مصر توافق على مشروعات طاقة متجددة بالتعاون مع «أميا باور» الإماراتية
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
القاهرة (وام)
أخبار ذات صلةوافق مجلس الوزراء المصري، خلال اجتماعه أمس، برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، على العرض المقدم من شركة «أميا باور»، إحدى شركات مجموعة النويس الإماراتية للاستثمار، لتنفيذ مشروعات إضافية للطاقة المتجددة قبل صيف 2025.
وذكر المجلس في بيان له «إن المشروعات تتضمن إضافة قدرة 500 ميجاوات من الطاقة الشمسية بعد الانتهاء من مشروع «أبيدوس» للطاقة الشمسية الجاري تنفيذه بقدرة 500 ميجاوات.
كما تشمل إضافة 1500 ميجاوات من الطاقة المتجددة - طاقة شمسية وطاقة رياح -، وربطها بالشبكة القومية للكهرباء بعد الانتهاء من مشروع الطاقة الشمسية الإضافي بقدرة 1000 ميجاوات، وتنفيذ مشروع «أمونت» لطاقة الرياح الجاري بقدرة 500 ميجاوات، بالإضافة إلى نظام التخزين بالبطاريات».
ويصل إجمالي القدرات المخطط إضافتها من مشروعات شركة «أميا باور» قبل صيف 2025 إلى 2000 ميجاوات، شاملاً نظام التخزين بالبطاريات.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أميا باور مصر الطاقة المتجددة الطاقة الشمسية الطاقة النظيفة مجلس الوزراء المصري مصطفى مدبولي الإمارات
إقرأ أيضاً:
شعيب: توطين الطاقة الشمسية في ليبيا يواجه تحديات كبيرة
قال رئيس لجنة البرنامج الوطني لتوطين الطاقة الشمسية في ليبيا المهندس سالم شعيب، إن نقص التمويل يمثل التحدي الأكبر الذي يواجه توطين الطاقة الشمسية في ليبيا، لافتًا إلى أن هذا القطاع في حاجة إلى ضخ 3 مليارات دولار من الاستثمارات التي سوف يتم اختبارها خلال عامين أو 3 بفعالية إلى أقصى حد.
وأشار إلى “إن البرنامج بدأ من خلال اقتراحه إلى وزير الكهرباء والطاقات الدكتور عوض البدري، ويشمل أهمية المشروع، وتكلفة تنفيذه، والجدوى الاقتصادية كافة”.
وأضاف، في تصريحه إلى موقع “منصة الطاقة”، أن البرنامج يهدف في المقام الأول إلى توليد أكثر من 3 آلاف ميغاواط من الطاقة المتجددة، لا سيما الطاقة الشمسية على مستوى ليبيا.
وأوضح أن توليد ميغاواط واحد من الكهرباء يطلّب توفير 300 لتر من الوقود الثقيل ليصل إلى نحو 300 دولار، وبالتالي فهو مبلغ ضخم جدًا مقارنة لتوليد القدرة نفسها من الطاقة الجديدة التي لن تصل إلى 20 دولارًا.
واستطرد قائلًا، إن برنامج توطين الطاقة الشمسية في ليبيا يهدف -كذلك- إلى خفض الانبعاثات الكربونية لتوليد الكهرباء من وقود الأحفوري.