فتح باب القبول ببرامج الدبلومات العليا والتأهيلية بجامعة الحدود الشمالية
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
أعلن معهد البحوث والاستشارات في جامعة الحدود الشمالية فتح بوابة القبول الإلكترونية للراغبين في الالتحاق ببرامج الدبلومات العليا والتأهيلية المسائية (المدفوعة) للعام الجامعي 2024- 2025 م ابتداءً من يوم الأحد الموافق 21 يوليو 2024م حتى 4 أغسطس للعام الجاري.
وأوضحت الجامعة أن الدبلومات المتاحة ما بعد البكالوريوس (دبلوم عالي) ستة دبلومات هي دبلوم الأرشاد الأسري، ودبلوم المسؤولية الاجتماعية، ودبلوم الأمن السيبراني، ودبلوم المحاماة، ودبلوم إدارة المشاريع، ودبلوم في الإحصاء التطبيقي وإدارة البيانات، فيما أتاحت خمسة دبلومات ما بعد الثانوية العامة (التأهيلية) وهي: دبلوم السلامة والصحة المهنية، ودبلوم التعقيم، ودبلوم علوم الحاسب التطبيقي وبرمجة تطبيقية، ودبلوم تسويق، ودبلوم تقنية برمجة وقواعد البيانات، داعيةً الراغبين في التسجيل للاطلاع على شروط القبول والخطة الدراسية عبر زيارة مواقع بوابة الأعمال لمعهد البحوث والاستشارات بالجامعة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: جامعة الحدود الشمالية أخبار السعودية أخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم الأسبق: ربط القبول الجامعي بسوق العمل ضرورة حتمية
قال الدكتور جمال العربي، وزير التربية والتعليم الأسبق، إن نظام القبول الجامعي القائم على المجموع فقط هو أحد أبرز العيوب في منظومة الثانوية العامة، حيث لا يراعي قدرات ومهارات الطلاب الفعلية، بل يعتمد فقط على الدرجات واقترح أنه من الأفضل إدخال اختبارات قدرات كمعيار رئيسي للقبول في بعض التخصصات الجامعية، مثل كليات التربية النوعية، والتربية الموسيقية، والفنون الجميلة، والفنون التطبيقية، وغيرها من الكليات التي تتطلب مهارات خاصة، مؤكدًا أن ذلك سيُخفف الضغط النفسي على الطلاب خلال مرحلة الثانوية العامة.
وأوضح خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، الاعتماد على اختبارات القدرات بدلًا من المجموع فقط في القبول الجامعي، سيُسهم في تحقيق عدالة أكبر وتوجيه الطلاب إلى المسارات المناسبة لهم، دون أن يُفتح الباب أمام المحسوبية أو الوساطة، طالما أن هذه الاختبارات تتم وفق معايير شفافة وعادلة.
وتابع: المشكلة الحقيقية في نظام الثانوية العامة لا تكمن فقط في المناهج أو أسلوب الامتحانات، بل في آلية القبول الجامعي التي تعتمد بشكل أساسي على مكتب التنسيق والمجموع الكلي، لافتا إلى أن مكتب التنسيق يُعد أكثر أنظمة القبول الجامعي عدالة في مصر، نظرًا لعدم وجود وساطة أو محسوبية فيه، لكنه في الوقت ذاته يمثل عائقًا أمام توجيه الطلاب وفقًا لاحتياجات سوق العمل.