البيت الأبيض يعلن إصابة الرئيس بايدن بكورونا
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
أعلن البيت الأبيض في بيان مساء الأربعاء إصابة الرئيس الأميريكي جو بايدن بفيروس كورونا.
وقالت كارين جان بيير السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض، إن نتيجة فحص الرئيس الأميركي جاءت إيجابية بعد حدث حضره بايدن في ولاية نيفادا.
وأضافت أنه "تم تطعيمه وتعزيزه وهو يعاني من أعراض خفيفة". وأشارت إلى أنه "سيعود إلى ديلاوير حيث سيعزل نفسه وسيواصل القيام بجميع واجباته بالكامل خلال تلك الفترة".
وقال طبيب بايدن إن الرئيس ظهرت عليه "أعراض الجهاز التنفسي العلوي" بعد الظهر، وأضاف الطبيب أن بايدن تلقى الجرعة الأولى من عقار باكسلوفيد المضاد لكورونا.
وقال بايدن في منشور على حسابه الرسمي على منصة "إكس": "أشعر أنني بحالة جيدة وأشكر الجميع على التمنيات الطيبة".
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: جو بايدن كورونا البيت الأبيض
إقرأ أيضاً:
23 صوتا تفصل ترامب عن "البيت الأبيض".. عاجل
واشنطن- الوكالات
أظهرت النتائج الجزئية لانتخابات الرئاسة في الولايات المتحدة الأميركية تقدم المرشح الجمهوري دونالد ترامب بحصوله على 247 صوتا في المجمع الانتخابي مقابل 214 أصوات لمنافسته الديمقراطية كامالا هاريس.
وأظهر ترامب أداء قويا في قطاع عريض من البلاد ويقترب من الحصول على 270 صوتا في المجمع الانتخابي المطلوبة لحسم الفوز والعودة إلى البيت الأبيض مجددا.
وبعد فوز المرشح الجمهوري بولايتي نورث كارولينا وجورجيا المتأرجحتين، يظل الأمل المتبقي لهاريس هو الفوز بولايات ميشيغن وبنسلفانيا وويسكونسن، غير أن أحدث البيانات تشير إلى تأخرها عن منافسها في الولايات الثلاث.
وأكدت جين مالي ديلون مديرة حملة كامالا هاريس أن "الطريق الأوضح للفوز" يمر عبر الولايات الثلاث من بين الولايات السبع المتأرجحة التي تحسم عادة نتائج الانتخابات الرئاسية.
وكتبت ديلون في رسالة وجهتها لفرق الحملة اطلعت عليها وكالة الصحافة الفرنسية "إنه سباق محتدم إلى أبعد الحدود"، وأكدت "لطالما أدركنا أن طريقنا الأوضح للحصول على أصوات 270 ناخبا كبيرا يمر عبر ولايات الجدار الأزرق. ونحن سعداء بما نرى".
و"الجدار الأزرق" بلون الحزب الديمقراطي، مؤلف من مشيغين وويسنكسن وبنسيلفانيا الواقعة في شمال شرق البلاد ومنطقة البحيرات الكبرى.
وصوت الناخبون المهتمون في الأساس بالاقتصاد بأغلبية ساحقة لصالح ترامب، خاصة في ظل شعور بتراجع أوضاعهم الاقتصادية عما كانت عليه قبل أربع سنوات.
وقال نحو 31% من الناخبين إن الاقتصاد هو قضيتهم الرئيسية. وقال نحو 45% من الناخبين في أنحاء البلاد إن الوضع المالي لأسرهم أسوأ اليوم مما كان عليه قبل أربع سنوات.