الملك تشارلز: حكومة بريطانيا ملتزمة بحل الدولتين لإنهاء الصراع
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
لندن (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأكد ملك بريطانيا تشارلز الثالث أن الحكومة البريطانية ملتزمة بحل الدولتين لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
وذكر أن «الحكومة ملتزمة بحل الدولتين بوجود إسرائيل، بجانب دولة فلسطينية ذات سيادة وتتمتع بمقومات البقاء».
وفي الأثناء، أكد وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي لنظيرته الألمانية أنالينا بيربوك أهمية الضغط على الحكومة الإسرائيلية من أجل التنفيذ الكامل لقرارات مجلس الأمن ذات الصلة بوقف الحرب على قطاع غزة وإدخال المساعدات الإنسانية.
وذكر بيان لوزارة الخارجية المصرية أن عبد العاطي بحث خلال اتصال هاتفي مع بيربوك، جهود الوساطة المصرية في المفاوضات الرامية إلى التوصل لوقف إطلاق النار في غزة، حيث أشار إلى «أهمية تضافر جهود البلدين لحلحلة أزمات المنطقة على ضوء ثقل مصر في المنطقة ودور ألمانيا وثقلها في أوروبا وعلى الساحة الدولية».
كما شدد عبد العاطي على أهمية استمرار الدعم الألماني لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا»، بحسب البيان.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الملك تشارلز الثالث الحكومة البريطانية بريطانيا فلسطين إسرائيل حل الدولتين الصراع الفلسطيني الإسرائيلي الصراع الإسرائيلي الفلسطيني
إقرأ أيضاً:
الرايس: على البعثة الأممية دعم جهود لجنة “5+5” في حال رغبت بحل الميليشيات المسلحة ووقف الاقتتال
ليبيا – اعتبر المحلل السياسي حازم الرايس،أن واقع الأزمة الليبية سياسي بشكل أساس، إذ أدى اختلاف وجهات النظر بين أطراف الصراع الرئيسة إلى تفاقم النزاع حول السلطة لتشكيل نظام حكم يتماشى مع رغبات كل طرف من أطراف الصراع الليبي، مؤكداً أن هذا الصراع وصل إلى استخدام الأسلحة للسيطرة على السلطة والمال والمؤسسات السيادية.
الرايس أوضح في تصريحات خاصة لصحيفة”اندبندنت عربية” أن الاختلاف يتمحور حول مستقبل الدولة ونظام حكمها، وبالتالي إذا كانت لدى المجتمع الدولي رغبة حقيقية في مساعدة الليبيين على إيجاد حل ينهي صراعهم، فعليه دعم بعثة الأمم المتحدة في ليبيا بصبغتها الدبلوماسية لإيجاد خريطة طريق لحل سياسي شامل للأزمة الليبية يرضي الأطراف كافة، منوها إلى أن هذا الأمر لن يكتمل إلا من خلال إعطاء الثقة للممثل الخاص للأمين العام للدعم في ليبيا في أي خطوة تقدم عليها البعثة الأممية نحو كل مقترح لحل شامل،مطالبا الدول الأعضاء بمجلس الأمن وقف التدخل في الشؤون الداخلية الليبية والعمل على تقريب وجهات النظر بين الأطراف السياسية والعسكرية الليبية.
وبخصوص أهمية تركيز قوات حفظ للسلام الدولي في ليبيا،حذّر الرايس من خطورة الإقدام على هذه الخطوة باعتبار أن مسألة التدخل العسكري في ليبيا مجدداً، بعد ما حدث ذلك عام 2011 تحت أي مسمى كان على غرار بعثة حفظ سلام، أو غيرها، لن يكون مقبولاً من الشعب الليبي بأي شكل من الأشكال.
وقال الرايس:”إنه إذا كانت بعثة الأمم المتحدة ترغب في حل الميليشيات المسلحة في ليبيا ووقف الاقتتال يجب عليها دعم الجهود المبذولة في سبيل إنجاح عمل لجنة “5+5″ العسكرية في مساعيها الوطنية الرامية إلى توحيد المؤسسة العسكرية، وتفكيك الميليشيات، وإخراج المرتزقة الأجانب، والمحافظة على اتفاق وقف إطلاق النار مثلما نصّ على ذلك اتفاق جنيف”.
ميقاتي بعد تمديد مجلس الأمن لـاليونيفيل: نجدد التزام لبنان تطبيق القرارات الدولية وفي مقدمها الـ1701