ولي العهد يبحث مستجدات الأوضاع في غزة مع الرئيس الفرنسي
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
تلقى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، اتصالاً هاتفياً اليوم، من الرئيس إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية.
وجرى خلال الاتصال استعراض العلاقات الثنائية والتعاون القائم بين البلدين.
سمو #ولي_العهد يتلقى اتصالاً هاتفياً من رئيس الجمهورية الفرنسية، جرى خلاله استعراض العلاقات الثنائية والتعاون القائم بين البلدين، كما تم بحث عددٍ من القضايا الإقليمية والدولية وعلى رأسها مستجدات الأوضاع في غزة والأزمة الأوكرانية الروسية والجهود المبذولة بشأنها لتحقيق الأمن.
أخبار متعلقة المملكة تواصل الإسقاط الجوي للمساعدات الغذائية على قطاع غزةبالصور.. المملكة تنفذ عمليات إسقاط جوي للمساعدات الغذائية على غزةوزير الخارجية يبحث التطورات في غزة ولبنان مع نظيره البريطانيكما تم بحث عددٍ من القضايا الإقليمية والدولية وعلى رأسها مستجدات الأوضاع في غزة والأزمة الأوكرانية الروسية والجهود المبذولة بشأنها لتحقيق الأمن والاستقرار.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس جدة ولي العهد الأوضاع في غزة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأزمة الأوكرانية الروسية فی غزة
إقرأ أيضاً:
خبير علاقات دولية: الحرب الروسية الأوكرانية مستمرة وفرص التسوية بعيدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، إن الحرب الروسية الأوكرانية مستمرة، وفرص التسوية السلمية تبدو بعيدة في المدى المنظور، مؤكدًا أننا أمام تصعيد متزايد في هذه الحرب.
وأضاف، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "كل الزوايا"، مع الإعلامية سارة حازم طه، والمذاع على قناة "أون"، أن الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن، يسعى لوضع سلفه دونالد ترامب في موقف صعب، خصوصًا بعدما صرح ترامب بأنه قادر على إنهاء الحرب في أيام معدودة، منوها أن بايدن أعطى الضوء الأخضر للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي لاستخدام صواريخ بعيدة المدى قادرة على استهداف العمق الروسي بمدى يصل إلى 300 كيلومتر.
وأكد أحمد سيد، أن استخدام هذه الصواريخ قد لا يكون واسع النطاق، إذ يدرك الجميع أن ذلك سيقابل برد قاسٍ من روسيا، التي تعد قوة عسكرية عظمى توازي الولايات المتحدة، موضحًا أنه خلال أكثر من عامين ونصف من عمر الأزمة، ورغم الدعم العسكري الغربي الذي تجاوز 150 مليار دولار، لم يتمكن الغرب من تغيير ميزان القوى لصالح أوكرانيا.
وأوضح أن الغرب يدرك أن استمرار الحرب يخدم مصالحه، حيث يساعد على تنشيط صناعة الأسلحة الأمريكية، ورفع الإنفاق العسكري الأوروبي، وتعزيز “الفزاعة الروسية”، مشيرًا إلى أن هذه الأهداف تتعارض مع توجهات ترامب، الذي يفضل الصفقات على استمرار الصراعات.