بالفيديو .. انهيار صخري في دوعن بحضرموت يجبر الأهالي على المغادرة
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
يمانيون../
اجبر انهيار صخري وقع فجأة ظهر امس الثلاثاء الأهالي في احدى القرى في منطقة دوعن بحضرموت على مغادرة منازلهم وتركها فارغة.
وقالت مصادر إعلامية أن حالة من الهلع والذعر سادت أوساط المواطنين نتيجة لتساقط الصخور الكبيرة وظهور تصدع واسع في جبل حصن باصم في الوادي جراء الانزلاق الصخري الذي احدث اهتزازا في البيوت ما جعل ساكنيها من الأهالي مغادرتها.
وأشارت المصادر إلى سقوط قوّامات كبيرة من الجبل فوق المنازل التي تقع تحت الجبل ما أدى إلى تضرر بعضها.
عاجل الان بوادي دوعن الأيمن سقوط قوّامات كبيرة من الجبل مع تضرر بعض البيوت واهتزاز البيوت ومغادرة أهلها مسبقا ومن تبقى في هذه اللحظات يغادرون ولا حول ولاقوة الا بالله العلي العظيم#حضرموت #وادي_دوعن #انهيارات_صخريه pic.twitter.com/G2Ss7Kl38u
— بن ثابت (@ben_thabet11) July 17, 2024
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
عالمة أزهرية: الترند بعد الناس عن الدين وخرب كثيراً من البيوت
أجابت الدكتورة هبة عوف، أستاذ التفسير بجامعة الأزهر، عن سؤال حول عدم وجود الستر بالمنازل مثلما كان يحدث قديما؟.
وقالت أستاذ التفسير بجامعة الأزهرـ خلال حوارها مع الإعلامية ياسمين عز، ببرنامج "كلام الناس"، عبر قناة "mbc"، إن قضية الستر من أهم القضايا وغيابه بسبب البعد عن الدين، لافتة إلى أن ما يحدث الآن تجد الزوجة والزوج يخرج سر كل منهما على السوشيال.
وأكدت أستاذ التفسير بجامعة الأزهر، أن البعد هو أن يعتقد الشخص أن الدين شيء والحياة شيء آخر، البعض يعتقد أن الدين شيء صعب ولكنه غير ذلك، فالله سبحانه وتعالى لطيف بعباده، لافتة إلى أن الحفاظ على البيت من قبل الزوجة هو من الشرع، وليس فيه قلة كرامة لها.
واستشهت بقصة خولة بنت ثعلبة رضي الله عنها، التي قالت عنها أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها: الحمد لله الذي وسع سمعه الأصوات، لقد جاءت المجادلة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا في ناحية البيت، تشكو زوجها، فأنزل الله سبحانه في القرآن الكريم سورة كاملة بحقها، سماها سورة المجادلة، افتتحها سبحانه بقوله: {قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها وتشتكي إلى الله والله يسمع تحاوركما إن الله سميع بصير} (المجادلة:1)، وهى هنا كانت لا تريد الطلاق من زوجها بعدما قال لها أنتى على كظهر أمي وقال لها سدنا النبي قد طلقك.
وأوضحت أستاذ التفسير بجامعة الأزهر، أن الرائج الآن هو البحث وراء الفضائح لنشرها بهدف الترند، لافتة إلى أن الترند بعد الناس عن الدين وعن ربنا، كما ساهم بشكل كبير فى خراب البيوت.