أحمد حسن: سعيد بحضور مهرجان العلمين.. والأجواء جميلة تجذب السياح
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
تحدث الكابتن أحمد حسن، عن تواجده في مدينة العلمين الجديدة، معبرًا عن سعادته بالأجواء المميزة في مهرجان العلمين، وهناك الكثير من الفعاليات والأنشطة.
وشدد على أنه يستمتع بالأجواء في المدينة، متابعًا: «الكابتن سيد معوض كنا موجودين مع بعض بغض النظر عن مين كسب ومين خسر، والمهم أن نصل رسالة بأننا لدينا مكان فخورين به وشط من أجمل شواطىء العالم وبنية تحتية مميزة».
وكشف «حسن»، خلال لقاء تلفزيوني مع جومانا ماهر، مراسلة برنامج «العالم علمين»، المذاع على «القناة الأولى»، عن سعادته بوجود عدد كبير من الأشقاء العرب والأجانب في المدينة لحضور النسخة الثانية من مهرجان العلمين، موضحًا أن الأجواء تساعد على جذب السياح وهو الهدف من هذا المشروع العظيم وهو استقطاب كل السياح من جميع أنحاء العالم، متمنيًا أن يكون القادم أفضل.
وتابع: «موجودون هنا كي نلعب وننبسط ونستمتع بهذه الأجواء والفعليات كلها جميلة سواء فنية رياضية وثقافية، شايف البحر وفي حاجة بتلف فوق الباراموتر وبتخلينا نشوف الساحل كله»، موضحًا أن الجو في مدينة العلمين مميز والهدف هو جذب السياح والمواطنين للاستمتاع بهذا الطقس الجيد.
وشدد الكابتن أحمد حسن، على أن حضور هذا المهرجان والفعاليات والأنشطة المتميزة، تأكيد على أنه لدينا دولة الجميع فخور بها وأجواء الجميع سعداء بها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكابتن أحمد حسن أحمد حسن مهرجان العلمين العلمين الجديدة
إقرأ أيضاً:
قرية قرب الجنة يحصد جائزتين في مهرجان دياجنولي للفيلم النمساوي
فاز الفيلم الصومالي قرية قرب الجنة للمخرج مو هاراوي بجائزتين من مهرجان دياجنولي للفيلم النمساوي وهما جائزة أفضل فيلم روائي طويل وأفضل تصوير سينمائي للمصور السينمائي المصري مصطفى كاشف.
تعليقًا على فوزه، قالت لجنة التحكيم "يملك الفيلم سرد هادئ ومتوتر في آنٍ واحد. هذا التوازن يخلق جاذبية فريدة.".
يُعد فيلم قرية قرب الجنة أول فيلم صومالي يُعرض ضمن الاختيار الرسمي لمهرجان كان السينمائي الشهير، كما أنه أول فيلم طويل للمخرج مو هاراوي. منذ إصداره في مايو، حظي الفيلم برحلة مميزة، حصد خلالها خمس جوائز وعُرض في مختلف أنحاء العالم.
يأخذنا فيلم "قرية قرب الجنة" إلى أجواء قرية صومالية ساحرة، حيث يجب على عائلة أُعيد لم شملها حديثًا التنقل بين تطلعاتهم المختلفة والعالم المعقد المحيط بهم. الحب والثقة والمرونة ستدعمهم خلال مسارات حياتهم. يعرض الفيلم جوهر القرية الساحر، ويغمر المشاهدين في حياة سكانها وهم يسعون لتحقيق آمالهم وسط تحديات الزمن. في حديثه عن الفيلم، أوضح المخرج مو هاراوي أن هدفه كان "سرد قصص مجموعة متنوعة من الناس في الصومال".
تلقى الفيلم 15000 يورو من وزارة الثقافة في ولاية ستيريا الاتحادية، و1000 يورو منحتها منصة البث watchAUT، بالإضافة إلى قسيمة بقيمة 3000 يورو للإعلانات على watchAUT. كما منحته شركة "ذا غراند بوست" - دار ما بعد الإنتاج - 4000 يورو.
بدأ الفيلم رحلته بقوة عندما عُرض لأول مرة عالميًا ضمن الاختيار الرسمي لمهرجان كان السينمائي الدولي الـ77، ليصنع تاريخًا كأول فيلم مُصوًّر في الصومال يتم اختياره للمهرجان، حيث ترشح لجائزتي "الكاميرا الذهبية" و"نظرة ما" المرموقتين، كما تم اختياره ليكون جزءًا من برنامج "Centerpiece" بمهرجان تورنتو السينمائي الدولي، إلى جانب قائمة تضم أكثر من 40 فيلمًا من مخرجين يمثلون 41 دولة.
منذ ذلك الحين فاز الفيلم بخمس جوائز، من بينها جائزة هوغو الذهبية بمسابقة المخرجين الجدد بمهرجان شيكاغو السينمائي الدولي، وجائزة أفضل فيلم نمساوي ضمن جوائز فيينا السينمائية، وجائزة أفضل ممثلة لعناب أحمد إبراهيم في مهرجان سراييفو السينمائي، إضافة إلى تنويه خاص في مهرجان ميونيخ السينمائي، وجائزة أفضل فيلم بمهرجان كورك السينمائي الدولي.
الفيلم من تأليف وإخراج مو هاراوي كأول تجربة إخراجية له في الأفلام الطويلة، ويُعد عملاً مؤثرًا يتناول الحياة الصومالية، ويضم طاقمًا من الممثلين الواعدين منهم أحمد علي فرح، أحمد محمود صليبان، وعناب أحمد إبراهيم.