قال الدكتور جبريل ابراهيم وزير المالية والتخطيط الاقتصادي بأن زيارتنا لطوكيو كانت للمشاركة في المنتدى الياباني العربي الاقتصادي في دورته الخامسة. حفلت الزيارة بلقاءات عدة أبرزها لقاء وزير المالية والتجارة والصناعة، وزير الدولة بالخارجية مسؤول دائرة أفريقيا، شركة تويوتا، منظمة جايكا، منظمة التجارة الخارجية اليابانية بالإضافة الى محافظ بنك اليابان للتعاون الدولي.

تمحورت جُلّ النقاشات حول بناء شراكات استراتيجية مع اليابان للاستفادة من خبراتها الثرة في مرحلة اعادة الإعمار عن طريق الاستثمار في مجالات شتى على رأسها مجالي الطاقة و البنية التحتية.خاتمة الأعمال كانت زيارة جامعة ميجي حيث امضيت بضع سنين في الدراسات العليا في ثمانينات القرن الماضي. ومن منبرها، أوصلنا رسالة واضحة لا لَبْس فيها لكل المهتمين بالشأن السوداني ان الوضع الإنساني في البلاد في تدهور مستمر نتيجة الجرائم و الانتهاكات الصارخة المرتكبة قبل المليشيا. وعليه يجب تعظيم الضغوط حتى ينقطع كل الدعم الخارجي.الشكر أجزله لطاقم السفارة السودانية في طوكيو بقيادة القائم بالأعمال الأستاذ علي محمد أحمد على كرم الضيافة وحسن الاستقبال والترتيب، وستتواصل الاتصالات مع اليابان لدعم قطاع التعليم بعدد من المنح الدراسية والأدوات التعليمية لتخفيف تبعات الحرب على تعليم الأطفال.رصد وتحرير – “النيلين”إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

لماذا كانت زيارة نتنياهو إلى واشنطن "مخيبة للآمال"؟

لماذا كانت زيارة نتنياهو إلى واشنطن "مخيبة للآمال"؟

مقالات مشابهة

  • رسالة هامة من منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية إلى تركيا
  • جامعة الملك خالد تحدد مواعيد القبول لبرامج الدراسات العليا
  • إعلان مواعيد القبول في برامج الدراسات العليا بجامعة الملك خالد
  • نائب رئيس جامعة الأزهر يتفقد لجان امتحانات الدراسات العليا بقطاع كليات الطب
  • جبريل ابراهيم يلتقي نورة الفصام وزيرة المالية الكويتية .. “شراكات استراتيجية”
  • التعليم العالي تمدد التسجيل لمفاضلة الدراسات العليا ودبلومات ‏وماجستيرات ‏التأهيل ‏والتخصص
  • جامعة الأميرة نورة تفتح باب التقديم على مِنح التميُّز لطالبات الدراسات العليا
  • جامعة الأميرة نورة تفتح باب التقديم على منح التميز لطالبات الدراسات العليا
  • بقانون من القرن الـ18.. المحكمة الامريكية العليا توافق على ترحيل المهاجرين
  • لماذا كانت زيارة نتنياهو إلى واشنطن "مخيبة للآمال"؟