الوطن:
2024-08-29@17:55:40 GMT

بعد اختراقه.. ماذا وجدوا في هاتف «مهاجم ترامب»؟

تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT

بعد اختراقه.. ماذا وجدوا في هاتف «مهاجم ترامب»؟

تواصل جهات التحقيق الفيدرالية في البحث عن الأدلة والدوافع التي أدت إلى قيام الشاب توماس ماثيو كروكس؛ بمحاولة اغتيال الرئيس الأمريكي السابق والمرشح الحالي للانتخابات الأمريكية أثناء تجمع انتخابي بولاية بنسلفانيا، وبعد أن تمكن المحققون من فتح هاتف الشاب، كشفت مصادر مطلعة على التحقيق لشبكة «ABC NEWS» الأمريكية، عن ما وجد في سجل البحث.

وبحث «كروكس» خلال الأيام الأخيرة عن تواريخ تجمع الجمهوري دونالد ترامب في مدينة بتلر بولاية بنسلفانيا، وهو التجمع الذي حاول فيه اغتياله، وتواريخ المؤتمر الوطني للحزب الديمقراطي في شيكاجو.

كما بحث المشتبه به أو ما يعرف إعلاميًا بـ«مهاجم ترامب»، عن صور للرئيس السابق والرئيس الحالي جو بايدن، لكن لم يُكشف سجل البحث في هاتفه عن أي إشارة إلى آرائه السياسية، وهي المفاجأة التي أثارت حيرة المحققين.

مهاجم «ترامب» كان يعاني اكتئابًا شديدًا

كما كشفت شبكة «CNN» الأمريكية، عن عضو بالكونجرس الأمريكي، قال إن الخدمة السرية ومكتب التحقيقات الفيدرالي «FBI» أكدا أن مهاجم ترامب كان يعاني اكتئابًا شديدًا.

التحركات الأخيرة

وقال المحققون، إن التحركات الأخيرة لـ«كروكس»، كشفت أنه ذهب إلى ميدان للرماية وتدرب لفترة طويلة على إطلاق النار، حيث كان عضوًا فيه، كما ذهب إلى متجر واشترى سلما يصل طوله نحو 5 أقدام، بينما اشترى أيضًا 50 طلقة ذخيرة من متجر أسلحة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: دونالد ترامب محاولة اغتيال ترامب مهاجم ترامب توماس كروكس الانتخابات الأمريكية

إقرأ أيضاً:

“التسييس” يُهدّد مصداقية مراكز الفكر الأمريكية

الوحدة نيوز/متابعات:

سلط تقرير صدر عن “معهد المشروع الأمريكي لأبحاث السياسة العامة” (مقره واشنطن)، الضوء على ما وصفه “التحول الخطير في دور العديد من الجهات البحثية والأكاديمية الأمريكية، التي ابتعدت عن مهمتها الأصلية في تعزيز البحث العلمي والتبادل الفكري، لتتحول إلى كيانات سياسية تستغل الأكاديميين كأدوات للدعاية”.

وبين التقرير، الذي نشر حساب /إيكو ريبورت/ على منصة “إنستغرام” ترجمة له، اليوم الثلاثاء “انحرافات العديد من الجهات الأكاديمية الأمريكية ومراكز الفكر عن دورها كمنصات لتعزيز التبادل الفكري ودعم المجتمع الأكاديمي إلى التصرف ككيانات سياسية تحركها المصالح”.

وأشار التقرير إلى أن “ما يزيد خطورة الوضع هو أن الجامعات والكليات العامة تدفع حوالي مئتي مليون دولار سنويًا لدعم رسوم العضوية وتسجيل المؤتمرات لهذه الجهات الأكاديمية الأمريكية ومراكز الفكر التي تتبنى مواقف سياسية، وهو ما يمثل خيانة للأمانة الأكاديمية وضغطًا غير مبرر على دافعي الضرائب” في الولايات المتحدة، بحسب التقرير.

وأوضح أنه “من بين ٩٩ جهة أكاديمية رصينة تم دراستها، أظهرت ٨١ بالمئة منها اتخاذ موقف رسمي حول قضايا اجتماعية أو سياسية مثيرة للجدل مثل العرق، التمييز الإيجابي، الغزو الروسي لأوكرانيا، الصراع بين إسرائيل وحماس، الهجرة، أو تغير المناخ بدون الالتفات لأصول نهج البحث العلمي المهني”.

واعتبر تقرير “معهد المشروع الأمريكي” أن هذه النتائج “تمثل تحولا في دور الجهات الأكاديمية الأمريكية ومراكز الفكر من مؤسسات علمية وبحثية إلى كيانات سياسية يشوه دورها في تعزيز البحث العلمي وتقديم منصة للنقاش الأكاديمي، ويعرض مصداقية هذه المؤسسات الأكاديمية للخطر”.

وشدد على أن “تسيس هذه المؤسسات يمكن أن يقيد حرية البحث العلمي، ويخلق بيئة لا تشجع على التفكير النقدي والبحث غير التقليدي، مما قد يؤدي إلى تراجع الابتكار والتقدم العلمي”.

وأوصى التقرير “بوقف تمويل الجهات التي يثبت انحرافها عن المسلك المهني بتبني مواقف سياسية، حيث إن استمرار هذا الدعم المالي يمثل تضليلاً لدافعي الضرائب وإضعافًا لنزاهة البحث الأكاديمي”.

وحذر التقرير من أن “يتحول الأكاديميون إلى أقلام مأجورة، حيث يتم تسييس الأبحاث الأكاديمية وإبعادها عن دورها الأساسي في توليد المعرفة ودعم النقاش العلمي الحر. وبذلك، يتم استخدام هذه الجمعيات الأكاديمية كأدوات لترويج أيديولوجيات محددة، عوضا عن أن تكون منصات للنقاش العلمي الموضوعي”.

مقالات مشابهة

  • محاولة اغتيال ترامب: مكتب التحقيقات الفيدرالي ينشر صور لترسانة مطلق النار
  • "إف.بي.آي " يكشف معلومات جديدة حول مهاجم ترامب
  • إف بي آي يكشف تفاصيل جديدة عن محاولة اغتيال ترامب..لم يكن هدف كروكس الأول
  • مكتب التحقيقات الفيدرالي يكشف مفاجأة في حادث محاولة اغتيال ترامب
  • أول صور لـ السلاح المستخدم فى محاولة اغتيال دونالد ترامب
  • مكتب التحقيقات الفيدرالي: لم نحدد دوافع المتهم بمحاولة اغتيال ترامب
  • "إف بي آي" ينشر صورا للسلاح المستخدم في محاولة اغتيال ترامب
  • ترامب يعلن بيع قطع من ملابس المناظرة الرئاسية الأخيرة أمام بايدن.. ما السر؟
  • “التسييس” يُهدّد مصداقية مراكز الفكر الأمريكية
  • رسالة التشيلي كلاوديو برافو الأخيرة.. ماذا قال؟