يُعتبر ضغط الدم أقل من الطبيعي عندما يكون مقدار ضغط الدم الانقباضي أقل من 90 مليمتر زئبق، ويكون مقدار ضغط الدم الانبساطي أقل من 60 مليمتر زئبق، أي تكون قراءة الضغط عند القياس أقل من 90/60.
علميا.. عدد مرات ارتياد المرحاض باليوم قد يسبب لك الأمراض الغذاء الصحي في الأربعينات ينقذك في شيخوخة السبعيناتويعتمد علاج انخفاض الضغط على معرفة السبب، وتشخيص الحالة من قبل الطبيب، لتحديد العلاج.
يمكن علاج مشكلة انخفاض ضغط الدم من خلال اتباع بعض الحلول في المنزل أو من خلال بعض الأدوية.
ومن طرق علاج الضغط المنخفض في المنزل:علاج انخفاض ضغط الدم في المنزل اعتمادًا على سبب انخفاض ضغط الدم لديك.
قد تتمكن من تقليل الأعراض أو منعها من خلال:استخدام المزيد من الملح يوصي الخبراء عادة بالحد من الملح في نظامك الغذائي، لأن الصوديوم يمكن أن يرفع ضغط الدم، لكن قد يسمح بإضافة المزيد من الملح لمن يعانون من انخفاض الضغط.
شرب المزيد من الماء تزيد السوائل من حجم الدم وتساعد على منع الجفاف، الذي قد يكون من أسباب انخفاض الضغط، لذلك الاهتمام بشرب كمية كافية من الماء والحفاظ على ترطيب جسمك.
ارتداء جوارب الضغط يمكنك أن تقوم بتجربة الجوارب المرنة التي يستخدمها المصابون بالدوالي أو التورم، فهي يمكن أن تساعد على تقليل تجمع الدم في الساق.
نصائح أخرى لعلاج انخفاض الضغط في المنزل:
الاهتمام بشرب السوائل خصوصا الماء، مع تجنب الكحوليات التي تزيد من الجفاف.
لا تقم بتغيير وضعية جسمك فجأة بل قم بذلك بلطف مثل عند النهوض من الجلوس أو النوم.
يمكن لمشروبات الكافيين أن تساعد على رفع الضغط، لكن مهم جدا عدم الإفراط فيها، ومناقشة الطبيب حول الكمية المناسبة منها.
اتباع نظام غذائي صحي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ضغط الدم الدم ضغط الدم الانقباضي
إقرأ أيضاً:
كيفية التعامل مع الأطفال غير الشرعيين .. دار الإفتاء تجيب
قالت دار الإفتاء المصرية، إن الشرع الشريف يَتَشوَّف إلى ثبوت النسب بأقرب طريق مهما أمكن ذلك، بشترط قيام الزوجية الصحيحة أو الفاسدة أو وطء الشبهة.
وأضافت دار الإفتاء في إجابتها عن سؤال: ما هي كيفية التعامل مع الأطفال غير الشرعيين؟ أنه عند عدم وجود الفراش الصحيح؛ بأن يكون الولد ثمرة زنًا (سواء باغتصاب أم بغيره) فلا يثبت بذلك نسبٌ؛ فماء الزنا هدَرٌ، وفي هذه الحالة يثبت النسب إلى الأم فقط، وعليها إسكانه وحضانته ونفقته وكل أوجه الرعاية التي تستلزمها تربيته، وفي الميراث يحصل التوارث بينه وبين أمه وأقاربها فقط؛ لأنه ولدها يقينًا ومنسوب إليها، وهو مَحْرَمٌ لها ولسائر محارمها.
أما في حال عدم ثبوت النسب بالوالدين أو بالأم فإن الدولة تتحمل تبعات هذا الطفل اللقيط في مؤسساتها؛ لأن الطفل بريءٌ لا يَدَ له في مجيئه إلى الحياة على هذه الصورة غير الشرعية، وله من الحُرْمة ما لسائر بني آدم؛ قال تعالى: ﴿وَلَا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلَّا عَلَيْهَا وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى﴾ [الأنعام: 164]، هذا فيما يتعلق بكيفية تسجيل الأطفال غير الشرعيين، ومنهج دار الإفتاء تجاه هذه المشكلة.
أما ما يتعلق ببعض المشكلات التي تتعلق بالأبناء غير الشرعيين كالتسجيل في المدراس ونحوه، فإن ذلك مفرَّعٌ على منح هؤلاء الأبناء لقبًا يستطيع به من يلي أمرهم إلحاقهم بالمؤسسات التعليمية وغيرها.