شركة طيران تعلق الرحلات مع الاحتلال الإسرائيلي حتى مارس 2025
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
أعلنت شركة الطيران «كاثي باسيفيك إيرويز» المحدودة، ومقرها هونج كونج، أنها ستعلق جميع الرحلات الجوية بين هونج كونج وتل أبيب لبقية العام حتى نهاية مارس 2025، بحسب موقع «تايمز أوف إسرائيل».
سبب إلغاء الرحلاتوقالت شركة الطيران في هونج كونج إنها ألغت «مؤقتا» جميع الرحلات من وإلى مطار بن جوريون في تل أبيب حتى 27 مارس المقبل «بسبب عدم اليقين المحيط بالوضع الحالي في إسرائيل».
وفي وقت سابق من هذا العام، أعلنت شركة «كاثي باسيفيك» أنها علقت جميع الرحلات الجوية إلى تل أبيب حتى 24 أكتوبر 2024.
استرداد الأموالأعلنت شركة الطيران أن الركاب الذين حجزوا السفر على رحلات «كاثي باسيفيك» بين هونج كونج وتل أبيب من الآن وحتى 27 مارس 2025 يمكنهم «إعادة الحجز أو استرداد أموالهم مقابل رحلتهم دون الحاجة إلى دفع الرسوم المعتادة».
وقالت كاثي باسيفيك في بيان: «على الرغم من أفضل جهودنا، فإن الرحلات البديلة محدودة للغاية في الوضع الحالي، مما يقيد بشكل كبير خيارات إعادة الحجز».
وعندما اندلعت الحرب مع طوفان الأقصى في 7 أكتوبر في جنوب إسرائيل، علقت شركة كاثي باسيفيك، مثل غيرها من شركات الطيران الدولية الكبرى، رحلاتها إلى تل أبيب.
وفي الأشهر الأخيرة، استأنفت العديد من شركات الطيران الأجنبية، بما في ذلك لوفتهانزا والسويسرية والخطوط الجوية الفرنسية والنمساوية ودلتا ويونايتد إيرلاينز، عملياتها إلى تل أبيب، وإن كان ذلك بعدد أقل من الرحلات الجوية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسرائيل غزة طوفان الأقصى رحلات الطيران کاثی باسیفیک هونج کونج تل أبیب
إقرأ أيضاً:
عاجل.. طيران الاحتلال الإسرائيلي يخرق جدار الصوت في أجواء جنوب لبنان
كشف إعلام لبناني بأن طيران الاحتلال الإسرائيلي يخرق جدار الصوت في أجواء الجنوب اللبناني، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
وفي وقت سابق، اخترقت طائرات جيش الاحتلال جدار الصوت في مدينة صيدا جنوبي لبنان، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل نقلا عن مراسلها.
وفي سياق متصل، أكد المنسق المقيم للأمم المتحدة ومنسق الشؤون الإنسانية في لبنان، "عمران ريزا"، أن الصراع في لبنان أدى إلى تآكل قدرة الدولة على مواجهة التحديات السياسية والاقتصادية والأمنية.
وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، شدد ريزا على أن هناك حاجة ماسة لنجاح الجهود السياسية والدبلوماسية لتخفيف حدة التوترات، مشيرا إلى أنه على الرغم من انعدام الأمن، وتحديات الوصول ونقص التمويل، فإن النداء السنوي للمساعدة لجميع أنحاء لبنان لم يتم تمويله إلا بنسبة 25 في المائة.
ونبه المسؤول الأممي إلى أن الوضع في لبنان تغير "بطريقة سلبية للغاية"، وأن التوترات بلغت ذروتها على مدار الأسابيع الثلاثة الماضية، مشددا على الحاجة الماسة لخفض التصعيد.
ميقاتي بعد تمديد مجلس الأمن لـاليونيفيل: نجدد التزام لبنان تطبيق القرارات الدولية وفي مقدمها الـ1701