محاولة اغتيال ترامب.. مسؤولون يكشفون ما عُثر عليه بهاتف كروكس
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
(CNN)— كشف ثلاثة مسؤولين أمريكيين عما اكتشفته فرق التحقيق على هاتف توماس ماثيو كروكس، الذي حاول اغتيال الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب خلال تجمع انتخابي له في بنسلفانيا، السبت.
وقال المسؤولون إن سجل وتاريخ البحث (الذي أجراه كروكس على هاتفه) شمل تاريخ المؤتمر الوطني الديمقراطي وأحداث التي سيحضرها ترامب وكذلك صور للرئيس الأمريكي جو بايدن وترامب.
وبالإضافة إلى صور ترامب وبايدن، قالت مصادر إنفاذ القانون المطلعة على التحقيق لشبكة CNN إن هاتف مطلق النار يحتوي أيضًا على صور لزعماء الكونغرس، مثل زعيم الأقلية الديمقراطية في مجلس النواب، حكيم جيفريز، ورئيس مجلس النواب الجمهوري، مايك جونسون.
وكانت هناك أيضًا صور لآخرين من مختلف الأطياف السياسية، بما في ذلك رودي جولياني، المتهم في جورجيا، وفاني ويليس، المدعي العام الذي كان يحاكمه، ويبدو أن جميع الصور تقريبًا قد تم تنزيلها من الإنترنت ولم تكن مصحوبة بأي لغة أو رسائل تهديد متعلقة بمن في الصور.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب إطلاق نار الانتخابات الأمريكية تحقيقات دونالد ترامب
إقرأ أيضاً:
السعودية تنسف مساعي التصعيد الأمريكي ضد صنعاء بتحرك عاجل نحو هذه الدولة
الجديد برس|
نسفت السعودية، الاثنين، مساعي التصعيد الأمريكي ضد صنعاء.. يتزامن ذلك مع اعلان الولايات المتحدة عقوبات تستهدف شل المفاوضات.
ووصل السفير السعودي لدى اليمن محمد ال جابر والمسؤول الأول عن الملف اليمني في وقت سابق اليوم إلى العاصمة العمانية مسقط حيث يقيم وفد حركة انصار الله.
وقال ال جابر في تغريدة له على صفحته الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي انه التقى السفير العراقي لدى اليمن قيس العامري، موضحا بانه ناقش معه مستجدات “الازمة اليمنية” إضافة إلى استعراض دعم المملكة لخارطة الطريق الأممية ..
وعرض السفير رغبة بالتوصل إلى اتفاق سياسي.
ويشير قرار السفير زيارة مسقط إلى محاولة السعودية طمأنة صنعاء بشان العقوبات الامريكية والتي طالت رئيس وفد المفاوضات مما قد يعيق التواصل بين الطرفين خشية تداعيات خطيرة.
كما يشير أيضا إلى محاولة الرياض فتح قنوات اتصال مع صنعاء بديلة للوفد ..
وتعكس هذه الرسائل مخاوف سعودية من رد فعل يمني قد يطال السعودية نفسها خصوصا وان السفير كان شارك مؤخرا برحلة مكوكية إلى واشنطن ترأسها وزير الدفاع خالد بن سلمان وكرست لمناقشة الملف اليمني في ضوء التوجه الأمريكي الجديد للتصعيد.
ورغم حديث تقارير إعلامية عن رفض السعودية مقترحات أمريكية للتصعيد اقتصاديا وعسكريا تشير العقوبات إلى دور سعودي فيها.