أعلن معهد البحوث والاستشارات في جامعة الحدود الشمالية فتح بوابة القبول الإلكترونية للراغبين في الالتحاق ببرامج الدبلومات العليا والتأهيلية المسائية (المدفوعة) للعام الجامعي 2024- 2025 م ابتداءً من يوم الأحد الموافق 21 يوليو 2024م حتى 4 أغسطس للعام الجاري.

 وأوضحت الجامعة أن الدبلومات المتاحة ما بعد البكالوريوس (دبلوم عالي) ستة دبلومات هي دبلوم الأرشاد الأسري، ودبلوم المسؤولية الاجتماعية، ودبلوم الأمن السيبراني، ودبلوم المحاماة، ودبلوم إدارة المشاريع، ودبلوم في الإحصاء التطبيقي وإدارة البيانات، فيما أتاحت خمسة دبلومات ما بعد الثانوية العامة (التأهيلية) وهي: دبلوم السلامة والصحة المهنية، ودبلوم التعقيم، ودبلوم علوم الحاسب التطبيقي وبرمجة تطبيقية، ودبلوم تسويق، ودبلوم تقنية برمجة وقواعد البيانات، داعيةً الراغبين في التسجيل للاطلاع على شروط القبول والخطة الدراسية عبر زيارة مواقع بوابة الأعمال لمعهد البحوث والاستشارات بالجامعة.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: جامعة الحدود الشمالية أخبار السعودية أخر أخبار السعودية

إقرأ أيضاً:

كركوك مع اقتراب الانتخابات.. هل تعود بوابةً للطائفية والصراع القومي؟

بغداد اليوم -  كركوك

مع اقتراب موعد الانتخابات، تعود كركوك إلى دائرة الضوء، ليس فقط بوصفها محافظة متنازع عليها بين مكونات متعددة، بل أيضًا باعتبارها إحدى أبرز النقاط الحساسة التي تُستثمر سياسيًا في كل دورة انتخابية. تزايد الخطابات القومية والطائفية في المدينة بات يُنذر بعودة أجواء الاحتقان، وسط دعوات لتدخل حكومي لردع المحاولات التي تهدد السلم الأهلي.

التعايش واقع يومي.. والسياسة تفتعل الصراع

علق الباحث في الشأن السياسي عباس فاضل، الخميس (27 آذار 2025)، على احتمالية أن تتحول كركوك إلى بوابة لعودة الطائفية والصراع القومي، قائلاً إن "التعايش موجود بين سكان كركوك ولو ذهبت إلى أسواق المدينة أو تجمع، أو أي دائرة حكومية أو إلى الجامعة لوجدت التعايش بين أهالي المدينة، والوضع طبيعي، والناس هنالك يمارسون حياتهم اليومية".

وأضاف في حديث لـ "بغداد اليوم"، أن "بعض الأحزاب والقيادات التي هي من خارج كركوك تزور كركوك وتطلق التصريحات الرنانة لغرض تأزيم الوضع، وهؤلاء لا يعرفون طبيعة المجتمع الكركوكي".

الاستثمار في الفتنة قبيل كل اقتراع

وأشار فاضل إلى أن "هؤلاء يعتاشون على الخطابات الرنانة والتصريحات الطائفية والقومية، ومع اقتراب موعد الانتخابات يصعدون من حدة الخطاب، لأنهم لا يملكون رؤية لخدمة أهالي كركوك".

وبيّن أن "الخطابات المتشنجة التي تصدر مع كل مناسبة سياسية تُوظف لاستثارة الشارع، وزرع الانقسام بين مكوناته، ما يتطلب قرارات جريئة من الدولة".

دعوة لردع الكراهية قبل أن تستفحل

ودعا الباحث الحكومة العراقية والبرلمان والمفوضية إلى "اتخاذ قرارات شديدة تجاه الخطابات والتصريحات التي تصدر مع اقتراب الانتخابات، لآن تلك التصريحات تؤثر على السلم الأهلي والمجتمعي، وهذا هو الحل لضمان استمرار التعايش السلمي في المدينة وعموم العراق".

وعي الأهالي سلاح ضد الاستفزاز

وأكد أن "بيئة كركوك متعايشة فيما بينها وإدراك ووعي الأهالي عالي، ولكن الخطابات التي تأتي من خارج المدينة هي التي تحاول تأجيج الوضع، وبث خطاب الكراهية"، مشددًا على أن "المدينة لا تعاني من انقسامات داخلية بقدر ما تواجه محاولات للزج بها في معركة إعلامية وسياسية لا تشبه واقعها اليومي".

في ظل هذه الأجواء، تبقى كركوك أمام اختبار جديد لقدرتها على تجاوز خطاب التحريض، وتمسك سكانها بخيار التعايش رغم محاولات التشويش السياسي الخارجي.

مقالات مشابهة

  • حتى مساء السبت.. أمطار وصواعق رعدية على الحدود الشمالية
  • شعبة الأدوات الكهربائية: المناطق الحرة بوابة جذب الاستثمار وزيادة الصادرات في مصر
  • عالم أزهري: استمرار الطاعات بعد رمضان دليل القبول
  • بالفيديو.. ازدحام خانق على الحدود الشمالية بسبب عودة السوريين
  • إطلاق مجتمع «تريندز للذكاء الاصطناعي»
  • كركوك مع اقتراب الانتخابات.. هل تعود بوابةً للطائفية والصراع القومي؟
  • 13 أبريل .. فتح التسجيل للالتحاق بمؤسسات التعليم العالي
  • مها أحمد تعود للمسرح من بوابة مملكة الحواديت
  • حبس وكيل كلية التجارة بجامعة عين شمس بتهمة الاعتداء على زوجته
  • محمد صلاح يرفض الانتقال إلى الدوري السعودي عبر بوابة الهلال