شقيق شريف بدر الدين ينعيه بكلمات مؤثرة: «كنت ابني وليس أخي الأكبر»
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
نعى محمد بدر الدين شقيقه السيناريست شريف بدر الدين، الذي رحل عن عالمنا صباح أمس بشكل مفاجئ، عن عمر يناهز 45 عاما، ونشر صورة تجمعه مع الراحل عبر حسابه الشخصي بموقع «فيسبوك»، وكتب: «كنا دايماً مع بعض مفيش مكان ما ينفعش التاني يروحه لوحده».
كنت أشعر أنه ابني وليس أخي الكبيروأضاف شقيق الراحل شريف بدر الدين في رسالته قائلاً: «مع السلامة يا طيب يا أغلى من عينيا، كنت دايماً تقولي إنك بتحس إن أنا الكبير مش أنت الكبير، وكنت بقولك إني بحس إنك ابني مش أخويا الكبير، يا حبيبي واحشني قوي ربنا يصبرني على فراقك يا نور عيني».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شريف بدر الدين وفاة شريف بدر الدين بدر الدین
إقرأ أيضاً:
15 عامًا من العطاء.. دار الإفتاء تحتفي بإنجازات الإمام الأكبر أحمد الطيب
في ذكرى مرور 15 عامًا على توليه مشيخة الأزهر، رفعت دار الإفتاء المصرية أسمى آيات التقدير لفضيلة الإمام الأكبر أ.د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، مشيدة بدوره البارز في ترسيخ مبادئ الوسطية الإسلامية، ونشر قيم الحكمة والاعتدال في ظل التحديات التي تواجه العالم الإسلامي.
شهد الأزهر الشريف خلال قيادة الإمام الطيب تطورًا كبيرًا في مختلف المجالات، حيث عمل على تحديث المناهج الأزهرية مع الحفاظ على الأصول الإسلامية، وتعزيز دور الأزهر عالميًا في مواجهة الفكر المتطرف، بالإضافة إلى إطلاق برامج تدريبية متطورة للأئمة والخطباء لمواكبة المتغيرات الفكرية والثقافية.
وامتدت جهود فضيلة الإمام الأكبر إلى الساحة الدولية، حيث قاد مبادرات لتعزيز الحوار بين الأديان، ووقع وثيقة الأخوة الإنسانية مع البابا فرنسيس، كما تصدى لحملات الإسلاموفوبيا، وأكد دعمه الثابت للقضية الفلسطينية، محذرًا من مخاطر تهويد المقدسات.
وفي هذه المناسبة، أكدت دار الإفتاء اعتزازها بجهود الإمام الأكبر، داعية الله أن يمتّعه بالصحة والعافية، ويبارك في مساعيه لخدمة الإسلام والمسلمين، ويحفظ الأزهر منارةً للعلم والوسطية في العالم.