سواليف:
2024-11-19@23:11:50 GMT

بيلوسي تبلغ بايدن بعدم قدرته على هزيمة ترامب

تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT

#سواليف

أبلغت رئيسة مجلس النواب الأمريكي السابقة #نانسي_بيلوسي الرئيس جو #بايدن بأن الاستطلاعات تظهر أنه لا يستطيع #هزيمة منافسه الجمهوري دونالد #ترامب في الانتخابات المقبلة.

وقالت مصادر اطلعت على المكالمة الهاتفية بينهما لشبكة CNN إن بيلوسي قالت لبايدن إنه قد يدمر فرص #الديمقراطيين في الفوز بمجلس النواب في نوفمبر إذا استمر في السعي للحصول على فترة ولاية ثانية.

وقال أحد المصادر إن الرئيس رد بالرفض، وأخبر بيلوسي أنه رأى استطلاعات رأي تشير إلى قدرته على الفوز.

مقالات ذات صلة أين ميلانيا ترامب من المأساة التي حصلت مع زوجها؟ 2024/07/18

ووصف مصدر آخر بايدن بأنه يتخذ موقفا دفاعيا بشأن استطلاعات الرأي.

وفي مرحلة ما، طلبت بيلوسي من مايك دونيلون، مستشار بايدن منذ فترة طويلة، أن يقف على الخط للحديث عن البيانات.

وبينما لم يكن التاريخ الدقيق للمحادثة واضحا، وصفها أحد المصادر بأنها كانت خلال الأسبوع الماضي.

ولم يشر أي من المصادر إلى ما إذا كانت بيلوسي أخبرت بايدن في هذه المحادثة بأنها تعتقد أن الرئيس يجب أن ينسحب من السباق الرئاسي 2024.

هذا وكشف مستشار ديمقراطي وصفته الشبكة الأمريكية بـ”الكبير” أن بايدن “بات أكثر تقبلا لفكرة انسحابه من السباق الرئاسي”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف نانسي بيلوسي بايدن هزيمة ترامب الديمقراطيين

إقرأ أيضاً:

بايدن في زيارة غير مسبوقة للأمازون

يزور جو بايدن، اليوم الأحد، الأمازون ليكون أول رئيس أمريكي في منصبه، يتوجه إلى هذه المنطقة في وقت تلوح مخاوف بشأن سياسة الولايات المتحدة البيئية، مع عودة دونالد ترامب قريباً إلى البيت الأبيض.

ويتوجه بايدن إلى مدينة ماناوس في البرازيل، في قلب أكبر غابة مدارية في العالم، في إطار جولة في أمريكا الجنوبية يرجح أن تكون آخر رحلة كبيرة له إلى الخارج، قبل نهاية ولايته.

Biden visits Amazon rainforest en route to G20 summit https://t.co/NO0bAmSszY pic.twitter.com/EGUnztahe5

— Reuters (@Reuters) November 17, 2024

وسيحلق الرئيس الأمريكي البالغ 81 عاماً، فوق الغابة ويزور متحفاً قبل أن يتحدث إلى وسائل إعلام، على ما أفاد البيت الأبيض. وسيلتقي أيضاً ممثلين عن السكان الأصليين ومسؤولين محليين ينشطون في حماية الأمازون.

وتبرز هذه المحطة التي تتم بين قمة آسيا-المحيط الهادئ في ليما، وقمة قادة مجموعة العشرين في ريو دي جانيرو، التزام الرئيس الديموقراطي "مكافحة التغير المناخي في بلاده والخارج" على ما أفاد مستشاره للأمن القومي جايك ساليفان.

وشدد ساليفان خلال إحاطة إعلامية الأربعاء الماضي، على أن "هذه هي بطبيعة الحال من القضايا البارزة في ولاية الرئيس بايدن"، مضيفاً "ستكون هذه الزيارة الأولى لرئيس أمريكي في منصبه إلى الأمازون".

وللزيارة دلالات مهمة أيضاً، فيما يستعد العالم لعودة دونالد ترامب إلى السلطة في 20 يناير (كانون الثاني) المقبل، ما يثير قلقاً حيال التزامات الولايات المتحدة في مجال المناخ. وتأتي الولايات المتحدة في  المرتبة الثانية على صعيد انبعاثات غازات الدفيئة في العالم بعد الصين.

وسحب ترامب الولايات المتحدة من اتفاق باريس للمناخ خلال ولايته الأولى، وأشار إلى انه سيقدم على الخطوة نفسها خلال عهده الثاني.

حرائق وقطع أشجار 

وتضطلع غابة الأمازون التي تتشاركها تسع دول، بدور حيوي في مكافحة التغير المناخي بفضل قدرتها على امتصاص ثاني أكسيد الكربون، أحد غازات الدفيئة الرئيسية، وهي أيضاً من أكثر المناطق ضعفاً أمام تداعيات التغير المناخي وتدهور البيئة.

والأمازون هي من أكثر مناطق العالم رطوبة. لكن مع الجفاف الحاد الذي يضرب أمريكا الجنوبية، اجتاحتها خلال السنة الراهنة أسوأ حرائق منذ عقدين، بحسب مرصد كوبرنيكوس الأوروبي.

وأدت عمليات قطع الأشجار إلى خسارة الغابة في غضون 4 عقود، مساحة توازي تقريباً مساحة ألمانيا وفرنسا مجتمعين، على ما أفادت دراسة حديثة للشبكة الأمازونية للمعلومات الاجتماعية-البيئية والجغرافية وهي تجمع باحثين ومنظمات غير حكومية.

ويلتقي بايدن الأسبوع المقبل في ريو دي جانيرو، الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، الذي جعل من حماية هذه الغابة إحدى أولياته، وتعهد خصوصاً بالعمل على وقف تام لعمليات القطع غير القانونية للأشجار في الجزء البرازيلي منها بحلول العام 2030.

ويعقد لقاء ثنائي بينهما على هامش قمة قادة دول مجموعة العشرين، التي تقام يومي الإثنين والثلاثاء المقبلين، في هذه المدينة البرازيلية والتي سيهيمن عليها طيف دونالد ترامب.

وحذر خبراء كثر من أن ولاية ترامب الثانية قد تلجم عملية الانتقال نحو مصادر الطاقة المتجددة، التي كانت باشرتها إدارة بايدن، وتقوض الآمال بتحقيق الأهداف الحيوية في مجال المناخ على المدى الطويل.

وخلال حملته وعد ترامب بـ"عمليات تنقيب" واسعة،  وزيادة استغلال مصادر الطاقة الأحفورية. وشكك صراحة بواقع التغير المناخي. ومن شأن انسحاب الولايات المتحدة من المفاوضات المناخية أن يقوض الجهود العالمية لخفض الاعتماد على الطاقة الأحفورية، من خلال اعطاء الدول الكبيرة الملوثة مثل الصين والهند، ذريعة لخفض أهدافها في هذا المجال.

مقالات مشابهة

  • «شي» يحض بايدن على «انتقال سلس» في العلاقات مع إدارة ترامب
  • ما هي خطط ترامب للتعامل مع المهاجرين؟
  • أوكرانيا بين "بايدن" و"ترامب"
  • تحليل غربي يطالب السعودية التوقف عن استرضاء الحوثيين.. ويتسائل هل هزيمة الحوثيين هدف استراتيجي لترامب؟
  • رئيس «صحة النواب» لـ«نقيب الأطباء»: رئيس الوزراء وعد بعدم مطالبة العيادات الحاصلة على ترخيص بالتصالح
  • صحة النواب: رئيس الوزراء وعد بعدم مطالبة العيادات الحاصلة على ترخيص بالتصالح
  • تحليل غربي: هل هزيمة الحوثيين ممكنة وهدف استراتيجي لترامب؟ (ترجمة خاصة)
  • رئيس صحة النواب لنقيب الأطباء: رئيس الوزراء وعد بعدم مطالبة العيادات الحاصلة على ترخيص بالتصالح
  • بايدن في زيارة غير مسبوقة للأمازون
  • صحيفة: ترامب قد يعين مبعوثا لشؤون أوكرانيا من أصول روسية