توقيع الكشف الطبي على 274 حالة ضمن الأولى بالرعاية والأكثر احتياجًا في قافلة لـ تضامن الغربية
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
نظمت مديرية التضامن الاجتماعى بالغربية بالتعاون مع جمعية الأورمان قافلة طبية ضمن المبادرة الرئاسية "حياة كريمة"، تم خلالها توقيع الكشف الطبي على 274 مريض ضمن المرضى الأولى بالرعاية والأكثر احتياجًا بقرية شبرابيل مركز السنطة، وقريتي كفر سبطاس عزبة المنسي بمركز طنطا فى محافظة الغربية بالتنسيق مع المستشفى الجامعى بطنطا.
وأكدت الدكتورة فايزة زايد وكيل وزارة التضامن الاجتماعى بالغربية، أن تنظيم القافلة تم وفق خطة مسحيه تستهدف كل القرى والعزب بالتعاون مع المستشفى الجامعى بطنطا، وأن المستفيد من هذه الخدمة الطبية الأسر الأولى بالرعاية وفق معايير أهمها ان تكون هذه الأسر بلا عائل من أرامل وأيتام او أن يكون عائل الاسرة مصاب بمرض يمنعه من تكسب قوت يومه واسرته.
وأضافت، أنه تم إجراء كافة الفحوصات والأشعة والتحاليل الطبية اللازمة بالمجان تمامما مع تحمل الجمعية نفقات إنتقال المرضي ذهابا وعودة، بالاضافة الى صرف العلاج الدوائى لمن يحتاج، وإجراء عمليات جراحات العيون المختلفة بداية بالمياه البيضاء والمياه الزرقاء مرورا بجراحات الشبكية وصولًا الى زرع القرنية، وجميع عمليات القلب، وتسليم الأجهزة التعويضية وتقديم جميع الخدمات الطبية لمن يحتاج وكل ذلك بالمجان تمامًا.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قافلة طبية محافظة الغربية الأسر الأكثر احتياج ا توقيع الكشف الطبي الأكثر احتياج ا المرضى الأولى بالرعاية
إقرأ أيضاً:
الكشف عن نتائج الفحص الطبي لـ السنوار
أفادت صحيفة معاريف الإسرائيلية بأنه تم إجراء عملية التشريح لجثمان يحيى السنوار في معهد أبو كبير للطب الشرعي التابع لكلية الطب في جامعة تل أبيب، حيث أظهرت النتائج أن السنوار أصيب برصاصة في رأسه أطلقت من مسافة بعيدة، إلى جانب تعرضه لإصابات أخرى ناجمة عن سقوط قذيفة، حيث تم العثور على شظايا داخل جسده.
وقالت الصحيفة العبرية إنه استنادا إلى الفحوصات السمية التي أجريت على دماء السنوار، فقد أظهرت النتائج عدم وجود أي أثر للمخدرات، بما في ذلك الكبتاجون، وهي مادة سبق أن وردت تقارير بشأن استخدامها في النزاعات المسلحة.
وأشار التقرير الي ارتفاع نسبة الكافيين في دم السنوار ، مما يشير إلى استهلاك مكثف للمنبهات، دون وجود أي مؤثرات عقلية أخرى ، بالإضافة الي عدم إزالة الرصاصات التي استقرت في رأس السنوار، وهو ما قد يمنع تحديد هوية الجندي الذي أطلق النار عليه بدقة.
وفي سياق ذي صلة، أفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن الجنود المتواجدين في موقع المواجهة قاموا بقطع أحد أصابع السنوار فور مقتله، وذلك بهدف إجراء فحص البصمات والتأكد من هويته.
كما ذكرت مصادر إسرائيلية أن السلطات قررت الاحتفاظ بالجثمان في موقع سري، وسط تكهنات بإمكانية استخدامه كجزء من مفاوضات مستقبلية مع حركة "حماس".
وكان الجيش الإسرائيلي أعلن مساء يوم الخميس 17 أكتوبر 2024، اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" يحيى السنوار، بعد عام كامل من مطاردته.