ولي العهد تباحث مع الرئيسين الروسي والفرنسي
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
أجرى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء اتصالاً هاتفياً بفخامة الرئيس فلاديمير بوتين رئيس روسيا الاتحادية.
وجرى خلال الاتصال استعراض العلاقات الثنائية بين المملكة وروسيا وسبل تطويرها في مختلف المجالات.
كما تم بحث عدد من القضايا والموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
من جهة ثانية تلقى سمو ولي العهد اتصالاً هاتفياً من فخامة الرئيس إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية.
وجرى خلال الاتصال استعراض العلاقات الثنائية والتعاون القائم بين البلدين.
كما تم بحث عدد من القضايا الإقليمية والدولية وعلى رأسها مستجدات الأوضاع في غزة والأزمة الأوكرانية الروسية والجهود المبذولة بشأنها لتحقيق الأمن والاستقرار.
على صعيد آخر أجرى سمو ولي العهد اتصالاً هاتفياً بدولة الأستاذ محمد شياع السوداني رئيس مجلس الوزراء في جمهورية العراق.
وجرى خلال الاتصال استعراض العلاقات السعودية العراقية وسبل تعزيزها في مختلف المجالات.
كما تم بحث عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
اقرأ أيضاًالمملكةولي العهد يستعرض مع السيناتور كريس فان هولين علاقات الصداقة وأوجه التعاون
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية ولی العهد
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء ماليزيا يشيد بجهود مصر لدعم الأشقاء الفلسطينيين
أشاد رئيس الوزراء الماليزي، أنور إبراهيم، بالجهود المصرية الحثيثة لدعم الأشقاء الفلسطينيين ولحقن الدماء وإستعادة الهدوء بالمنطقة.
تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الجمعة، اتصالاً هاتفياً من رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الاتصال شهد التأكيد على قوة العلاقات بين مصر وماليزيا، وحرص البلدين على تعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات، وخاصةً الاقتصادية والاستثمارية، بما يتفق مع ثقل البلدين في إقليميهما، ويحقق تطلعات الشعبين والأمة الإسلامية.
وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الاتصال تناول الأوضاع في الأراضي الفلسطينية، حيث تم استعراض الجهود المصرية لتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة بالتعاون مع قطر والولايات المتحدة، ولإنفاذ المساعدات الإنسانية إلى القطاع لمواجهة المأساة الإنسانية التي يتعرض لها أهالي غزة.
وأوضح المتحدث الرسمي أن الاتصال تناول أيضاً التأكيد على رفض البلدين تهجير الفلسطينيين من أراضيهم، لعدم تصفية القضية الفلسطينية، حيث تم التشديد في هذا الصدد على ضرورة تكثيف الجهود الدولية لإقامة الدولة الفلسطينية على خطوط الرابع من يونيو عام 1967وعاصمتها القدس الشرقية، كونه الضمانة الوحيدة للتوصل إلى السلام الدائم في المنطقة، ولتحقيق الاستقرار والازدهار لشعوبها.