عشان توفر.. 5 طرق سحرية لتقليل استهلاك الكهرباء في المنزل
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
يرغب الكثير من الأشخاص في معرفة طرق تقليل استهلاك الكهرباء في المنزل، وذلك في ظل ارتفاع فواتير الكهرباء، نظراً لزيادة استخدام التكيفات، المراوح، بسبب ارتفاع درجات الحرارة.
طرق لتقليل استهلاك الكهرباءوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص طرق لتقليل استهلاك الكهرباء في المنزل وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
- استخدام العداد الكهربائي بشكل صحيح
- تنظيف فلتر الهواء بداخل التكييف من الأتربة.
- إزالة الثلج المتراكم على جدران الثلاجة من الداخل.
- تفادي وضع الأطعمة الساخنة في الثلاجة مباشرة.
- التأكد من ضبط الوقت والتاريخ عند شحن العداد الكهربائي.
- تقليل درجة حرارة الماء المستخدمة عند الإستحمام.
- إصلاح جميع أنابيب المياه المتعلقة بالسخان الكهربائي.
- استخدام السخان الشمسي بدلاً من السخان الكهربائي.
- تقليل عدد مرات التشغيل من خلال تقسيم دفعات الغسيل على الأسبوع.
- تشغيل الغسالة بأقصى حمولة من الملابس لتجنب هدر الطاقة.
- استبدال المجفف بأشعة الشمس كمصدر طبيعي لتجفيف الملابس.
- تشغيل التكييف في غرف مُحكمة الغلق لتقليل تسرب البرودة.
- تحديد فترة زمنية تكفي لتبريد الغرفة بواسطة ضبط مؤقت التكييف.
- فصل الكهرباء فَور شحن العداد لمدة ساعتين لتقليل سعة الإستهلاك.
- ضبط درجة حرارة كل من المبرد والثلاجة بطريقة تناسب فصلي الشتاء والصيف.
- استخدام درجة تبريد مناسبة، 24 درجة مئوية، للحد من كمية الكهرباء المستخدمة.
- استخدام المراوح العادية بدلاً من التكييف عند انخفاض درجة الرطوبة في الهواء.
- فصل جميع الأجهزة الكهربائية من القابس عند شحن العداد عدا بعض المصابيح الصغيرة.
- تنظيف الظهر الشبكي وأنابيب التبريد الخاصة بالثلاجة للحد من التحميل الوهمي على الكهرباء.
- التأكد من شحن العداد في بداية الشهر حتى تتم برمجته على نظام الشريحة الأولى - المعروفة بإسم التحميل الخفيف.
- تقليل الفتح المتكرر لباب الثلاجة الذي يؤدي إلى تسريب الهواء البارد، فيزداد استهلاك الطاقة لإسترجاع درجة التبريد المطلوبة.
- استبدال المصابيح العادية بنوع آخر موفر للطاقة، مثل لمبات الليد والفلورسنت.
- اختيار مصابيح ذات قوة كهربائية تتناسب مع سعة تحميل المنزل.
- استخدام المصباح الكهربائي ذي التدرجات الضوئية لتقليل إستهلاك الطاقة.
- استخدام مفاتيح الكهرباء تلقائية التشغيل والإطفاء للحد من المصابيح المضاءة.
- استخدام نظام الألواح الشمسية لحفظ وتوليد الطاقة.
وهناك بعض النصائح والإرشادات العامة التي يفضل اتباعها لترشيد استهلاك الكهرباء، تتمثل فيما يلي:
- إغلاق الأنوار داخل المنزل في الغرف الفارغة.
- فصل التيار الكهربائي عن الأجهزة غير الأساسية عند مغادرة المنزل.
- فصل الأجهزة عن القابس الكهربائي في حال عدم استخدامها، خاصةً شواحن الهواتف المحمولة.
- استخدام الأجهزة الكهربائية المدعمة بتقنية تقليل استهلاك الطاقة.
- عمل صيانة دورية للأجهزة لإكتشاف أي خلل يؤدي إلى زيادة إستهلاك الطاقة.
- استبدال الفرن الكهربائي والميكرويف بالفرن العادي.
- عدم فتح الفرن الكهربائي بإستمرار لمتابعة درجة نضج الطعام بداخله.
- ملء الغلاية الكهربائية على حسب الحاجة لعدم استهلاك المزيد من الكهرباء.
- الاستغناء عن أجهزة معطرات الجو الصغيرة التي تعمل بالكهرباء.
اقرأ أيضاًبخطوات بسيطة.. تجنَّب استهلاك الكهرباء في عز الحر
الحكومة: تكبدنا تكاليف باهظة لاستيراد كميات كبيرة من الوقود بسبب ارتفاع استهلاك الكهرباء
عشان متدفعش كتير.. 5 طرق سحرية لتقليل استهلاك الكهرباء في منزلك
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: توفير الكهرباء فاتورة الكهرباء استهلاك الكهرباء تقليل استهلاك الكهرباء ترشيد استهلاك الكهرباء توفير استهلاك الكهرباء طرق ترشيد استهلاك الكهرباء تخفيض فاتورة الكهرباء خطوات ترشيد استهلاك الكهرباء نصائح لتقليل استهلاك الكهرباء طرق سحرية لتقليل استهلاك الكهرباء في المنزل طرق لتقليل استهلاك الكهرباء تقلیل استهلاک الکهرباء فی لتقلیل استهلاک الکهرباء ترشید استهلاک الکهرباء شحن العداد
إقرأ أيضاً:
ابتكار طريقةً لتوليد الكهرباء من النباتات الحية
في عالم يسعى جاهدا لإيجاد بدائل طاقة مستدامة، يبرز إنجاز جديد من قلب أفريقيا، فقد ابتكر فيتال نزاكا ، العالم الكونغولي، طريقةً لتوليد الكهرباء من النباتات الحية، مُقدمًا بذلك نهجًا ثوريًا للطاقة النظيفة والمتجددة، ولا يقتصر ابتكاره على وضع أفريقيا كوجهة رائدة في مجال الموارد فحسب، بل كقائدٍ عالميٍّ في مجال التكنولوجيا الخضراء .
يستغل نظام نزاكا التيارات الكهربائية الحيوية الطبيعية الناتجة عن عملية التمثيل الضوئي، ملتقطًا هذه الطاقة دون الإضرار بالنباتات.
وصرح نزاكا لوسائل الإعلام الأفريقية: “لسنا مضطرين لتدمير الطبيعة للاستفادة منها. فالطاقة التي نحتاجها موجودة بالفعل حولنا”.
الطاقة الكهروضوئية الحيوية
الطاقة النباتية ، التي تُعرف أحيانًا باسم الطاقة الكهروضوئية الحيوية، مجالٌ رائدٌ ظلّ حتى الآن نظريًا إلى حدٍّ كبير.
ييمثل عمل نزاكا أحدَ أوائل التطبيقات العملية في القارة الأفريقية، مع إمكاناتٍ هائلة، لا سيما في المناطق الريفية، حيث يعد توسيع شبكات الكهرباء الوطنية مكلفًا وغير عملي في كثير من الأحيان، يُمكن للطاقة الحيوية المُستمدة من النباتات توفير طاقة لامركزية، وبأسعارٍ معقولة، ومستدامة.
في عصرٍ لا يزال فيه ما يقرب من 600 مليون أفريقي يفتقرون إلى الكهرباء، وفقًا لوكالة الطاقة الدولية، قد تحدث ابتكاراتٌ مثل ابتكار نزاكا نقلةً نوعيةً، وتداعياتها هائلة: إذ يُمكن للقرى الصغيرة تشغيل الإضاءة، وأدوات الاتصال، وحتى مضخات المياه، باستخدام النظم البيئية الحية المحيطة بها فقط.
يندرج إنجاز نزاكا في إطار حركة أوسع نطاقًا في أفريقيا والجنوب العالمي، حيث تزدهر حلول شعبية وصديقة للبيئة بسرعة. وقد احتفت منصات علمية وإعلامية بعمل نزاكا، واصفةً إياه بأنه “رمز للإبداع الأفريقي الذي يلبي احتياجات المستقبل”، ويصفه المعلقون في جميع أنحاء القارة بأنه ” ثورة طاقة هادئة “.
الحلول في التربة تحت أقدامنا
في الوقت نفسه، تشهد مناطق أخرى حركات شعبية مماثلة. ففي الأمازون، يستخدم شباب السكان الأصليين الألواح الشمسية وتكنولوجيا الأقمار الصناعية لتوفير استقلالية الطاقة للمجتمعات المعزولة، مُظهرين كيف يُمكن للمعرفة المحلية والعلوم الحديثة أن تُحقق نتائج ملموسة.
تقول ماريا إيزابيل سلفادور من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي: “استقلالية الطاقة لا تقتصر على الطاقة فحسب، بل تشمل أيضًا الكرامة وتقرير المصير والبقاء”.
يظل نزاكا متواضعًا. قال: “هذه مجرد البداية. لطالما عاشت أفريقيا قريبة من الأرض، والآن، يمكننا أن نظهر للعالم أن العيش بالقرب من الأرض قادر على بناء المستقبل”.
مع تسابق المجتمع العالمي نحو مستقبل خالٍ من الانبعاثات الكربونية، يرسل ابتكار فيتال نزاكا في مجال الطاقة القائمة على النباتات رسالة قوية: إن الحلول لمشاكلنا الأكثر إلحاحًا قد تكون متجذرة بالفعل – حرفيًا – في التربة تحت أقدامنا.