ميناء الملك عبدالعزيز بالدمام يستقبل 15 رافعة جسرية لتعزيز دوره المحوري في دعم الحركة التجارية
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
المناطق_واس
استقبل ميناء الملك عبدالعزيز بالدمام مُمثلاً في الشريك الإستراتيجي مشغل محطتي الحاويات بالميناء الشركة السعودية العالمية للموانئ “SGP” 15 رافعة جسرية “RTG”، قادمه على متن سفينتين مما يعكس تزايد وتيرة الجهود المبذولة من قِبل الهيئة العامة للموانئ “موانئ” في تطوير بنيته التحتية، تماشيًا مع مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية؛ بترسيخ مكانة المملكة كمركز لوجستي عالمي، ومحور ربط القارات الثلاث.
ويأتي ذلك في إطار الخطط المستمرة لتطوير ميناء الملك عبدالعزيز بالدمام حتى يصبح مركزًا عالميًا تنافسيًا مُستدامًا، وفق عقود الإسناد التجاري التي أبرمتها الهيئة العامة للموانئ مع الشركة السعودية العالمية للموانئ والبالغ قيمتها الاستثمارية 7 مليارات ريال، مما يسهم في رفع الكفاءة التشغيلية، وزيادة الطاقة الاستيعابية.
أخبار قد تهمك إطلاق فعالية “ميناء أخضر” في ميناء الملك عبدالعزيز بالدمام 17 فبراير 2022 - 3:18 مساءًويعزز استخدام الرافعات الحديثة، من دعم منظومة موانئ المملكة، ويرسخ دور المملكة المتنامي في سلسلة الخدمات اللوجستية العالمية، ويعمل على زيادة إمكانيات ميناء الملك عبدالعزيز بالدمام، بما يملكه من خصائص وقدرات تشغيلية ولوجستية رائدة، عبر 43 رصيفًا مكتملة الخدمات والتجهيزات، وبطاقة استيعابية تصل إلى 105 ملايين طن من البضائع والحاويات، بالإضافة إلى عدد من المحطات المتخصصة والتجهيزات المتطورة، ومعدات حديثة تمكنه من مناوَلة مختلف أنواع البضائع.
يُذكر أن ميناء الملك عبدالعزيز بالدمام استقبل في يونيو 2024م 3 رافعات ساحلية “QC” بقدرات تشغيل آلية، و3 رافعات جسرية “RTG”بما يسهم في رفع مستوى الكفاءة، وزيادة الطاقة الاستيعابية لمناولة الحاويات.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: ميناء الملك عبدالعزيز بالدمام میناء الملک عبدالعزیز بالدمام
إقرأ أيضاً:
“اغاثي الملك سلمان” يسلّم 25 طنًا من التمور هدية المملكة لجامبيا
سلّم فريق مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس, هدية المملكة العربية السعودية لجمهورية جامبيا المتضمنة 25 طنًا من التمور، بحضور عدد من المسؤولين الجامبيين، وذلك في العاصمة بنجول.
وتأتي هذه الهدية ضمن البرامج التي تقدمها حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- لعدد من الدول الشقيقة والصديقة لتوزيعها على الأسر الأكثر احتياجًا في مناطق مختلفة حول العالم.