ميدو: أزمة رمضان صبحي صفحة جديدة من صفحات الفساد
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
علق أحمد حسام ميدو نجم الكرة المصرية السابق على أزمة إيقاف رمضان صبحي بسبب المنشطات ثم رفع الإيقاف بعد ثبوت براءته.
وقال أحمد حسام ميدو في تصريحات عبر فضائية أون تايم سبورتس: " ماحدث في أزمة رمضان صبحي صفحة جديدة من الظلم والفساد ولا يمكن أن يحدث ذلك في أي مكان آخر ".
وتابع ميدو: " رمضان يتعرض لحملة ممنهجة غير عادية للتأثير على مسيرته ".
وأضاف: " القانون يقول انك لا يمكن ان توقف لاعب نتيجة لعينة المنشطات الأولى
ووكالة المنشطات الدولية ليست صاحبة القرار بإيقاف رمضان صبحي ".
وأكمل: " رمضان صبحي لاعب كبير وشخصية قوية واتمنى الا يؤثر ماحدث عليه في الفترة المقبلة ".
وواصل: " يجب أن يتم إعداد رمضان بشكل قوي خلال الفترة المقبلة وأن ياخذ حقه داخل الملعب ".
وأتم: " اعتقد ان رمضان يجب أن يتواجد مع بيراميدز في مباراة الأهلي لكن ليس كلاعب اساسي في تشكيلة الفريق ".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ميدو رمضان صبحي أخبار الرياضة بيراميدز الأهلي رمضان صبحی
إقرأ أيضاً:
ليبيا تدخل مرحلة رقابة مالية جديدة بإشراف شركة استشارات أميركية
???? ليبيا | شركة أميركية تتولى الإشراف على معاملات مصرف ليبيا المركزي لتعزيز الشفافية والحد من الفساد
ليبيا – أكد تقرير اقتصادي نشرته صحيفة “ذا نورث أفريكا بوست” المغربية الناطقة بالإنجليزية، أن ليبيا دخلت مرحلة جديدة من الرقابة المالية بتولي شركة الاستشارات الأميركية “كي تو إنتيغريتي” مهمة الإشراف على معاملات المصرف المركزي.
???? قرار بإشراف أميركي على المدفوعات بضغط من واشنطن ????????
ووفقاً لما تابعته وترجمته صحيفة المرصد، أوضح التقرير أن تعيين الشركة جاء بضغط من الولايات المتحدة الأميركية، لفرض رقابة صارمة على المدفوعات، وضمان إدارة الأموال العامة بمزيد من الشفافية والمساءلة، في منطقة طالما عانت من اختلاس موارد الدولة وإعاقة جهود التنمية.
???? الفساد عقبة مزمنة أمام التنمية في إفريقيا ????
أشار التقرير إلى أن ليبيا، مثلها مثل العديد من الدول الإفريقية، عانت من سوء الإدارة وتحويل الأموال المخصصة للبنية التحتية والتعليم والرعاية الصحية إلى قنوات أخرى مشبوهة، بسبب المحسوبية وشبكات الفساد والتدفقات المالية غير المشروعة.
???? تآكل الثقة ونقص التمويل نتيجة غياب الحوكمة الرشيدة ????
اختتم التقرير بالتأكيد على أن هذه الظروف أدت إلى تآكل ثقة الجمهور، إحباط الاستثمار الأجنبي، وترك القطاعات الحيوية تعاني من نقص التمويل، مما حرم ملايين الليبيين من الخدمات الأساسية وفرص التقدم الاقتصادي.
ترجمة المرصد – خاص