وقفة في حريب بمأرب تفويضا لقائد الثورة ومباركة للإنجاز الأمني
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
يمانيون../
نظم أبناء عزلة آل جناح بمديرية حريب بمحافظة مأرب اليوم، وقفة مسلحة، تفويضا لقائد الثورة ومباركة للإنجاز الأمني في القبض على خلية التجسس الأمريكية الصهيونية.
وأكد المشاركون في الوقفة ،تأييدهم وتفويضهم المطلق لكل ما يتخذه قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي، وكل ما يراه مناسباً لحماية مصالح البلاد وأمنها وسيادتها والدفاع عن حقوق الشعب اليمني.
وثمن بيان صادر عن الوقفة، الإنجاز الأمني بكشف شبكة التجسس التي عملت لصالح العدو في تدمير البلاد منذ عقود.. داعيا مؤسسات الدولة للعمل على إصلاح ما أفسدته أمريكا وخليتها الاجرامية.
وجدد المشاركون في الوقفة، دعمهم ومساندتهم وتفويضهم لقائد الثورة، ومطالبة الأجهزة الأمنية بتنظيف مؤسسات الدولة من بقايا جواسيس أمريكا وإسرائيل، والقبض عليهم كائناً من كان.
وأكد البيان، ثبات موقف اليمن في نصرة الشعب الفلسطيني ودعمه بكل الوسائل الممكنة.. داعياً كافة الشعوب والدول العربية للتحرك الفاعل وتنظيم المسيرات المساندة والمناصرة للشعب الفلسطيني وتفعيل المقاطعة للبضائع الأمريكية والاسرائيلية.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
مسير طلابي لمركزي النبي الأعظم والإمام زيد بصنعاء تضامنًا مع غزة ولبنان
الثورة نت../
نظم مركزا النبي الأكرم والإمام زيد التابعين لمراكز المرحوم الشيخ محسن أبو نشطان التعليمي الثقافي في محافظة صنعاء، اليوم مسيرًا طلابيًا تضامنًا مع الشعب الفلسطيني واللبناني، وتأييدًا لعمليات القوات المسلحة اليمنية ضد العدو الصهيوني، الأمريكي والبريطاني.
وخلال المسير الذي انطلق من شارع الخمسين إلى ميدان السبعين، رفع المشاركون الأعلام ولافتات معبرة، ورددوا هتافات منددة بجرائم الكيان الصهيوني بحق الشعبين الفلسطيني واللبناني في قطاع غزة والضفة الغربية وجنوب لبنان.
وأعلنوا تأييدهم لمعركة “طوفان الأقصى”، وكل خيارات قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي، في الرد على جرائم العدو الصهيوني بحق غزة ولبنان، والعدوان الأمريكي – البريطاني على اليمن.
وفي المسير، أكد مدير مراكز المرحوم الشيخ محسن أبو نشطان، فضل أبو نشطان، أهمية استمرار الحراك على كل المستويات المساندة للشعب الفلسطيني الذي يتعرض لحرب إبادة جماعية، والاستعداد تنفيذ الخيارات التي يراها قائد الثورة، لنصرة الشعب الفلسطيني والتنكيل بالعدو الصهيوني.
وأشار إلى أن هذا الجيل ومن خلال التربية القرآنية المحمدية، هو الجيل الذي يراهن عليه السيد القائد في نصرة الإسلام والمستضعفين وقضايا الأمة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية والمقدسات الإسلامية.