تصدير الأسماك الجزائرية نحو السنغال وكوت ديفوار قريبا
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
أعلن عبد الرحمن هنتور، مدير مراقبة نشاطات الصيد البحري وتربية المائيات وضبط السوق بوزارة الصيد البحري والمنتجات الصيدية. عن تصدير الجزائر شحنات سمكية نحو دول إفريقية كالسنغال وكوت ديفوار. ساعات بعد تصدير كمية من سمك الشبوط إلى بوركينا فاسو.
وقال هنتور في تصريح للإذاعة الوطنية، أن الجزائر تتجه للقيام بعدّة عمليات تصدير لمنتجات غذائية نحو دول إفريقية موصوفة على أنّها “أسواق واعدة”.
70 سداً عبر الوطن مستزرعا بمختلف أنواع الأسماك
ذكر هنتور أنّ الوزارة تحصي حاليا حوالي 70 سدا عبر الوطن مستزرعا بمختلف أنواع الأسماك. وهي العملية التي شرع فيها منذ سنة 2006 بهدف تقوية الإنتاج الصيدي بالسدود واستغلال جميع المسطحات المائية بالجزائر.
وأشار المدير إلى أنّ عدد الصيادين الذين يقومون باصطياد الأسماك من السدود الموزّعة عبر الوطن يفوق 50 صياداً، وتباع الأسماك التي تعيش بالمياه العذبة عبر الأسواق المحلية.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
التبرع بالدم يقي من أحد أنواع السرطان
أفاد بحث جديد من معهد فرانسيس كريك في لندن أن المتبرعين بالدم بشكل متكرر لوحظ لديهم تغيرات جينية طفيفة تقلل من خطر إصابتهم بسرطان الدم.
وقارنت الدراسة مجموعتين من الذكور الأصحاء في الستينيات من عمرهم.
تبرعت إحدى المجموعتين بالدم 3 مرات سنوياً لمدة 40 عاماً، بينما تبرعت الأخرى بالدم 5 مرات تقريباً.
وبحسب "مديكال إكسبريس"، كان لدى المجموعتين عدد مُتشابه من الطفرات الجينية، ولكن طبيعتها اختلفت.
طفرات غير سرطانيةفقد حمل ما يقرب من 50% من المتبرعين المتكررين فئة معينة من الطفرات لا ترتبط عادةً بالسرطان، مقارنةً بـ 30% من المتبرعين غير المنتظمين.
ويُعتبر التبرع بالدم على نطاق واسع منقذاً للحياة، إذ يُجدد إمدادات المستشفيات ويُساعد المرضى. لكن توجد فوائد صحية تعود على المتبرع أيضاً.
وفي كل مرة يتبرع فيها الشخص بالدم، يبدأ الجسم بسرعة عملية استبدال خلايا الدم المفقودة، ما يُحفز نخاع العظم على إنتاج خلايا جديدة.
وقد تُسهم عملية التجديد الطبيعية هذه في إنتاج خلايا دم أكثر صحة ومرونة بمرور الوقت.
حتى أن بعض الأدلة تُشير إلى أن التبرع بالدم قد يُحسّن حساسية الأنسولين، ما قد يلعب دوراً في تقليل خطر الإصابة بمرض السكري من النوع 2، على الرغم من أن الأبحاث لا تزال جارية.