الغيدان : ابنتي أصيبت بالتأتأة ونجحت في علاجها ..فيديو
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
الرياض
روي الكاتب والإعلامي صلاح الغيدان كيف تعامل مع اصابة ابنته الكبري والتي اصيبت بالتأتأة منذ المرحلة الابتدائية ، مؤكداً انه رفض التعليق علي طريقة كلامها ونجحت معها .
ونصح الغيدان كل من لديه طفل يعاني من التأتأة لا تدقدق ولا تحسسها بأي شي ، واشار في حديثه أن هذه الطريقة نجحت مع ابنته وحاليا هي منطلقة و فنانة في الخطابة .
وأضاف الغيدان أن هذه النصيحة تتضمن ايضاً أي طفل سواء يعاني من ضعف النظر ويرتدي نظارة او مصاب بالحول .
والجدير بالذكر أن التلعثم الحقيقي يحدق لما يقرب من 1% فقط من الأطفال عادةً في مرحلة الطفولة، بين سن 2 و 4 سنوات، ومع ذلك فقد يبدأ أيضًا في وقتٍ لاحق، ويكون أكثر شيوعًا لدى الأولاد عن الفتيات و في بعض الأحيان يختفي التلعثم من تلقاء نفسه كما في حالة التأتأة التنموية، كذلك التلعثم الناجم عن صدمة نفسية وفي العموم، تختلف طرق العلاج وفقًا لعمر الطفل .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/07/ssstwitter.com_1721265944176.mp4المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
خبير أمني: جيش الاحتلال الإسرائيلي يعاني من قصور في الأداء العملياتي بغزة
قال اللواء الدكتور محمد المصري، خبير أمني، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي مستمر في ارتكاب جرائمه في مخيم جباليا، وقد توسعت هذه العمليات في الأيام الماضية لتشمل مناطق أخرى مثل بيت لاهيا وبيت حانون، مشيرًا إلى أن هذه العمليات أسفرت عن مقتل العديد من المواطنين الأبرياء.
وأضاف «المصري» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن جيش الاحتلال يدخل ويخرج من المنطقة دون أن يترك جنودًا ثابتين في المواقع، بسبب معاناته من نقص في التعداد البشري والموارد، مما يجعله يشعر أن مهمته لم تكتمل بشكل كامل.
يجب الانتهاء من العمل التكتيكيولفت إلى أن جيش الاحتلال يعاني من الإرهاق بسبب كثافة العمليات العسكرية، وأنه لم يتمكن من فرض سيطرته الكاملة على الأراضي التي دخلها، موضحًا أن العمل التكتيكي الميداني يجب أن ينتهي في حال تم فرض السيادة على المنطقة، ولكن استمرار القتال وعدم استقرار الوضع في المنطقة يدل على وجود قصور في الأداء العملياتي من جانب الاحتلال.
تهجير أهالي شمال غزة مخطط الاحتلالوأشار إلى أن الاحتلال دخل للمرة الخامسة إلى معسكر جباليا، وهو ما يعكس عدم قدرته على السيطرة المستدامة على المنطقة، وفيما يتعلق بأهداف الاحتلال الاستراتيجية، متابعًا أنه من بين أهدافه هو تهجير أهالي منطقة شمال غزة، حيث نجح في إخلاء العديد من المنازل بهدف إبقاء المنطقة خالية من السكان، وهو ما يعكس نية الاحتلال في استخدام هذه المناطق لأغراض عسكرية واستراتيجية.