شباب عدن يشكلون فرق غواصين متطوعين لإنقاذ المواطنين من الغرق
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
شمسان بوست / نشوان نصر
في الفترة الأخيرة، شهدت سواحل مدينة عدن اليمنية ارتفاعًا ملحوظًا في حالات الغرق، مما دفع بعض الشباب المحلي إلى المبادرة بتشكيل فرق من الغواصين المتطوعين لإنقاذ المواطنين من هذه المخاطر.
وفقًا للتقارير، تُعتبر عمليات الإنقاذ البحري من أخطر وأصعب المهام التي تتطلب خبرة وتفان كبيرين.
وضاح هو مجرد حلقة في سلسلة طويلة من المنقذين والمتطوعين الذين ينخرطون في البرنامج الواسع لإنقاذ أبناء مدينة عدن من مرتادي البحر، والذين غالبًا ما يتعرضون للغرق والهلاك، خاصةً في ظل ارتفاع درجات الحرارة وكثرة توافد الأشخاص إلى السواحل.
يأمل هؤلاء الشباب المتطوعون أن تساهم جهودهم في الحد من هذه المأساة وإنقاذ المزيد من الأرواح في المستقبل.شباب عدن يشكلون فرق غواصين متطوعين لإنقاذ المواطنين من الغرق
في الفترة الأخيرة، شهدت سواحل مدينة عدن اليمنية ارتفاعًا ملحوظًا في حالات الغرق، مما دفع بعض الشباب المحلي إلى المبادرة بتشكيل فرق من الغواصين المتطوعين لإنقاذ المواطنين من هذه المخاطر.
وفقًا للتقارير، تُعتبر عمليات الإنقاذ البحري من أخطر وأصعب المهام التي تتطلب خبرة وتفان كبيرين. وفي هذا الإطار، برز اسم الغواص وضاح نزار، الذي كرس نفسه لإنقاذ مرتادي سواحل عدن والعمل على تدريب وتأهيل عدد من المنقذين الآخرين.
وضاح هو مجرد حلقة في سلسلة طويلة من المنقذين والمتطوعين الذين ينخرطون في البرنامج الواسع لإنقاذ أبناء مدينة عدن من مرتادي البحر، والذين غالبًا ما يتعرضون للغرق والهلاك، خاصةً في ظل ارتفاع درجات الحرارة وكثرة توافد الأشخاص إلى السواحل.
يأمل هؤلاء الشباب المتطوعون أن تساهم جهودهم في الحد من هذه المأساة وإنقاذ المزيد من الأرواح في المستقبل.
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: لإنقاذ المواطنین من من المنقذین مدینة عدن من هذه
إقرأ أيضاً:
محتجون يطالبون النظام الجزائري بالكشف عن مصير شباب مغاربة في وقفة احتجاجية قرب الحدود
زنقة 20 ا الرباط
نظم يوم أمس العشرات من المغاربة وقفة احتجاجية على الحدود المغربية الجزائرية بمنطقة السعيدية تندد باحتجاز النظام العسكري الجزائري لعدد من الشباب المغربي داخل السجون الجزائرية.
وانطلقت مسيرة حاشدة من مدنية وجدة نحو مدينة السعيدية تندد وتفضح تصرفات النظام لعسكري_الجزائري رفعت فيها شعارات تطالب النظام الجزارئي بالإفراج والكشف عن مصير العديد من الشباب الذين اختطفتهم الأجهزة الاستخباراتية داخل الجزائر أثناء مزاولتهم لمهنهم الحرة.
أسر الشباب المغاربة المحتجزين طالبت السلطات الجزائرية في الوقفة الاحتجاجية بالكشف عن مصير أبنائها المختفين منذ شهور، حيث أوقفتهم الأجهزة الأستخبارتية الجزائرية لأسباب مجهولة.
وكانت تنسيقية عائلات وأسر الشباب المغاربة المحتجزين والمفقودين في الجزائر، وجهت رسالة مفتوحة إلى السلطات الجزائرية، بتطالب فيها بالتدخل العاجل لحل قضية أبنائها المحتجزين في السجون الجزائرية منذ أكثر من سنة ونصف.
وأعربت العائلات، في الرسالة التي نابت عنها في توجيهها “الجمعية المغربية لمساعدة المهاجرين في وضعية صعبة” بمدينة وجدة، عن “ألم الفراق والقلق الذي تعيشه يوميًا في ظل غياب أي معلومات حول مصير أحبائها”.