#سواليف

أكد مدير #الامتحانات والاختبارات في #وزارة_التربية والتعليم، الدكتور محمد شحاده ابو السعيد، ان الوزارة تحتاج إلى نحو 5 أشهر لتنفيذ أي دورة امتحانية، خصوصا وان الدورة الامتحانية تشمل العديد من الانشطة، تبدأ بتكليف لجان وضع الاسئلة واعداد الاوراق الامتحانية، ومن ثم استقبال #طلبات_الاشتراك، يليها توزيع الطلبة على #قاعات_الامتحانات، ونسخ اسئلة الامتحان وتغليفها بحسبب عدد المشتركين بالقاعات.

وتابع خلال مداخلته على اذاعة الأمن العام، أن الدورة الامتحانية تشمل ايضا تجهيز المراكز الامتحانية وتهيئتها لعقد الامتحان، وتجهيزيها بالقرطاسية والتجهيزات اللازمة، ومن ثم يتم عقد الامتحان، ويتم تصحيحها وتدقيقها، واخيرا اخراج النتائج واعلانها، وبالتالي فالوزارة تحتاج لمدة 5 أشهر، ولذا فنينا لا يمكنها عقد الامتحانات التكميلية قبل نهاية شهر كانون الأول.

ونوه ابو السعيد، إلى ان الوزارة عقدت الامتحان التكميلي في شهر آب عام 2019، وكان هناك تخطيط مسبق اثناء الدورة الصيفية، وواجهت الوزارة تحديات كثيرة وكلفة عالية، خصوصا بما يتعلق بتصحيح الامتحان.

مقالات ذات صلة بيلوسي تبلغ بايدن بعدم قدرته على هزيمة ترامب 2024/07/18

وأردف ان الوزارة اكملت #تصحيح واستخراج نتائج مادتي #اللغة_العربية و #الرياضيات، وستيم اكمال دفاتر اللغة الانجليزية خلال الاسبوع المقبل، مع استمرار عمليات التدقيق لضمان دقة النتائج، مرجحا اعلان النتائج قريبا من نصف آب، وسيحدد التاريخ من قبل وزير التربية قبيل صدور النتائج.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الامتحانات وزارة التربية طلبات الاشتراك قاعات الامتحانات تصحيح اللغة العربية الرياضيات

إقرأ أيضاً:

زمكحل زار سفير الجزائر شاكرا: أعدتم إضاءة قلوبنا وآمالنا وثقتنا

زار وفد من "الإتحاد الدولي لرجال وسيدات الأعمال اللبنانيين" برئاسة الدكتور فؤاد زمكحل، سفير الجزائر رشيد بلباقي، ضم نائبة رئيس الاتحاد منى بوارشي والأمين العام إيلي عون الى عضوي مجلس الإدارة رياض عبجي وأنيس خوري، حيث شكر الوفد الجزائر "لوقوفها مرة أخرى إلى جانب لبنان واللبنانيين في ظل هذه المحنة الكارثية".   وشدد المجتمعون على أنه "من دون التحرك السريع للجزائر وإرسال باخرة من النفط، كان قد غطس لبنان واللبنانيون في الظلام التام، وقد إزدادت تكاليف الإنتاج أكثر من خمسة أضعاف على الأقل جرّاء الإتكال على المولدات، وكاد يخسر لبنان أيّ قدرة تنافسية وخسائر فادحة في كل الطلبات الدولية".

وبحسب بيان الاتحاد، شدد السفير الجزائري على أن "هذا القرار وهذه الهبة قد أتت مباشرة من الرئيس الجزائري من دون أي بدل وأي شروط للوقوف إلى جانب اللبنانيين ولبنان"، واكد أن "الفيول مسلّم هو من الأجود دوليا ويصدر خصوصا إلى أوروبا وفق أفضل المعايير والمتطلبات الدولية".

وتحدث المجتمعون عن "التبادل التجاري بين لبنان والجزائر، خصوصاً الإستثمارات اللبنانية في هذه الأرض الخصبة"، وإتفقوا على "التركيز على إقتصاد المعرفة والتكنولوجيا"، ولفتوا الى انه "حان الوقت لإستبدال معاملنا لإنتاج الكهرباء من الفيول إلى الغاز الذي يشكل وفراً وأكثر إنتاجية".

وختم زمكحل بإسم المجتمعين ورجال وسيدات الأعمال في العالم، قائلا: "شكراً الجزائر من صميم القلب، فنحن لم ولن ننسى وقوفهم إلى جانبنا، ونحن مؤمنون بتآزرنا المنتج وتبادل المعرفة والمحبة المشتركة من دون أي غاية. لقد أعدتم ليس فقط إضاءة بيوتنا وشركاتنا لكن أعدتم إضاءة قلوبنا وآمالنا وثقتنا".

مقالات مشابهة

  • زمكحل زار سفير الجزائر شاكرا: أعدتم إضاءة قلوبنا وآمالنا وثقتنا
  • «إقامة دُبيّ» جاهزة لتنفيذ مهلة تصحيح أوضاع المخالفين
  • فتح باب التسجيل لطلبة الصف الأول المتأخرين
  • الأبيض زار عودة: المستشفيات الجامعية تدعم برامجنا في المستشفيات الحكومية
  • تفاصيل امتحان مادة الجبر والهندسة الفراغية لطلاب الدور الثاني بالثانوية العامة وإجراءات وزارة التعليم
  • مدعوون لحضور الامتحان التنافسي واجراء المقابلات الشخصية
  • تراجع في العدد لا النوعية والهدف عمق فلسطين المحتل
  • الأمم المتحدّة تحذّر: أكثر من نصف البشرية في خطر!
  • بعد كشف عشوائية في إصدار شهادات لمدربين وحكّام... كلاس يصدر تعميماً
  • لطلبة الدور الثاني.. النموذج الاسترشادي لامتحان الكيمياء