لبنان ٢٤:
2024-08-29@07:49:37 GMT

مقدمات النشرات المسائيّة

تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT

مقدمات النشرات المسائيّة

مقدمة تلفزيون "أل بي سي"

حرب الإسناد في الجنوب لن تتوقف ما دامت جبهة غزة مشتعلة... تلك هي أبرز خلاصات كلمة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله في ختام المجلس العاشورائيّ.

ومن الخلاصات أيضًا أنّ كلّ ما يشاع عن اتفاق جاهزٍ في شأن الوضع على الجبهة اللبنانية، غير صحيح.

وفي حال توقُّف إطلاق النار، فإن الجهة المعنية بالتفاوض وإعطاءِ الأجوبة هي الدولة اللبنانية".



هذا يعني أن كل ما أشيع عن أن الإتفاق جاهز وفي جيب آموس هوكشتاين ، غير دقيق.

السيد نصرالله، وفي رد على التصريحات عن الدمار ومَن سيعيد البناء، طمأن الجنوبيين قائلًا: "سنشيّد قرانا الأمامية مثلما كانت وأجملَ مما كانت". 

من الجانب الاسرائيليّ، وبلغة الأرقام، تنشر تل ابيب إحصاءات، فتتحدث عن اغتيال سبعة من القادة العسكريين لحركة حماس، وتصفيةِ نحو أربعة عشر ألف مقاتل، وتقول إن هذا الرقم هو ما يناهز نصف عدد مقاتلي الحركة. 

هكذا، من جبهة غزة إلى جبهة جنوبي لبنان، منحى الكلامْ تصاعديٌ وتهديدي، فيما تتراجع لغة التسويات، بدليل غياب الحديث عن الوساطات... ومن المحطات المنتظرة زيارة رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو لواشنطن، وترقبُ الخطاب الذي سيلقيه. 

مقدمة تلفزيون "أن بي أن"

هو العاشر من محرم  طالت ساعاته عاما بعد عام... على مدى أكثر من ألف عام ...حتى الاستشهاد. حناجر صدحت بهيهات منا الذلة على طول المدى فكانت للنهضة الحسينية رجعا للصدى. هي عاشوراء وفيها كان العالم كما في كل عام على موعد مع تجديد العناوين التي قامت من أجلها ثورة الإصلاح لتقويم الإعوجاج ...ولمواجهة الظلم والظالمين. في قبلة الأحرار  كربلاء المقدسة ارتوت الأرض بملح الملايين من الزوار أما لبنان فخرج لمواساة كعبة الأحزان الحوراء بالمصاب.
فلسطين وجنوب لبنان حضرا هذا العام في خطب العاشر من محرم وإحتلا حيزا كبيرا من إحياء المناسبة مع استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والجنوب اللبناني.

في اليوم العاشر شدد خطباء المنابر الحسينية على معاني الثورة والاصلاح ومقاومة العدوان والحفاظ على عناصر الوحدة الوطنية من لبنان الى فلسطين. وبهذا المعنى أكدت حركة أمل الحاجة إلى الحسين بوقفته امام الظلم الجائر في نصرته للمظلومين.

أما حزب الله فقد أعلن أمينه العام السيد حسن نصرالله أن جبهة لبنان لن تتوقف ما دام العدوان مستمرا على غزة قائلا: "التهديد بالحرب لم يخفنا، و"إسرائيل" ستزول على أيدي الأجيال الحاضرة في غزة والضفة وجبهات الإسناد.

الإحياء العاشورائي حول العالم لم يعكره سوى الإعتداء الارهابي الذي إستهدف المؤمنيين والمدنيين والآمنين ورجال الآمن في منطقة الوادي الكبير في محافظة مسقط بسلطنة عمان.

وفي هذا الاطار أبرق رئيس مجلس النواب نبيه بري الى سلطان عمان هيثم بن طارق بن تيمور آل سعيد ولرئيس مجلس الشورى خالد بن هلال المعولي مستنكرا ومعزيا بالشهداء مع تأكيده أن الإرهاب لا دين له ولا طائفة وبقدر ما هو محاولة يائسة للنيل من سلطنة عمان كواحة للأمن والإستقرار هو أيضا محاولة مكشوفة للإعتداء على القيم والرسالات السماوية السمحاء.

في الشأن الفلسطيني وبعد 285 يوما من من الجرائم المتواصلة بحق الغزاويين والتي لم يشهد التاريخ الحديث لها مثيلا جاء تقرير هيومان رايتس ووتش ليتبنى الرواية الإسرائيلية كلها مبتعداعن أسلوب البحث العلمي والموقف القانوني المحايد، فصار أشبه بوثيقة دعائية إسرائيلية وفق ما رأت حركة حماس التي دعت المنظمة إلى سحبه والاعتذار عنه.

مقدمة تلفزيون "ام تي في"

في ذكرى عاشوراء تأكد المؤكد. فالأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله أعاد مرة جديدة ربطَ الحرب على الحدود الجنوبية بالحرب في غزة، مشيرا الى ان جبهة لبنان لن تتوقف ما دام العدوان مستمرا على غزة. وفي موقف متناقض في العمق مع موقفه الاول،

أعلن نصر الله ان الجهة المفاوضة في لبنان هي الدولة اللبنانية والدولة اللبنانية فقط. فمن يصدق هذه المقولة ؟ وكيف لدولة لا تتخذ قرارَ الحرب ان تكون هي المسؤولة عن قرار السلام؟  انه وجه آخر من وجوه تمويه الحقيقة، وهو فن يتقنه حزب الله تماما، ولا يتعب من ممارسته على اللبنانيين...

في غزة الحرب مستمرة، أما المفاوضات بشأن وقف اطلاق النار فمعلقة.  وقد قصفت القوات الاسرائيلية وسط غزة، فيما دباباتها توغلت توغلا محدودا داخل رفح....   الولايات المتحدة الاميركية، من جهتها، تعيش معركة من نوع آخر هي المعركة الرئاسية.  فترامب كرس في مؤتمر الحزب الجمهوري زعامتَه الحزبية ، وسط أجواء احتفالية توحي انه والحزب الجمهوري  يحتفلان مبكرا بالانتصار على بايدن في الانتخابات الرئاسية.  في وقت ذكرت شبكة سي ان ان نقلا عن معلومات استخباراتية ان وراء محاولة اغتيال ترامب مؤامرة ايرانية ،   وقد نفت  طهران ذلك. نبدأ النشرة من  لبنان وتحديدا من بنك الأهداف الاسرائيلي في الحرب.

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

يطور الخطط العملياتية.. إسرائيل تعلن مقتل عنصر مركزي بالجهاد الإسلامي

كشف الجيش الإسرائيلي، الأربعاء، تفاصيل عن غارة جوية نفذها في سوريا، قرب الحدود مع لبنان، معلنا مقتل فراس قاسم، الذي وصفه بأنه عنصر مركزي في قسم العمليات بحركة الجهاد الإسلامي.

وأوردت هيئة البث الإسرائيلية، أن قاسم كان مسؤولا عن تطوير الخطط العملياتية لحركة الجهاد الإسلامي في سوريا ولبنان.

وأشار بيان للجيش الإسرائيلي إلى أن قاسم لعب دورا مركزيا في عمليات تجنيد الفلسطينيين لصالح حزب الله، "لتنفيذ عمليات إرهابية من لبنان" باتجاه اسرائيل.

وأفاد البيان أن الغارة أدت إلى مقتل عدد من عناصر حركة الجهاد الإسلامي كانوا في طريقهم من سوريا إلى لبنان، "لتنفيذ عمليات إرهابية لصالح حزب الله".

وفي وقت لاحق، نعت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي،  3 من مقاتليها قالت إنهم من "كوادر سرايا القدس في ساحة سوريا". ونعى حزب الله بدوره أحد مسلحيه من مدينة بعلبك في شرق لبنان.

وأشار المرصد السوري لحقوق الإنسان، في بيان، إلى أن الغارة الإسرائيلية استهدفت "سيارة على طريق دمشق - بيروت، أثناء توجهها إلى لبنان، مما أدى إلى اندلاع النيران فيها واحتراقها"، مؤكدا سقوط 4 قتلى.

واستُهدفت السيارة في منطقة ريف دمشق قرب حاجز للجيش السوري الذي فرض طوقا في المكان، بحسب المرصد.

ولم يصدر تعليق على الغارة من الإعلام الرسمي السوري.

وجاء استهداف السيارة غداة غارة إسرائيلية استهدفت، قبيل منتصف ليل الثلاثاء، "شاحنة محمّلة بصواريخ" تابعة لحزب الله أثناء مرورها في منطقة بعلبك في شرق لبنان، وفق ما أفاد مصدر أمني لبناني وكالة فرانس برس.

ولم تعلن إسرائيل تنفيذ الغارة التي أسفرت، وفق وزارة الصحة اللبنانية، عن إصابة شخص بجروح طفيفة.

وتطلق جماعات مثل حزب الله والجهاد الإسلامي صواريخ وطائرات مسيرة على إسرائيل من جنوب لبنان. وترتبط هذه الجماعات بعلاقات قوية مع إيران والنظام السوري، ونقلت مسلحين وأسلحة عبر الحدود السورية اللبنانية غير محكمة التأمين، وفق رويترز.

واستهدفت إسرائيل مرات عدة شاحنات وصهاريج تابعة لحزب الله قرب الحدود اللبنانية - السورية، حيث يتمركز الحزب على الجانبين.

ونادرا ما تؤكّد تنفيذ الضربات، لكنّها تكرّر أنها ستتصدى لما تصفها بمحاولات طهران ترسيخ وجودها العسكري في سوريا.

وتزايدت الضربات الإسرائيلية على سوريا منذ بدء الحرب بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة في السابع من أكتوبر، في أعقاب شنّ الحركة الفلسطينية هجوما غير مسبوق على إسرائيل.

ومنذ اندلاع الحرب في غزة، يتبادل حزب الله وإسرائيل القصف بشكل يومي عند الحدود اللبنانية الإسرائيلية. ويستهدف حزب الله بشكل رئيسي مواقع عسكرية إسرائيلية، في هجمات يشنّها من جنوب لبنان "دعما" لغزة و"إسنادا" لمقاومتها، بحسب إعلاناته.

مقالات مشابهة

  • حزب الله شلّ إسرائيل.. هكذا تحدّث إسرائيليون عن جبهة لبنان
  • يطور الخطط العملياتية.. إسرائيل تعلن مقتل عنصر مركزي بالجهاد الإسلامي
  • رويترز: مقتل 4 بـضربة إسرائيلية على الحدود السورية اللبنانية
  • ضربة إسرائيلية على الحدود السورية اللبنانية تودي بحياة 4 مقاتلين
  • تداعيات كارثية.. جبهة الجنوب تثقل كاهل لبنان بخسائر فادحة
  • جبهة الإسناد اللبنانية.. المتغيّر والثابت
  • مقدمّات النشرات المسائيّة
  • لبنان وانتهاء مرحلة الردّ وردّ الردّ
  • «النواب اللبناني»: نريد تحرير أراضينا المحتلة ولا نسعى إلى الحرب