أمانة العلاقات العامة بـ«الشعب الجمهوري» تبحث خطة عمل المرحلة المقبلة
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
عقدت، اليوم الأربعاء، أمانة العلاقات العامة والمراسم المركزية بحزب الشعب الجمهوري، اجتماعًا تنظيميًا، برئاسة الدكتورة نيفين بسيوني أمين مساعد أمانة العلاقات العامة والمراسم المركزية، وذلك بمقر الأمانة المركزية بالقاهرة الجديدة.
حضر الاجتماع كل من الأمناء والأمناء المساعدين لأمانات المحافظات، بالإضافة إلى عدد من أعضاء الأمانة المركزية.
تناول الاجتماع مناقشة خطة عمل الفترة الماضية، وما تم خلالها من فعاليات وأنشطة، فضلًا عن مناقشة خطة عمل المرحلة المقبلة، وشرح اختصاصات الأمانة طبقًا للائحة الحزب.
تحقيق أهداف حزب الشعب الجمهوري السياسية والتنظيميةمن جانبها، استعرضت الدكتورة نيفين بسيوني خلال الاجتماع، الزيارات والندوات التي قامت بها الأمانة منذ أن تم تشكيلها وحتى الوقت الحالي، مؤكدة على أن الأمانة سوف تكثف من جهودها ونشاطها خلال الفترة القادمة؛ لتحقيق أهداف حزب الشعب الجمهوري السياسية والتنظيمية.
وطالبت أمين مساعد أمانة العلاقات العامة والمراسم، بضرورة الانتهاء من تشكيل هيئة مكتب الأمانة داخل كل محافظة، بالإضافة إلى التواجد بكافة الفعاليات التي تنظمها المحافظة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشعب الجمهوري حزب الشعب الجمهوري الأحزاب أمانة العلاقات العامة الشعب الجمهوری خطة عمل
إقرأ أيضاً:
الجامعة العربية تحذر من إشعال الفتنة في سوريا وترفض التصريحات الإيرانية المُزعزعة للسلم الأهلي
تتابع الأمانة العامة لجامعة العربية بقلق الأحداث التي تشهدها عدة مدن ومناطق سورية بهدف إشعال فتيل فتنة في البلاد.
وفي ذات السياق، ترفض التصريحات الإيرانية الأخيرة الرامية إلى تأجيج الفتن بين أبناء الشعب السوري، وتعيد التأكيد على ما جاء في بيان العقبة للجنة الاتصال حول سوريا من ضرورة "الوقوف إلى جانب الشعب السوري الشقيق وتقديم كل العون والاسناد له في هذه المرحلة الدقيقة واحترام إرادته وخياراته".
كما تشدد الأمانة العامة، على ضرورة احترام كافة الأطراف لسيادة سوريا ووحدة أراضيها واستقرارها، وحصر السلاح بيد الدولة، وحل أية تشكيلات مسلحة، ورفض التدخلات الخارجية المزعزعة للاستقرار.
وتعرب الأمانة العامة، عن ثقتها في تمكن أبناء الشعب السوري بكافة مكوناته وقياداته، ومن خلال التحلي بالحكمة، من الحفاظ على السلم الأهلي واللحمة الوطنية في هذه المرحلة الدقيقة، وبحيث تخرج سوريا من هذه المحنة الطويلة أقوى مما كانت، وتستعيد دورها الفاعل في محيطها العربي والاقليمي والدولي.