بن جفير: لابد من إعادة المحتجزين عبر زيادة الضغط العسكري على حماس
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن إيتمار بن غفير، وزير الأمن القومي الإسرائيلي، خلال اقتحامه الأقصى، قال إن إعادة المحتجزين يجب أن تتم عبر زيادة الضغط العسكري على حماس.
غالانت: الاتفاق مع حماس وصل لمرحلة النضوج ونتنياهو يزيد من صعوبة الاتفاق الاحتلال: حماس مازالت قادرة على إطلاق صواريخ تصل إلى تل أبيب والقدسجدير بالذكر أن مسؤولون أمنيون إسرائيليون، من فريق التفاوض أمام مجلس الوزراء المصغر، ذكروا أن "هناك فرصة جيدة للتوصل إلى اتفاق لأن حركة حماس في وضع صعب، مع ضرورة اغتنام الفرصة لأن الاتفاق على التفاصيل سيستغرق أسابيع".
وفي السياق ذاته، حذر وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت نتنياهو، من أن السيطرة على محوري نتساريم وفيلادلفيا قد يتسبب في فشل صفقة التبادل"، وفق ما ذكر موقع "واللا" الإسرائيلي.
وقال غالانت إنه "يجب الانسحاب من المناطق المبنية من محور فيلادلفيا (على الحدود مع مصر)، في إطار صفقة التبادل".
محوري نيتساريم وفيلادلفياوأضاف: "سنعرف كيف نسيطر مجددا على محوري نيتساريم (يفصل بين شمال قطاع غزة وجنوبه) وفيلادلفيا إن تطلب الأمر"، في إشارة إلى إمكانية حدوث اتفاق على وقف مؤقت للقتال، ثم استئناف المعارك وفقا لرغبة إسرائيل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حماس الاحتلال بوابة الوفد الوفد
إقرأ أيضاً:
النواب الروسي يصادق على زيادة الإنفاق العسكري بنسبة 30%
صادق النواب الروس اليوم الخميس، في قراءة ثالثة وأخيرة على مشروع قانون موازنة 2025-2027 الذي ينص على زيادة الإنفاق العسكري العام المقبل بنسبة 30%، في خضم تصاعد النزاع في أوكرانيا.
منذ 2022، أعاد الكرملين توجيه اقتصاده نحو المجهود الحربي على نطاق واسع، مطوّرا بسرعة كبيرة صناعاته العسكرية لاسيما من خلال توظيف مئات آلاف العمّال الجدد، في استراتيجية أدت إلى زيادة التضخم.وذكر النص الذي صوت عليه النواب الروس الخميس في مجلس الدوما، أن الإنفاق الدفاعي سيبلغ حوالى 13500 مليار روبل في العام 2025 (حوالى 127 مليار يورو)، أي أكثر من 6 % من الناتج المحلي الإجمالي الروسي.
في المجموع، سيتم تخصيص 40% على الأقل من الموازنة الفدرالية لعام 2025 للدفاع والأمن القومي.
وارتفعت الموازنة العسكرية الوطنية على مدار عام بنسبة 70% تقريباً في 2024، لتمثل في العام الحالي مع الاستثمارات الأمنية 8,7% من الناتج المحلي الإجمالي وفقاً للرئيس فلاديمير بوتين، للمرة الأولى في روسيا منذ سقوط الاتحاد السوفياتي قبل أكثر من 30 عاماً.
وفي الأسابيع الأخيرة، بذلت السلطات الروسية أقصى جهودها للحد من تزايد الإنفاق العسكري، مفضلة الثناء على الاستثمارات المخطط لها للقطاع الاجتماعي و"المشاريع الوطنية" ذات الخطوط العريضة الغامضة نسبياً.
وأكد رئيس مجلس الدوما فياتشيسلاف فولودين الخميس، أن الموازنة المعتمدة "تضمن كل الالتزامات الاجتماعية وتحل مشاكل التنمية وتستجيب للتحديات التي تواجه بلادنا".
وما زال يتعين موافقة مجلس الاتحاد (الشيوخ) على النص في نهاية الشهر قبل إصداره، في خطوة محسومة بالنسبة إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.