اليوم.. منتخب اليد يواجه السويد وديا استعدادا للأولمبياد
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
يخوض منتخب مصر الوطني الأول لكرة اليد مباراة ودية ثانية أمام نظيره منتخب السويد؛ اليوم الخميس؛ ضمن استعدادات الفراعنة لخوض منافسات دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024.
وكان منتخب مصر لكرة اليد قد تعادل أول أمس أمام نظيره السويدى بنتيجة 32/32 في الودية الأولي بالمعسكر الحالي الذي يقيمه المنتخب المصري بالسويد قبل السفر إلى باريس.
ومن المقرر أن يخوض منتخب مصر لكرة اليد مباراة ودية أخيرة أمام منتخب اليابان؛ قبل انطلاق منافسات دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024؛ حيث اتفق مسؤولي الاتحاد المصري لكرة اليد مع منتخب اليابان على خوض مواجهة ودية يوم 23 يوليو الجاري في فرنسا.
و من المقرر أن يصل منتخب مصر إلى فرنسا يوم 21 يوليو قادما من السويد بعد انتهاء المعسكر الذي يخوضه الفراعنة هناك استعدادا للاولمبياد.
وتشارك مصر في منافسات كرة اليد بدورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 ضمن المجموعة الثانية بجانب منتخبات فرنسا، والدنمارك والنرويج، والمجر، والأرجنتين.
وتضم قائمة المنتخب الوطني في المعسكر، كل من: كريم هنداوي ومحمد علي ومحمد عصام الطيار وعمر الوكيل بكار وأحمد هشام وعلي زين وأحمد هشام السيد دودو وعبد الرحمن فيصل، ويحيى الدرع وسيف الدرع، ويحيى خالد ومهاب سعيد ومحمد سند، وأكرم يسري وإبرهيم المصري وأحمد عادل، وخالد وليد ومحمد طارق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منتخب مصر لکرة الید
إقرأ أيضاً:
باريس تدعو الجزائر إلى العدول عن قرار طرد موظفين في السفارة الفرنسية
يمن مونيتور/قسم الأخبار
دعا وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو الجزائر إلى التراجع عن قرار طرد موظفين في السفارة الفرنسية لدى الجزائر.
وكانت السلطات الجزائرية قد أعلنت اليوم عن طلبها مغادرة 12 موظفا من سفارة فرنسا للأراضي الجزائرية خلال 48 ساعة، وفقا لما صرح به وزير الخارجية الفرنسي، مشيرا إلى أن هذا القرار جاء ردا على توقيف ثلاثة جزائريين في فرنسا.
وقال بارو في تصريح مكتوب وجه إلى صحافيين: “أطلب من السلطات الجزائرية العدول عن إجراءات الطرد هذه التي لا علاقة لها بالإجراءات القضائية الجارية” في فرنسا. وتابع: “في حال الإبقاء على قرار طرد موظفينا لن يكون لنا خيار آخر سوى الرد فورا”.
وقال مصدر دبلوماسي لوكالة “فرانس برس” إن من بين الأشخاص الذين تنوي الجزائر طردهم، موظفين تابعين لوزارة الداخلية الفرنسية.
يذكر أن محكمة في باريس وجهت الاتهام إلى ثلاثة رجال أحدهم موظف في إحدى القنصليات الجزائرية في فرنسا، تهمة التوقيف والخطف والاحتجاز التعسفي على ارتباط بمخطط إرهابي على ما أكدت النيابة العامة الوطنية الفرنسية في قضايا مكافحة الإرهاب، حيث احتجت الخارجية الجزائرية بشدة على قرار السلطات القضائية الفرنسية توجيه الاتهام ووضع أحد موظفيها القنصليين الجزائريين العاملين على التراب الفرنسي رهن الحبس المؤقت، وأعلنت أن الأمين العام للوزارة استقبل السفير الفرنسي وأبلغه هذا الاحتجاج.
المصدر: “فرانس برس”/ “فرانس 24.