أحمد موسي: السيسي جعل مصر قلعة ضخمة للاستثمار والاقتصاد
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
قال الإعلامي أحمد موسى، إن الفريق كامل الوزير نائب رئيس الوزراء للتنمية الصناعية ووزير الصناعة والنقل، التقى السفير الفرنسي في مصر لتوطيد العلاقات التجارية بين البلدين في مجال صناعة السيارات في مصر.
وأضاف أن هناك العديد من الصناعات التي ستشهدها مصر في المستقبل.
أحمد موسي برنامج على مسوليتي
تابع أحمد موسى خلال برنامج "على مسئوليتي" المذاع على قناة "صدى البلد"، أن هناك العديد من الصناعات التي ستتم في المستقبل .
وأشار إن المباحثات مع السفير الفرنسي أدت إلى تعميق العلاقات بين البلدين من خلال التعاون المشترك في العديد من المشروعات التنموية والاقتصادية.
وأوضح الإعلامي أحمد موسي إن الرئيس السيسي حريص على تنمية الاقتصاد الوطني ودعم اقتصاد منطقة برج العرب ودعم المشروعات التنموية التي تعمل على جعل مصر قلعة ضخمة للاستثمار والاقتصاد.
واختتم الإعلامي أحمد موسي حديثه قائلًا إن مصر لديها اهتمام كبير بقطاع التصدير وتحقيق الاكتفاء الذاتي من الموارد، خاصة وأن فرنسا تهتم بالعديد من قطاعات الصناعة الهامة وتوفر العديد من فرص العمل في مختلف القطاعات الكبيرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد موسى أحمد موسى الإعلامي كامل الوزير رئيس الوزراء للتنمية الصناعية أحمد موسی العدید من
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد يبحث مع وزير الخارجية الباكستاني العلاقات الاستراتيجية بين البلدين
أبوظبي - وام
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، خلال اتصال هاتفي مع محمد إسحاق دار، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية جمهورية باكستان الإسلامية الصديقة العلاقات الإستراتيجية والتاريخية بين البلدين، وسبل تعزيزها بما يخدم مصالحهما المشتركة ويعود بالخير على شعبيهما.
وأكد سموه، موقف دولة الإمارات الثابت ورفضها الدائم لجميع أشكال العنف والإرهاب التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار في المجتمعات، وتتنافى مع القانون الدولي، وتهدد السلم والأمن الدوليين.
وأعرب سموه عن ثقته في حرص باكستان على العمل من أجل ترسيخ الأمن والاستقرار في منطقة جنوب آسيا، وتجنيب المنطقة عوامل التوتر، مؤكدا أن الدبلوماسية والحوار هما الوسيلة المثلى للتوصل إلى حلول سلمية لكافة الأزمات، بما يسهم في تحقيق تطلعات الشعوب في السلام والاستقرار والازدهار.
وأكد سموه على أن دولة الإمارات ستواصل مساعيها الرامية إلى إنجاح مختلف الجهود للتوصل إلى حل سلمي للنزاعات الإقليمية والدولية، والتخفيف من الآثار الإنسانية الناجمة عنها.