متحدثة باسم ترامب تؤكد للحرة أهمية الوحدة في الانتخابات المقبلة
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
أكدت المتحدثة باسم ترامب للشؤون القانونية، ألينا هابا، للحرة أهمية الوحدة في الانتخابات الرئاسية المقبلة بالولايات المتحدة، متحدثة عن أصولها العراقية.
وقالت هابا، الكاثوليكية العراقية التي تعد من الجيل الأول في الولايات المتحدة لوالدين ولدا في بغداد: "نريد الوحدة ونحتاجها الآن".
وأضافت "وقفنا من أجل أميركا أولا ومن أجل الوحدة وبعد أحداث السبت بات المزيد من الأميركيين يدعمون ترامب".
ونوهت إلى أن بعد خطاب الرئيس السابق غدا، الخميس، أمام مؤتمر الحزب الجمهوري "ستعرف أميركا من هو ترامب".
وأكد أن جي دي فانس يعد "اختيارا جيدا لمنصب نائب الرئيس".
وانتقدت هابا جاك سميث، المستشار الخاص المعين من قبل وزارة العدل الأميركية في قضية الوثائق السرية المتابع فيها الرئيس السابق، ترامب، قائلة: "ما كان على المستشار الخاص جاك سميث أن يسحب ترامب من الانتخابات عبر مسائل قانونية".
وأعلن سميث، الأربعاء، قراره الاستئناف ضد قرار محكمة فلوريدا التي كانت قد أصدرت حكما قبل أيام بإبطال المتابعة القضائية ضد ترامب في قضية الوثائق السرية.
يذكر أن الرئيس السابق والمرشح الجمهوري، ترامب، يواجه 40 تهمة تتعلق جميعها بحيازة وثائق سرية احتفظ بها ترامب بمقر إقامته بولاية فلوريدا بعد مغادرته البيت الأبيض كما رفض تسليمها لمصلحة الأرشيف الوطني كما تقضي بذلك قوانين الحكومة الفيدرالية.
والسبت، أطلق شاب يبلغ من العمر 20 عاما يحمل بندقية من طراز "15 أيه.آر" النار صوب ترامب من سطح بناية.
وكان ترامب قد بدأ للتو خطابه خلال تجمع انتخابي في بتلر بولاية بنسلفانيا عندما دوى إطلاق النار وأصيبت أذنه اليمنى ولطخت الدماء وجهه.
وقالت حملة ترامب في وقت لاحق إنه "بخير"، ولم يتعرض على ما يبدو لإصابة بالغة فيما عدا جرح في الجزء العلوي من الأذن اليمنى.
المصدر: الحرة
إقرأ أيضاً:
الناطق باسم حركة الفصائل الفلسطينية : جاهزون للتوصل إلى اتفاق وتحقيقه قريب
غزة – أعلن الناطق باسم حركة الفصائل الفلسطينية، أن الحركة جاهزة للتوصل إلى اتفاق مع إسرائيل وفقا للبنود التي تم التوافق بشأنها وضمانات التنفيذ، كاشفا أن الاتفاق ممكن وتحقيقه قريب.
وقال الناطق إن الحركة جاهزة للاتفاق وفقا للبنود التي تم التوافق بشأنها وضمانات التنفيذ، والآليات التي تم الاتفاق عليها والمتعلقة بوقف النار، وتبادل الأسرى (أحياء وجثث) من فئة المدنيين والنساء بمن فيهم المجندات، مقابل إفراج إسرائيل عن أسرى فلسطينيين، وإدخال المساعدات للقطاع، وانسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي وفق جدول زمني محدد متفق عليه، وبضمان أن ينتهي بالانسحاب الكلي من قطاع غزة، ويترافق مع عودة النازحين في كل مرحلة”.
وأفاد بأن “الاتفاق ممكن وتحقيقه قريب في حال تراجعت حكومة نتنياهو عن الشروط الجديدة، التي عطلت التوصل لاتفاق بين الطرفين”، مشيرا إلى أن “الوسطاء في مصر وقطر يبذلون جهودا واتصالات مكثفة من أجل استئناف المفاوضات غير المباشرة بين الحركة وإسرائيل من أجل التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة مع صفقة لتبادل الأسرى”.
المصدر: RT