مشاركة 752 إعلامياً و84 قناة فضائية في نقل وقائع عاشوراء
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
يوليو 17, 2024آخر تحديث: يوليو 17, 2024
المستقلة / علي النصر الله / .. أعلن رئيس هيئة الإعلام والاتصالات علي المؤيد، مساء الاربعاء، عن مشاركة 752 إعلامياً و84 قناة فضائية في نقل وقائع زيارة عاشوراء في محافظة كربلاء المقدسة والتي شهدت حضوراً كثيفاً للإعلاميين والصحفيين من داخل العراق وخارجه، مبينا إن هذه الاعداد بدءاً من الأول من شهر محرم في مدينة كربلاء المقدسة
وقال المؤيد في بيان صحافي تلقت (المستقلة) نسخة منه، إن “عدد الكاميرات الصحفية التي تواجدت في محافظة كربلاء المقدسة كان بواقع 538 كاميرا، فيما بلغ عدد الإعلاميين الذين وفدوا لتغطية المراسيم 725 إعلامياً، منهم 633 محلياً و92 أجنبياً “.
وأضاف كما “شاركت 15 إذاعة محلية و84 قناة فضائية في نقل وقائع الزيارة، حيث بلغ إجمالي ساعات البث المباشر من داخل المدينة المقدسة أكثر من 1108 ساعة “.
وأشاد رئيس هيئة الإعلام بالجهود الكبيرة التي بذلتها الفرق الإعلامية والأقسام المتخصصة في العتبتين المقدستين الحسينية والعباسية في دعم وإنجاح هذه التغطية الإعلامية، وإيصال صداها إلى العالم أجمع ” .
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
كان إعلاميا وليس مقاتلا.. مغردون يستنكرون اغتيال إسرائيل محمد عفيف
وبرر جيش الاحتلال اغتيال عفيف بأنه كان من كبار العاملين العسكريين في حزب الله ومسؤولا عن العديد من العمليات التي وصفها بـ"الإرهابية النفسية" ضد الجمهور الإسرائيلي.
لكن حزب الله وصف عفيف بأنه كان "ركنا أساسيا في مسيرة الحزب الإعلامية والسياسية والجهادية".
وبحسب مصادر مطلعة، فإن عفيف المنحدر من بلدة البيسارية في جبل عامل بقضاء صيدا كان يشغل منصب مستشار للأمين العام السابق لحزب الله حسن نصر الله، قبل أن يتولى مسؤولية الإعلام في الحزب منذ عام 2014، كما سبق له أن تولى إدارة قناة المنار التابعة للحزب.
وأبرزت حلقة 18-11-2024 من برنامج "شبكات" بعض تغريدات النشطاء الذين اتفقوا على استنكار اغتيال عفيف، مشيرين إلى أنه كان مدنيا ولم يكن مقاتلا على الجبهة.
وبحسب المغرد "أبو رند"، فإن العملية تستوجب الاستنكار، وغرد يقول "محمد عفيف مدني ليس مقاتلا، هو إعلامي، مقاتلو حزب الله على الجبهة، لماذا لا تحصر إسرائيل قتالها هناك؟ لماذا تقصفهم بين المدنيين؟".
وأيده في الرأي الناشط "أبو هيثم"، مضيفا "الرجل إعلامي ويفعل مؤتمرات صحفية أمام كل وسائل الإعلام، ومن المنظور العسكري فإن ذهاب إسرائيل إلى استهداف إعلامي واستهداف المدنيين يعني أن الجيش الإسرائيلي يتلقى ضربات موجعة في جنوب لبنان".
في المقابل، رأى المغرد "توني" أن هذا الاستهداف كان متوقعا، وكتب قائلا "دخلتم الحرب في حسابات خاطئة، اعتقادكم أن العدو الإسرائيلي الذي لا يحترم قانونا ولا إنسانية سيتجنب المدنيين يزداد ضمن حساباتكم الخاطئة".
أما صاحب الحساب "غسان" فغرد متحديا الاحتلال، وقال "لن تنتصروا ولن يرجع سكان الشمال، ولن تتوقف الصواريخ التي تدك كيانكم مهما فعلتم".
18/11/2024