برج الحوت: الحياة يوم لك ويوم عليك.. توقعات الأبراج وحظك اليوم الخميس 18 يوليو 2024
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
توقعات الأبراج اليوم.. يرغب البعض في قراءة توقعات الأبراج وتنبؤات علم الفلك في بداية كل يوم لمعرفة الأحداث الجديدة وكيفية التعامل مع الأوضاع والمفاجآت التي تنتظر كل برج.
توقعات الأبراج وحظك اليوموتوفر «الأسبوع» لمتابعيها ومعرفة توقعات الأبراج وحظك اليوم الخميس 18 يوليو 2024
على الصعيد العاطفي والصحي والمهني والمالي معرفة كل ما يخص الخدمة بالخطوات وكيفية تنفيذها وذلك ضمن خدمة مستمرة نقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
مهنياً: تستريح من الضغوط وتبدو راضياً عمّا يحصل، فكن متفائلاً بالأفضل واسعىَ لتعزيز العلاقات في محيطك المهني
عاطفياً: تعيش ظروفاً جميلة وداعمة من الشريك ومع معظم من تختلط بهم في حياتك اليومية، وتكون مرتاحاً نفسياً وعاطفياً
توقعات الأبراج لـ برج الثور اليوممهنياً: يوم يشير إلى شراء منزل أو بيع لعقار بثمن مناسب، وبداية عمل جديد أو زيارة مكان تحبه ويترك أثراً في قلبك
عاطفياً: كن عاقلاً ولا تعرض نفسك للخطر وتجنّب النقاشات المشبوهة، قد تدعمك الصداقات وتجد الأمان بالقرب من الشريك الذي يقف بجانبك في الأوقات الصعبة
توقعات الأبراج لـ برج الجوزاء اليوممهنياً: أعد ترتيب أولوياتك كي تنجز مهامك في المهلة المطلوبة وتبدأ بمشاريع جديدة تكون أوسع وعلى نطاق عالمي
عاطفياً: لا تقم بأمور تغضب الحبيب منك ولا تكن متناقضاً في تصرفاتك وأقوالك أمامه، فهو أصبح في حيرة من أمره بسبب تلك التصرفات
توقعات الأبراج لـ برج السرطان اليوممهنياً: إذا كنت تشعر بأنك لست بحال طبيعية، ترقّب خروج روحك المغامرة لتعويض ما فاتك من الوقت، ولا سيما أن في داخلك قوة لا يمكن إيقافها أبداً
عاطفياً: الحوار الهادئ هو السبيل الأفضل لتنعم مع الشريك بحياة هادئة، فتجد أن الأمور أكثر سهولة مما كنت تتوقع
توقعات الأبراج لـ برج الاسد اليوممهنياً: يسهل لك هذا اليوم الاتصالات وتكون على أتم الاستعداد والتيقظ على الرغم من الضغوط الكبيرة التي تمارَس عليك
عاطفياً: لا تحاول أن تستخف بآراء الشريك، لأنه قد يفاجئك ويدفعك إلى إعادة النظر في أسس العلاقة بينكما
توقعات الأبراج لـ برج العذراء اليوممهنياً: تعيش يوماً متعباً فيتأثر مزاجك ببعض الأخبار التي قد تؤخر تقدم خطواتك المستقبلية، لكن لا يوجد ما يستحق القلق
عاطفياً: تضطر إلى تصحيح أمور كثيرة في التعامل مع شريك طباعه صعبة، لكن مع الأيام تتفهمه أكثر فأكثر وتسير الأمور بينكما على ما يرام
توقعات الأبراج لـ برج الميزان اليوممهنياً: العمل تحت الضغط قد يسبب بعض الأخطاء، فكن حذراً لتتجاوز هذه المرحلة بهدوء وراحة البال
عاطفياً: البحث في دفاتر الماضي قد يسبب لك المشاكل، فلا تترك نفسك أسيراً له، بل حاول التفكير في المستقبل الناجح مع الشريك
توقعات الأبراج لـ برج العقرب اليوممهنياً: مؤهلاتك تلفت الأنظار بسرعة، فأنت قادر على تنفيذ عدة مهام صعبة وتحقيق نتائج باهرة
عاطفياً: الجهود الكبيرة التي تبذلها تدفعك إلى التساؤل حول التوقيت الذي يسمح لك بالتمتع بمباهج الحياة العاطفية ولحظاتها الجميلة، ما يجعلك تعيد النظر في أولوياتك
توقعات الأبراج لـ برج القوس اليوممهنياً: لا تكن متواكلاً في عملك ونفذ مهامك بنفسك وكن متحفظاً في تصرفاتك ولا تستعجل
عاطفياً: تشعر بالحزن لفراق الحبيب ولا تعرف كيف تتعامل مع الوضع الجديد وتعمل المستحيل لاسترجاعه.
توقعات الأبراج لـ برج الجدي اليوممهنياً: يصبح التواصل مع المحيط أقل ضغطاُ، ويطرأ ظرف يضعك أمام اختبار لتكتشف قدراتك على المواجهة وإيجاد الحلول المناسبة
عاطفياً: الاستقرار العاطفي شرط لنجاح أي علاقة، وهذا يقلقك بسبب تصرّفات الشريك العشوائية في المدة الأخيرة
توقعات الأبراج لـ برج الدلو اليوممهنياً: عليك أن تكون أكثر تفاؤلاً، وخصوصاً أنك ستقدم على مرحلة مزدهرة يتخللها نجاح وسعادة وراحة على الصعد كافة
عاطفياً: التصرف بغرور مع الحبيب يجعله متردد في التقرب إليك.
توقعات الأبراج لـ برج الحوت اليوممهنياً: تشعر أن أجواء العمل الصاخبه لا تناسبك وتبحث عن بديل وتقوم اليوم بالكثير من الأبحاث لتصل الى نتيجة مرضية
عاطفياً: يتطلب منك هذا اليوم بعض التضحيات من أجل الحبيب، فكن جاهزاً ولا تتردّد، الحياة يوم لك ويوم عليك
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الابراج اليوم برجك اليوم حظك اليوم برج الثور برج الحوت ابراج اليوم الابراج اليومية توقعات الابراج اليوم برج القوس حظك اليومي حظك لهذا اليوم توقعات اليوم برج الحوت اليوم حظك اليوم برج العذراء برج الحوت اليوم عاطفيا اعرف حظك اليوم حظ اليوم توقعات الأبراج لـ برج
إقرأ أيضاً:
عليك أن تسبَح عكس التيَّار لتصل للمنبع!
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
إذا بحثت عن السمات الرئيسية للشخصيات اليابانية ستجد أن من أهم عناصرها أن يكون دقيقًا، وأن يكون مجتهدًا بالإضافة إلى كثير من الصفات الممتازة منها أن يكون لديه طبيعة متحفظة، وأن يكون مهذبًا وعمومًا يتميز المجتمع الياباني بصفات كثيرة من اهمها الانْضِباط، والدقة في العمل.
وإذا أردنا أن نعرف من هو "هاروكي موراكامي" الذى أصبح أِشهر كاتب ياباني والذى نجحت مؤلفاته نجاحًا باهرًا حيث تصدرت قوائم أفضل الكتب مبيعًا سواء على الصعيد المحلي أو العالمي وترجمت إلى أكثر من خمسين لغة فإننا يجب أن نقرا كتابه الهام "مهنتي هي الرواية".. هذا الكتاب هو بحق سباحة ضد التيار لنصل إلى منبع تفوقه!.
دعنا أولا نتحدث عن طفولته إذ انه من مواليد ١٢ يناير ١٩٤٩ وولد بمدينة "كيوتو" اليابانية وهو ابن وحيد لأبويه، وقد تأثر منذ طفولته بالثقافة الغربية تأثرًا شديدًا، إضافة إلى الأدب الروسي، فقد نشأ يقرأ سلسلة واسعة من أعمال الكُتَّاب الأوروبيين والأمريكيين، من أمثال فرانس كافكا وجوستاف فلوبير وتشارلز ديكنز وكورت فونيجت ودوستويفسكي وغيرهم.. ويميّزه هذا التأثر الغربي عن الأغلبية العظمى من بقية الكُتَّاب اليابانيين.
أيضا رغم عمر هذا الكاتب - لقد تجاوز السبعين عاما- قرر بانضباط تام والتزام أن يجلس للكتابة يوميًا، ووضع لنفسه برنامجًا، فهو يستيقظ كل يوم في الرابعة صباحًا ويكتب ويقرأ خمس أو ستّ ساعات متواصلة، ثم يخرج بعد الظهر للجرى أو السباحة أو كلاهما، وينام في التاسعة مساء كل ليلة، وهذا البرنامج يلتزم به يوميًا بلا تنويع أو تغيير.
وفى كتابه الهام "مهنتي هي الرواية"، كتب تصديرًا قال فيه:
- لا أعرف تحديدًا متى بدأتُ أكتب المقالات التي جمعتُها في هذا الكتاب، لكنِّي أتصوَّر أنَّ ذلك كان في حوالى العام ٢٠١٠.. وجديرٌ بالذكر أنَّ هذا الكتاب نُشِرَ في اليابان في العام ٢٠١٥، ما يعني وجود فجوةٍ زمنيَّةٍ قدرها سبعُ سنواتٍ بين ذلك التاريخ وظهور الترجمة الإنكليزيَّة، في العام ٢٠٢٢.. يهمُّني أن يُدرك القارئ هذه النقطة؛ فخلال تلك السنوات السبع مررنا بأحداثٍ جسيمة، من بينها جائحةُ كورونا، وحروبٌ نشبت حول العالم. وقد دفعتْنا تلك الظروف إلى إجراء بعض التغييرات الكبيرة في حياتنا، غير أنَّ ما جاء في هذه المقالات لا يعكس تلك التغييرات بالضرورة، ولا التغييرات التي مررتُ بها شخصيًّا!.. ما تحمله المقالات، إذن، هو أفكاري ومشاعري حتى وقت نشرها في العام ٢٠١٥.
ثم قال مؤكدا:
-أردتُ أن أتحدَّث عن تجربتي في كتابة الرواية، وعن معنى أن أكون روائيًّا طيلة هذه السنين.. لذلك بدأتُ أخطُّ أفكاري، شيئًا فشيئًا، بين التزاماتي الأخرى، وأرتِّبها حسب الموضوع.. فلم أكتب هذه المقالات وفقًا لطلبٍ من أحد الناشرين، وإنَّما بمبادرةٍ منِّي، فهي أشياء كتبتُها من أجل نفسي.. كتبتُ المقالات الأولى بأسلوبي المعتاد (الظاهر في هذه السطور)، لكنَّني حين أعدتُ قراءتها بدت لي جافَّةً ومُتكلِّفةً إلى حدٍّ ما، فلم أقتنع بما كتبت!.. لذلك حاولتُ أن أكتبها كما لو كنتُ أتحدَّث إلى الناس مباشرة، فأصبح من الأسهل عليَّ أن أكتب (كما لوكنت أتحدَّث) بسلاسةٍ وصدقٍ أكبر، وهذا ما دفعني إلى أن أوحِّد المقالات كلَّها في أسلوبٍ أقرب إلى كتابة كلمة "تُلقى أمام جمهور".. وتصوَّرتُ نفسي أتحدَّث في قاعةٍ صغيرةٍ إلى ثلاثين أو أربعين شخصًا تقريبًا، وأعدتُ كتابة المقالات بنبرةٍ أكثر حميميَّةً تناسب هذه الأجواء.
بقى أن تعرف أن عنوان المقال هو اقتباس من قول الشاعر البولنديُّ زبيغنيڤ هربرت وهو يقول "إذا أردتَ الوصول إلى المنبع، فلا بدَّ من أن تسبح عكس التيَّار. إذ لا يسبح في اتِّجاه التيَّار إلَّا سقط المتاع!"
أنتظرني الاسبوع القادم باذن الله، لأكمل معك القراءة فى كتاب "مهنتى هى الرواية" لهذا الكاتب الياباني المتفرد.