5 أمور تفقدها في سيارتك قبل السفر لحضور حفلات العلمين.. «هتقضي وقت ممتع»
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
تتمتع مدينة العلمين الساحرة بموقع متميز، إذ تتيح الفرصة لسكان القاهرة حضور حفلات مهرجان العلمين دون حجز إقامة بها، نظرًا لقرب موقع العلمين من القاهرة والمحافظات المجاورة لها، ما يجعل الراغبون في حضور حفل نجمهم المفضل يسافرون بسيارتهم لحضور الحفل والعودة بعد انتهائه مباشرة.
وفي كثيرًا من الأحيان يتخوف أصحاب السيارت من تعرضها للعطل أثناء السفر في الطريق، لذا يجب أن يتخذ المسافر بسيارته الحذر من بعض الأشياء، والتأكد منها قبل بدء الرحلة، حتى يستطيعوا الوصول لمكان حفلات مهرجان العلمين بسلام، ونوضح من خلال هذا التقرير بعض الأشياء التي يجب الحذر منها عند السفر بالسيارة، وفق مهندس الميكانيكا وليد محمود لـ«الوطن»، كالتالي:
أشياء احذر منها عند السفر بالسيارة- يجب فحص مستوى مياه التبريد الخاص بالسيارة، إذ تساعد على التخفيف من حدة ارتفاع درجة حرارة السيارة، إذ يتأثر المحرك عند القيادة لساعات طويلة في درجات حرارة عالية، لذلك لا بد من فحص مياه التبريد قبل التحرك، وإذا كانت في حاجة للزيادة يجب تزويدها على الفور.
- قد ينفد الوقود الخاص بالسيارة في أي وقت، وقد تكون هناك صعوبة حينها في الوصول لبنزينة قريبة، لذلك يجب فحص الوقود الخاص بالسيارة، لذلك يجب أن يتم فحص الوقود والتأكد من كفايته للرحلة، وفي حالة نقص المؤشر الخاص به، يجب تزويد السيارة بالكمية الكافية قبل التحرك.
- ومن أبرز الأشياء التي يجب فحصها قبل التحرك زيت الموتور، والذي يتم تغييره بعد السير بالسيارة لمسافات محددة قد تتخطى 3 آلاف كيلو، فإذا كان زيت المحرك يحتاج للتغير يجب تغييره قبل التحرك حتى لا تتعرض السيارة للعطل في الطريق.
- تعمل البطارية على تشغيل السيارة بعد إيقافها، فإذا كانت البطارية الخاصة بالسيارة بها مشكلات تعيق تشغيل السيارة يجب حلها بتغييرها أو إصلاحها قبل التحرك على الطريق، حتى لا تتعطل السيارة.
- يجب التأكد من سلامة إطارات السيارة، كما يجب فحص الهواء الموجود في تلك الإطارات، وإذا كانت تحتاج للتزويد يجب تزويدها، كما يجب التأكد من عدم وجود مشكلات بها مثل تآكل أجزاءها، حتى لا يتعرض السائق لموقف انفصاله عن السيارة أثناء القيادة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العلمين مهرجان العلمين حفلات العلمين السيارت قبل التحرک یجب فحص
إقرأ أيضاً:
بري لنتنياهو: هذه أمور ما بتمشيش معنا
أكّد رئيس مجلس النواب نبيه بري تسلمه المقترح الأميركي، نافياً أن يكون هذا المقترح يتضمن أي نوع من حرية الحركة للجيش الإسرائيلي في لبنان، جازماً بأن الأميركيين وغيرهم يعرفون أنه أمر غير مقبول ولا يمكن حتى النقاش فيه بالمبدأ، وأنه لا يمكن أن نقبل بأي مس بسيادتنا. كما نفى بري أن يكون المقترح متضمناً نشر قوات أطلسية أو غيرها في لبنان.
وكشف بري لـ"الشرق الاوسط" أن المقترح يتضمن نصاً "غير مقبول لبنانياً"، وهو مسألة تأليف لجنة إشراف على تنفيذ القرار 1701، تضم عدداً من الدول الغربية. وقال: "هناك نقاش دائر الآن حول الآلية البديلة المقترحة، ونحن لن نسير فيها، فهناك آلية واضحة موجودة لا مانع من تفعيلها"، في إشارة منه إلى القوة الدولية العاملة في جنوب لبنان، التي تتولى مراقبة تنفيذ القرار الصادر في أعقاب حرب عام 2006.
وحرص بري على تأكيد أن النقاش جار بالفعل حول هذه التفاصيل، وأن "الشغل ماشي والجو إيجابي والعبرة بالخواتيم"، وأشار إلى أن قدوم المبعوث الأميركي آموس هوكستين إلى لبنان رهن بتطور المفاوضات وتقدمها.
ورداً على سؤال عن استهداف إسرائيل مسقط رأسه في بلدة تبنين في جنوب لبنان، ومنطقة الغبيري والشياح وبرج البراجنة التي تعد مناطق مؤيدة تقليدياً لبري، قال رئيس المجلس: "يبدو أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يعتقد أنّه عندما يريد تنازلاً من شخص ما يقسو عليه. لكنه يبدو أنه لا يعرف مع من يتعامل، وأن هذه أمور "ما بتمشيش معنا".