خطوة بخطوة.. كيف تحصل على إيصال عداد الكهرباء باسمك؟
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
يسعى مشتركو فروع وإيرادات وشبكات شركات توزيع الكهرباء على مستوى جميع المحافظات سواء من مستخدمي العدادات التقليدية أو القديمة أو مسبوقة الدفع والتي يتم شحنها عبر الكروت في الحصول على إيصال «فاتورة» الكهرباء الشهرية باسمه لتقديمه إلى إحدى المصالح الحكومية.
التنازل عن العداد أو تغيير الاسم للمشتركوحددت الشركة القابضة لكهرباء مصر، عبر منشور على الصفحة الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، الخطوات التي يجب أن يفعلها مشتركو شركات توزيع الكهرباء لنقل ملكية عداد الكهرباء سواء التنازل عن العداد أو تغيير الاسم للمشترك.
وأشارت القابضة لكهرباء مصر، عبر المنشور، إلى أنه يتم نقل ملكية عداد الكهرباء سواء التنازل عن العداد أو تغيير الاسم للمشترك، من خلال التنازل عن عقد توريد الطاقة الكهربائية للعين، وفي هذه الحالة يتم توقيع عقد جديد مع المشترك المتنازل إليه.
شروط التنازل عن العداد من صاحبة لآخروقالت القابضة للكهرباء انه يمكن التنازل عن العداد من صاحب العداد لآخر بشرط ان يكون لنفس العين ويلتزم المشترك المتنازل إليه بتقديم المستندات التالية عند توقيع العقد:
- مستند حيازة العين (ملكية أو إيجار أو حق انتفاع) موثق بالشهرالعقاري أو بقرار من المحكمة.
- توكيل خاص أو عام من المتنازل منه عن العداد بالتعامل مع شركة الكهرباء المعنية فيما يتعلق بالتنازل عن العداد.
- آخر فاتورة كهرباء صادرة للمشترك المتنازل منه.
- ما يفيد سداد المديونية المستحقة على العداد من رصيد أقساط أو تسوية.
- سداد الرسوم المقررة للشركة نظير التنازل.
صورة من إعلام الورثة وتنازل موثق من الورثوقالت القابضة للكهرباء إنه يعتبر حضور المشترك المتنازل عن العداد لمقر الشركة بديلا عن تقديم التوكيل بالتعامل مع شركة الكهرباء، لافتا إلى أنه في حالة وفاة المتعاقد الأصلي «المتنازل» يتم إحضار صورة من إعلام الورثة وتنازل موثق من الورثة مع إحضار الأصل للاطلاع أو حضور الورثة لشركة الكهرباء للتنازل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عداد الكهرباء شركة الكهرباء عداد مسبوق الدفع ايصال الكهرباء فاتورة الكهرباء
إقرأ أيضاً:
خطوة بخطوة
مع تسارع وتيرة المنافسة فـي تصفـيات كأس العالم المقامة حاليًا بين المنتخبات المتأهلة للمراحل الحاسمة بما فـيها منتخبنا الوطني الذي سيخوض مباراتين فـي غاية الأهمية يومي 14 و19 نوفمبر الجاري فإنه من المهم حسم نتيجة المباراتين ونقاطها الست التي سيكون لها إثر إيجابي فـي مسيرة المنتخب الوطني فـي التصفـيات وبلوغ الهدف المنشود.
يجب ألّا تشغلنا تصفـيات كأس العالم عن أهدافنا وطموحاتنا المستقبلية؛ لأن مشوار التصفـيات طويل ويحتاج إلى نفس طويل وإلى تعزيز الإيجابية ومعالجة السلبيات، ولهذا لا بد أن تسير الأمور بخطوات مدروسة وألا تكون هذه الخطوات وقتية.
لعل أبرز تحدٍ يكمن فـي إحلال المنتخب الوطني الأول وإيجاد عناصر بديلة خاصة مع تقدم العمر لبعض نجوم المنتخب الوطني الذي يحتاجون للراحة بعد سنوات من العطاء وبما أن هناك نجومًا واعدة فـي سماء الكرة العُمانية تحتاج إلى من يقف معها ويساندها فإنه من المهم التفكير جديًا بإعطاء هؤلاء اللاعبين الواعدين الفرصة الكاملة فـي دورة كأس الخليج العربي القادمة التي ستقام فـي دولة الكويت الشقيقة وليست أفضل من هذه الفرصة من أجل استغلالها بشكل مثالي للعناصر الشابة بأن تأخذ فرصتها.
وحتى تتحقق الفائدة المرجوة من وجود العناصر الشابة مع المنتخب فـي كأس الخليج القادمة أتمنى من لجنة المنتخبات الوطنية أن تسند للجهاز الفني للمنتخب الوطني الأول مهمة المنتخب الأولمبي وأن يكون جهازه الفني مرتبطًا بالمنتخب الأول حتى تتحقق الفائدة المرجوة.
وبما أن الحديث عن المنتخبات الوطنية فإن تأهل منتخب الناشئين لنهائيات كأس آسيا فـي السعودية ينبغي أن يكون التفكير منصبًا الآن على اختيار عناصر جديدة لمنتخب الناشئين الذي سيشارك العام المقبل فـي تصفـيات كأس آسيا التي أصبحت تقام سنويا بدل كل عامين، ومن المهم فـي تشكيل عناصر المنتخب الوطني للناشئين أن يتم الاختيار مبكرًا، وأن يتم إشراك المنتخب الوليد فـي منافسات دوري الناشئين أو الشباب فـي مراحله النهائية وأن تكون المشاركة بهدف الاحتكاك وإيجاد التجارب الودية دون أن تحتسب نتائج المنتخب الوطني فـي النهائيات.
المرحلة القادمة تتضمن الكثير من الأحداث والمشاركات للمنتخبات الوطنية وهذه الأحداث بكل تأكيد تحتاج إلى الكثير من العمل والجهد وإلى توفـير الإمكانيات المادية التي تساهم فـي إعداد المنتخبات الوطنية حتى تظهر بالصورة المشرّفة فـي مشاركاتها الخارجية ولهذا فإن منتخب الناشئين المتأهل لنهائيات كآس آسيا لا بد أن يكون له برنامج زمني واضح لتأهيل اللاعبين من خلال معسكرات داخلية وخارجية وتجارب ودية قوية إذا أردنا المنافسة فـي كأس آسيا وبلوغ نهائيات كأس العالم «التي غبنا عنها طويلًا» وبما أن الوقت قصير عن بدء النهائيات الآسيوية فإنه من المهم أن نبدأ من الآن والتأخير ليس فـي صالح المنتخب الوطني.