استعدادًا للأولمبياد.. العراق الأولمبي يخسر امام نظيره المصري وديًا
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
يوليو 17, 2024آخر تحديث: يوليو 17, 2024
المستقلة/- خسر فريق العراق الأولمبي مباراته الودية امام نظيره المصري بنتيجة (1-2)، في المباراة الودية التي جرت اليوم في فرنسا ضمن استعدادات الفريقين للمشاركة في أولمبياد باريس.
وتمكن لاعب مصر الأولمبي إبراهيم عادي من افتتاح التسجيل بعد دقيقتين فقط من انطلاق المباراة، وعادل منتخب العراق النتيجة بالشوط الثاني عن طريق زيد تحسين في الدقيقة 54، قبل أن يعاود إبراهيم عادل التسجيل في الدقيقة 65.
وشهد اللقاء مشاركة محمد النني، وأحمد سيد زيزو لاعبي الفريق الأول لمنتخب مصر ، بعد أن اختار روجيه ميكالي الثنائي للتواجد مع الفريق خلال مشاركته في الأولمبياد
ويلعب المنتخب العراقي في المجموعة الثانية في منافسات كرة القدم بأولمبياد باريس إلى جانب منتخبات الأرجنتين والمغرب وأوكرانيا.
بينما يتواجد منتخب مصر الأولمبي على رأس المجموعة الثالثة، رفقة كل من: إسبانيا، أوزبكستان والدومينيكان.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
فتح باب التسجيل في منصة المهارات الوطنية
فاطمة المالكي
أعلنت وزارة الموارد البشرية عن فتح باب التسجيل في منصة المهارات الوطنية، التي تهدف إلى تمكين الكفاءات الوطنية وتطوير المهارات في العديد من المجالات، بهدف الارتقاء بالمستقبل المهني .
وسيتم التسجيل من خلال الرابط التالي : هنا
وقد أطلق وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، المهندس أحمد الراجحي، مبادرة «منصة المهارات الوطنية»، التي تهدف إلى تمكين الكفاءات الوطنية وتزويدها بالمهارات اللازمة لمتطلبات المستقبل وأوضح أنها تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتعزيز مسارات التدريب وتصنيف المهارات ومواءمتها مع الاتجاهات العالمية، في إطار تقديم فرص تدريبية ذات جودة عالية للجميع.
وأكد الوزير أن هذه الجهود تُعد جزءاً من توجه عالمي يربط بين التعليم وتطوير المهارات واحتياجات سوق العمل»، لافتاً إلى أن المملكة «توسّع حالياً (برنامج إثراء المواهب) على المستوى الدولي عبر (برنامج الاعتماد المهني)، الذي يتيح للمحترفين في أكثر من 160 دولة الحصول على شهادات معترف بها عالمياً». وقد بلغ عدد المهنيين المعتمدين حتى الآن أكثر من 1300.
ولفت الوزير إلى أن نمو سوق العمل العالمية في المستقبل يعتمد على ثلاثة عناصر رئيسية: المرونة في التكيف مع التغيرات السريعة، والشمولية في إتاحة الفرص للجميع دون تمييز، والتعاون المشترك بين الحكومات والقطاع الخاص والمؤسسات التعليمية؛ لبناء قوة عاملة تنافسية ومرنة وقادرة على مواجهة تحديات المستقبل .