤتمر الوطني للحزب الجمهوري في ميلووكي، سلط الضوء على عدد من الجوانب برز منها توجيه انتقادات لاذعة ضد الرئيس الأمريكي، جو بايدن، وفيما يلي نستعرض لكم أبرز اللحظات:
ووصفها بأنها "صفقة تجارية سيئة أرسلت عددًا لا يحصى من فرص العمل الجيدة في قطاع التصنيع الأمريكي إلى المكسيك".
وتابع فانس أنه عندما كان في المدرسة الثانوية، دعم بايدن صفقة تجارية مع الصين والغزو الأمريكي للعراق، قائلا: "وفي كل خطوة على الطريق، في بلدات صغيرة مثل مدينتي في أوهايو، أو في ولاية بنسلفانيا المجاورة، أو في ميشيغان والولايات الأخرى في جميع أنحاء بلادنا، تم إرسال الوظائف إلى الخارج وإرسال الأطفال إلى الحرب".
عائلات الجنود الأمريكيين الذي قتلوا أو ما يُعرف باسم عائلا "غولد ستار" تنتقد انسحاب بايدن من أفغانستان: لعل اللحظة الأكثر إثارة للمشاعر في المؤتمر حتى الآن جاءت عندما انتقدت عائلات بعض أفراد الخدمة الثلاثة عشر الذين قتلوا في تفجير انتحاري في مطار حامد كرزاي الدولي في كابول أثناء انسحاب الولايات المتحدة من أفغانستان في أغسطس 2021، بشدة تصرفات بايدن، حينئذ والآن.قالت شيريل جويلز، عمة الرقيب بقوات البحرية الأمريكية، نيكول جي: "انظروا إلى وجوهنا.. انظر إلى ألمنا وحزننا.. لم يكن ذلك نجاحاً استثنائياً"، مستخدمة نفس الكلمات التي استخدمها بايدن بعد أسابيع من الانسحاب لوصف ذلك.
وقال هيرمان لوبيز، والد العقيد بالقوات البحرية، هانتر لوبيز، إنه عندما التقى بايدن بعائلات 13 من أفراد الخدمة الذين قتلوا، "جعل الرئيس هذه المناسبة تتحدث عن ابنه، الذي فقد بسبب السرطان، أكثر من أبنائنا وبناتنا".
وصرخت السناتور الجمهورية عن ولاية تينيسي، مارشا بلاكبيرن، بوجه تشيتل قائلة إن هذه كانت هذه محاولة اغتيال! أنت مدينة للناس بالإجابات، أنت مدينة للرئيس ترامب بالإجابات! في حين واصلت رئيسة الخدمة السرية السير ورأسها إلى الأسفل متجاهلة انتقادات أعضاء مجلس الشيوخ.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الرئيس الأمريكي جو بايدن الانتخابات الأمريكية الجيش الأمريكي الحزب الجمهوري جو بايدن دونالد ترامب الخدمة السریة
إقرأ أيضاً:
من بينها حل الحشد الشعبي.. شروط رسالة ترامب السرية إلى إيران - عاجل
بغداد اليوم - متابعة
كشف المحلل السياسي الإماراتي عبدالخالق عبدالله، المستشار السابق للشيخ محمد بن زايد آل نهيان، اليوم الجمعة (21 آذار 2025)، كشف عن تفاصيل الرسالة الموجهة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى المرشد الإيراني خامنئي والتي سلمتها الإمارات قبل 10 أيام إلى إيران.
وبحسب تغريدة لعبد الخالق عبد الله بمنصته على موقع "أكس"، تابعتها "بغداد اليوم"، فإن "في هذه الرسالة، طرحت الولايات المتحدة ثماني مطالب رئيسية من إيران، تضمنت: وقف كامل للبرنامج النووي الإيراني، وتعليق تخصيب اليورانيوم، ووقف إرسال الأسلحة إلى الحوثيين في اليمن".
وأكد أن الرسالة السرية أيضاً "قطع الدعم المالي لحزب الله اللبناني، وحل الفصائل المسلحة التابعة للحشد الشعبي في العراق".
وأضاف "مهلة مدتها شهرين لتنفيذ هذه الشروط، ورفع العقوبات وإنهاء عزل إيران في حال القبول، وفي حال الرفض، تهديد بالإجراءات العسكرية الواسعة ضد إيران".
وأشار إلى أن الرسالة تحمل تحذيراً من إجراء عسكري واسع النطاق ضد إيران في حال رفضت الدخول في مفاوضات. كما أفاد بأن واشنطن اقترحت عقد مفاوضات مباشرة بين إيران و أمريكا على الأراضي الإماراتية.
وقال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أمس الخميس، إن إيران ستدرس "الفرص" كما ستدرس التهديدات الواردة في رسالة الرئيس الأميركي دونالد ترامب التي حث فيها طهران على التوصل إلى اتفاق نووي جديد وسترد قريبا.
ورفض المرشد الإيراني علي خامنئي رسالة ترامب الأسبوع الماضي، وقال إن مطالب ترامب "ستضيق خناق العقوبات على إيران وتزيد الضغط عليها". لكن عراقجي قال إن طهران ما زالت تقيم الرسالة وتفكر في الرد.
وتابع "رسالة ترامب هي عبارة عن تهديد، لكنها تزعم أن بها فرص. انتبهنا جيدا لكل النقاط التي حملتها الرسالة وسنبحث التهديدات والفرص إيضا في ردنا... هناك فرصة وراء كل وعيد".
وذكر موقع أكسيوس الأربعاء الماضي أن رسالة ترامب أمهلت إيران شهرين للتوصل لاتفاق نووي أو التعرض لفرض عقوبات أكثر صرامة في إطار حملة "أقصى الضغوط".
وأكد موقع "أكسيوس"، الأربعاء، إن رسالة الرئيس الأميركي ترامب دونالد إلى المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي تضمنت مهلة مدتها شهرين للتوصل إلى اتفاق نووي جديد.
وقال عراقجي إن طهران سترد على رسالة ترامب في الأيام المقبلة عبر القنوات المناسبة وترفض إجراء أي مفاوضات مباشرة ما دامت واشنطن تتعامل "بالضغط والتهديد والعقوبات".
وانسحب ترامب من الاتفاق النووي الموقع في 2015 بين طهران وقوى كبرى خلال ولايته الرئاسية الأولى وأعاد فرض العقوبات على إيران.
وخالفت إيران منذ ذلك الحين القيود التي وضعها الاتفاق على برنامجها النووي. وتتهم قوى غربية إيران بالسعي لتطوير أسلحة نووية بتخصيبها اليورانيوم لنسبة نقاء تصل إلى 60 بالمئة بما يتخطى ما يقولون إنه نسبة مبررة في برنامج نووي مدني.
وتقول طهران إن تطوير برنامجها النووي يتم لأغراض سلمية وإنها تحترم التزاماتها بموجب القانون الدولي.